هروب الشاهد "الأخير" في قضية ديانا
جو 24 : هرب الجندي المعروف باسم" الجندي إن"، الذي كشف لزوجته عن دور قوات النخبة الجوية البريطانية "إس إي إس" في حادث مقتل أميرة ويلز ديانا، إلى مكان مجهول قبل بضعة أيام فقط من موعد استجوابه.
وتشير المعلومات لدى الشرطة البريطانية إلى أن القناص السابق المعروف باسم "الجندي إن"، قد غادر بريطانيا، في الوقت الذي أعلنت فيه شرطة سكوتلاند يارد، عن فتح تحقيق جديد في حادث وفاة الأميرة، حسب موقع أنباء موسكو الإلكتروني.
وفقا لمصادر صحيفة "ديلي ميل" فإن الضغط كان يتزايد على "الجندي إن" بعد تصريحه بأن الأميرة ديانا قتلت.
وكانت سكوتلانديارد بصدد إعادة تقييم المعلومات بعد استجواب "الجندي إن" الذي أخبر زوجته بأن فردا بإحدى وحدات النخبة قام بتسليط الضوء في وجه سائق السيارة، التي كانت تقل ديانا وصديقها دودي الفايد، ما أدى إلى وقوع الحادث الذي أودى بحياتهما في أغسطس عام 1997.
وقررت سكوتلانديارد أن تعيد النظر في حادث مقتل الأميرة، منتصف أغسطس الماضي وذلك بعد مرور ما يقارب 16 عاما على مقتلها في أحد الأنفاق بالعاصمة الفرنسية باريس، وذلك بعد مقابلة المرأة التي أصرت على أن مزاعم زوجها السابقة بهذا الشأن صحيحة تماما.
وسبق أن أفصح خبراء أمنيون عن تعرض الهاتف الخاص بالأميرة ديانا للتنصت. وكان مصدر أمني آخر كشف عن أنها كانت من أبرز الأهداف الاستخباراتية، وأن عملاء مقر الاتصالات الحكومية في بريطانيا كان بوسعهم الاستماع مباشرة للمحادثات التي كانت تدور في السيارة بعد انطلاقها من فندق الريتز في باريس.
سكاي نيوز
وتشير المعلومات لدى الشرطة البريطانية إلى أن القناص السابق المعروف باسم "الجندي إن"، قد غادر بريطانيا، في الوقت الذي أعلنت فيه شرطة سكوتلاند يارد، عن فتح تحقيق جديد في حادث وفاة الأميرة، حسب موقع أنباء موسكو الإلكتروني.
وفقا لمصادر صحيفة "ديلي ميل" فإن الضغط كان يتزايد على "الجندي إن" بعد تصريحه بأن الأميرة ديانا قتلت.
وكانت سكوتلانديارد بصدد إعادة تقييم المعلومات بعد استجواب "الجندي إن" الذي أخبر زوجته بأن فردا بإحدى وحدات النخبة قام بتسليط الضوء في وجه سائق السيارة، التي كانت تقل ديانا وصديقها دودي الفايد، ما أدى إلى وقوع الحادث الذي أودى بحياتهما في أغسطس عام 1997.
وقررت سكوتلانديارد أن تعيد النظر في حادث مقتل الأميرة، منتصف أغسطس الماضي وذلك بعد مرور ما يقارب 16 عاما على مقتلها في أحد الأنفاق بالعاصمة الفرنسية باريس، وذلك بعد مقابلة المرأة التي أصرت على أن مزاعم زوجها السابقة بهذا الشأن صحيحة تماما.
وسبق أن أفصح خبراء أمنيون عن تعرض الهاتف الخاص بالأميرة ديانا للتنصت. وكان مصدر أمني آخر كشف عن أنها كانت من أبرز الأهداف الاستخباراتية، وأن عملاء مقر الاتصالات الحكومية في بريطانيا كان بوسعهم الاستماع مباشرة للمحادثات التي كانت تدور في السيارة بعد انطلاقها من فندق الريتز في باريس.
سكاي نيوز