«مبدعون فلسطينيون» في دبي
جو 24 : استضافت الجامعة الأميركية في دبي، أمسية ثقافية بعنوان «مبدعون فلسطينيون»، نظمتها الأندية الثقافية الفلسطينية في جامعة روتشستر والجامعة الأميركية.
وتناولت الأمسية السينما الفلسطينية منذ نشأتها، وصولاً إلى النتائج المشرفة التي حققتها خلال السنوات الأخيرة في المهرجانات العربية والعالمية. وعرضت خلال الأمسية مشاهد من فيلم «لما ضحكت موناليزا»، بالإضافة إلى فقرات أخرى متنوعة.
وكان من ضيوف الأمسية الناقد السينمائي الفلسطيني بشار إبراهيم، والمخرج الفلسطيني إسكندر قبطي، الذي ترشح لجائزة الأوسكار عن فيلمه عجمي، وعضوا هيئة التدريس في كلية محمد بن راشد للإعلام فادي حداد ونادية عليوات.
وقدم بشار إبراهيم سرداً لأهم المحطات التي مرت بها السينما الفلسطينية والإنجازات التي حققتها. أما إسكندر قبطي فتطرق للصعوبات التي تواجه السينما الفلسطينية في الداخل على صعيدي الإنتاج أو الهوية.
من جهتهما، عرض فادي حداد ونادية عليوات مقتطفات من فيلمهما «لما ضحكت موناليزا»، شرحا خلالها الأفكار الجريئة التي قدماها في الفيلم، وتعرضا فيها لقوالب لطالما تم تجاهلها في السينما الأردنية والفلسطينية، على حد تعبيرهما.
وتناولت الأمسية السينما الفلسطينية منذ نشأتها، وصولاً إلى النتائج المشرفة التي حققتها خلال السنوات الأخيرة في المهرجانات العربية والعالمية. وعرضت خلال الأمسية مشاهد من فيلم «لما ضحكت موناليزا»، بالإضافة إلى فقرات أخرى متنوعة.
وكان من ضيوف الأمسية الناقد السينمائي الفلسطيني بشار إبراهيم، والمخرج الفلسطيني إسكندر قبطي، الذي ترشح لجائزة الأوسكار عن فيلمه عجمي، وعضوا هيئة التدريس في كلية محمد بن راشد للإعلام فادي حداد ونادية عليوات.
وقدم بشار إبراهيم سرداً لأهم المحطات التي مرت بها السينما الفلسطينية والإنجازات التي حققتها. أما إسكندر قبطي فتطرق للصعوبات التي تواجه السينما الفلسطينية في الداخل على صعيدي الإنتاج أو الهوية.
من جهتهما، عرض فادي حداد ونادية عليوات مقتطفات من فيلمهما «لما ضحكت موناليزا»، شرحا خلالها الأفكار الجريئة التي قدماها في الفيلم، وتعرضا فيها لقوالب لطالما تم تجاهلها في السينما الأردنية والفلسطينية، على حد تعبيرهما.