داغر: سنواجه الأتراك بالدراما اللبنانية
جو 24 : يبدو أن الفرصة ستُفتَح أمام الممثلة جويل داغر بعد طول انتظار للانتقال إلى نجمات الصف الأول في لبنان رسمياً. تحضّر داغر لتلعب بطولة مسلسل تصل حلقاته إلى 180، وسيُعرَض على شاشة "أم تي في".
المسلسل من كتابة كارين رزق الله وإخراج جيسيكا طحطوح وإنتاج "مروى غروب". تقول جويل: "نريد أن نقدّم مسلسلاً لبنانياً في وجه المسلسلات التركية التي تُعرض في هذا الوقت كي يعتاد اللبنانيون أكثر على الدراما المحلية، علّ موضة الأعمال التركية يخفّ وهجها لمصلحة المسلسل اللبناني".
وفيما إذا كانت داغر تنوي محاربة الدراما التركية والقضاء عليها، تقول داغر وفق ما أوردت صحيفة "الحياة": ليس إلى هذه الدرجة، فلنقل إنّنا نريد مواجهتها وليس القضاء عليها، إنّه قرار بعدم الوقوف مكتوفي الأيدي.
بدأ أخيراً عرض مسلسل "حلو الغرام" على شاشة "أم تي في" من كتابة طارق سويد وإخراج جو فاضل وبطولة جويل داغر إلى جانب كارلوس عازار. داغر تفاجأت بعدد التعليقات الإيجابية التي سمعتها بعد الحلقة الأولى، موضحة أنّها كانت تنتظر أن ينال المسلسل إعجاب المشاهدين ولكن ليس بهذه السرعة وبهذه القوّة.
تقول داغر "لا أخفي أنّني حين كنت أصوّر كنت مرتاحة جداً وأكيدة من عملي، ولكن لا أعرف ماذا يحصل معي أثناء عرض الحلقات، أشعر بأنني أمام امتحانٍ مصيريّ فيبدأ قلبي بالخفقان في شكلٍ جنوني". وتضيف: "على رغم كل ما أسمعه من نقدٍ إيجابي حول أدائي، أشعر دائماً بالرغبة في أن أقدّم مستوى أفضل".
وترى داغر أن اليوم ومع تعدد الشاشات والمسلسلات، "لا نعيش عصر ممثلٍ واحد، فالساحة تتّسع لأكثر من فنان"، منوهة إلى أنها "ترغب في أدوارٍ تُحفر في ذاكرة الناس، وهذا من شأنه أنّ يجعلني بطلةً في عيونهم"، لافتة إلى أنّ البطولة المطلقة "ليست هدفاً" تسعى إليه، خصوصاً أنّ المسلسلات الضخمة تتجّه اليوم نحو البطولات الجماعية.
داغر التي كان ظهورها الأخير في رمضان 2011 في مسلسل "باب إدريس" تقول انها خلال هذه الفترة عُرِض عليها أكثر من عملٍ رفضت المشاركة فيها لأنّها تُصرّ على أن تقوم بخطوة نحو الأمام في كلّ عمل جديد تقوم به، "لم أكن أريد المشاركة في أعمال لمجرّد الظهور على الشاشة، فبعد دوري في "باب إدريس" لم يُعرَض عليّ دور أقوى، ففضّلت البقاء في المنزل على أن أطلّ في دورٍ يعيدني إلى الوراء".
وتنفي داغر أنّها شعرت بأنّ وقتها كان يذهب هدراً مؤكّدة أنّها كانت تستفيد من كل لحظة كي تطوّر نفسها ثقافياً وفنياً وتمثيلياً، وكانت تراقب كل ما يُعرض على الشاشات بكل تركيز كي تتعلّم من أخطاء غيرها أو من نقاط قوّتهم.
المسلسل من كتابة كارين رزق الله وإخراج جيسيكا طحطوح وإنتاج "مروى غروب". تقول جويل: "نريد أن نقدّم مسلسلاً لبنانياً في وجه المسلسلات التركية التي تُعرض في هذا الوقت كي يعتاد اللبنانيون أكثر على الدراما المحلية، علّ موضة الأعمال التركية يخفّ وهجها لمصلحة المسلسل اللبناني".
وفيما إذا كانت داغر تنوي محاربة الدراما التركية والقضاء عليها، تقول داغر وفق ما أوردت صحيفة "الحياة": ليس إلى هذه الدرجة، فلنقل إنّنا نريد مواجهتها وليس القضاء عليها، إنّه قرار بعدم الوقوف مكتوفي الأيدي.
بدأ أخيراً عرض مسلسل "حلو الغرام" على شاشة "أم تي في" من كتابة طارق سويد وإخراج جو فاضل وبطولة جويل داغر إلى جانب كارلوس عازار. داغر تفاجأت بعدد التعليقات الإيجابية التي سمعتها بعد الحلقة الأولى، موضحة أنّها كانت تنتظر أن ينال المسلسل إعجاب المشاهدين ولكن ليس بهذه السرعة وبهذه القوّة.
تقول داغر "لا أخفي أنّني حين كنت أصوّر كنت مرتاحة جداً وأكيدة من عملي، ولكن لا أعرف ماذا يحصل معي أثناء عرض الحلقات، أشعر بأنني أمام امتحانٍ مصيريّ فيبدأ قلبي بالخفقان في شكلٍ جنوني". وتضيف: "على رغم كل ما أسمعه من نقدٍ إيجابي حول أدائي، أشعر دائماً بالرغبة في أن أقدّم مستوى أفضل".
وترى داغر أن اليوم ومع تعدد الشاشات والمسلسلات، "لا نعيش عصر ممثلٍ واحد، فالساحة تتّسع لأكثر من فنان"، منوهة إلى أنها "ترغب في أدوارٍ تُحفر في ذاكرة الناس، وهذا من شأنه أنّ يجعلني بطلةً في عيونهم"، لافتة إلى أنّ البطولة المطلقة "ليست هدفاً" تسعى إليه، خصوصاً أنّ المسلسلات الضخمة تتجّه اليوم نحو البطولات الجماعية.
داغر التي كان ظهورها الأخير في رمضان 2011 في مسلسل "باب إدريس" تقول انها خلال هذه الفترة عُرِض عليها أكثر من عملٍ رفضت المشاركة فيها لأنّها تُصرّ على أن تقوم بخطوة نحو الأمام في كلّ عمل جديد تقوم به، "لم أكن أريد المشاركة في أعمال لمجرّد الظهور على الشاشة، فبعد دوري في "باب إدريس" لم يُعرَض عليّ دور أقوى، ففضّلت البقاء في المنزل على أن أطلّ في دورٍ يعيدني إلى الوراء".
وتنفي داغر أنّها شعرت بأنّ وقتها كان يذهب هدراً مؤكّدة أنّها كانت تستفيد من كل لحظة كي تطوّر نفسها ثقافياً وفنياً وتمثيلياً، وكانت تراقب كل ما يُعرض على الشاشات بكل تركيز كي تتعلّم من أخطاء غيرها أو من نقاط قوّتهم.
تابعو الأردن 24 على 
