اللبنانيون بين أكثر شعوب العالم رومانسية.. وأسبانيا فى المركز الأول
جو 24 : احتل الشعب اللبنانى المركز السادس عالميا من بين أكثر شعوب العالم رومانسية، ليصبح أول الدول العربية التى تدخل هذه القائمة.
ونقلت صحيفة "النهار" اللبنانية عن هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" أنه وفقا لهذه القائمة فإن الأسبان احتلوا المركز الأول فى هذه القائمة، بينما جاء الأرجنتينيون فى المركز الثانى باعتبارهم إلى حد كبير خليط من الإيطاليين والأسبان، مشيرة إلى أنه لا عجب أن العديد من الأرجنتينيين يعتبرون أنفسهم متفوّقين عندما يتعلق الأمر إلى التودد من الجنس الآخر.
واحتل الشعب الإيطالى المركز الثالث، وأشارت القائمة إلى أن كلمة "رومانسية" هى فى الأصل مستوحاة من "روما"، مما يعنى أنه، بشكل افتراضى، أى شىء "إيطالى" يعتبر رومانسى.
وجاء الشعب الفرنسى فى المركز الرابع، مشيرة إلى أن فكرة أن اللغة الفرنسية هى "لغة الحب" ليست مجرد أسطورة يليهم البرازيليين الذى توصف بلادهم بأنها من أكثر البلدان التى تمجد الحب، أما لبنان فقد وصف بأنه مختلف عن بقية بلدان العالم العربى، واللبنانيون يعرفون ذلك حيث يستفيد الشعب بشكلٍ كامل من خصائصه الفيزيائية النادرة، والجمع بين هذه الخصائص وبيروت، العاصمة الأكثر ليبرالية فى المنطقة، والسهر وحب الحياة، يجعل اللبنانيين يملكون كل مكوّنات الأناقة، ثم يأتى بعد ذلك الأمريكيين فى المركز السابع، ثم السويديون، فالإيرلنديون، ثم الفيتناميون.
ونقلت صحيفة "النهار" اللبنانية عن هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" أنه وفقا لهذه القائمة فإن الأسبان احتلوا المركز الأول فى هذه القائمة، بينما جاء الأرجنتينيون فى المركز الثانى باعتبارهم إلى حد كبير خليط من الإيطاليين والأسبان، مشيرة إلى أنه لا عجب أن العديد من الأرجنتينيين يعتبرون أنفسهم متفوّقين عندما يتعلق الأمر إلى التودد من الجنس الآخر.
واحتل الشعب الإيطالى المركز الثالث، وأشارت القائمة إلى أن كلمة "رومانسية" هى فى الأصل مستوحاة من "روما"، مما يعنى أنه، بشكل افتراضى، أى شىء "إيطالى" يعتبر رومانسى.
وجاء الشعب الفرنسى فى المركز الرابع، مشيرة إلى أن فكرة أن اللغة الفرنسية هى "لغة الحب" ليست مجرد أسطورة يليهم البرازيليين الذى توصف بلادهم بأنها من أكثر البلدان التى تمجد الحب، أما لبنان فقد وصف بأنه مختلف عن بقية بلدان العالم العربى، واللبنانيون يعرفون ذلك حيث يستفيد الشعب بشكلٍ كامل من خصائصه الفيزيائية النادرة، والجمع بين هذه الخصائص وبيروت، العاصمة الأكثر ليبرالية فى المنطقة، والسهر وحب الحياة، يجعل اللبنانيين يملكون كل مكوّنات الأناقة، ثم يأتى بعد ذلك الأمريكيين فى المركز السابع، ثم السويديون، فالإيرلنديون، ثم الفيتناميون.