"أقوى سيدة في العالم" في طريقها نحو ولاية ثالثة
جو 24 : يصوت الألمان، اليوم الأحد، فى انتخابات تشريعية يتوقع أن تفوز بها المستشارة أنجيلا ميركل بولاية جديدة، لكنها قد تضطر إلى الحكم مع خصومها فى الحزب الاشتراكى الديمقراطى.
وكتبت صحيفة سودوتشى تسايتونج الكبرى السبت "نادرا فى تاريخ جمهورية ألمانيا الفدرالية ما تكون فيه نتيجة الانتخابات التشريعية منكشفة مثل هذه المرة".
فاستطلاعات الرأى الأخيرة التى نشرت الجمعة والسبت أكدت ما يتردد منذ أشهر، وهو أن المستشارة المحافظة الشخصية المفضلة لدى الألمان لاسيما لإدارتها أزمة اليورو، ستفوز بولاية ثالثة من أربع سنوات على رأس أول اقتصاد أوروبى فى أعقاب حملة تمحورت كليا حول شخصها. فأنجيلا ميركل (59 عاما) ستكون فعلا "أقوى سيدة فى العالم" كما صنفتها مجلة فوربس لسبع مرات. فأى من نظرائها فى إسبانيا وفرنسا وإيطاليا أو فى المملكة المتحدة لم يعد انتخابه منذ بدء الأزمة المالية.
لكن قد يعاقب الناخبون الألمان المقدر عددهم بنحو 62 مليونا حكومتها المنتهية ولايتها بإلحاق هزيمة بحلفاء ميركل الليبراليين ما سيمنعها من مواصلة ائتلافها.
وقد تضطر المستشارة إن خرجت مضعفة للحكم مع الحزب الاشتراكى الديمقراطى بزعامة خصمها بير شتاينبروك، كما فعلت أثناء ولايتها الأولى (2005-2009)، وقد يكون لدى المحافظين أيضا إمكانية السعى إلى تشكيل تحالف مع الخضر، لكنه أمر غير مرجح كثيرا
وكتبت صحيفة سودوتشى تسايتونج الكبرى السبت "نادرا فى تاريخ جمهورية ألمانيا الفدرالية ما تكون فيه نتيجة الانتخابات التشريعية منكشفة مثل هذه المرة".
فاستطلاعات الرأى الأخيرة التى نشرت الجمعة والسبت أكدت ما يتردد منذ أشهر، وهو أن المستشارة المحافظة الشخصية المفضلة لدى الألمان لاسيما لإدارتها أزمة اليورو، ستفوز بولاية ثالثة من أربع سنوات على رأس أول اقتصاد أوروبى فى أعقاب حملة تمحورت كليا حول شخصها. فأنجيلا ميركل (59 عاما) ستكون فعلا "أقوى سيدة فى العالم" كما صنفتها مجلة فوربس لسبع مرات. فأى من نظرائها فى إسبانيا وفرنسا وإيطاليا أو فى المملكة المتحدة لم يعد انتخابه منذ بدء الأزمة المالية.
لكن قد يعاقب الناخبون الألمان المقدر عددهم بنحو 62 مليونا حكومتها المنتهية ولايتها بإلحاق هزيمة بحلفاء ميركل الليبراليين ما سيمنعها من مواصلة ائتلافها.
وقد تضطر المستشارة إن خرجت مضعفة للحكم مع الحزب الاشتراكى الديمقراطى بزعامة خصمها بير شتاينبروك، كما فعلت أثناء ولايتها الأولى (2005-2009)، وقد يكون لدى المحافظين أيضا إمكانية السعى إلى تشكيل تحالف مع الخضر، لكنه أمر غير مرجح كثيرا
تابعو الأردن 24 على 
