مشاكل سلوكية متكررة عند الطفل
جو 24 : يمر كل طفل بمرحلة يسيء فيها السلوك بعض الشيء، ويجب على الأم أن تعلم أن هذا الأمر طبيعي ومنتشر عند كثير من الأطفال في مرحلة ما.
كما عليها أن تعي أن الطفل يمر بمراحل صعبة مثله مثل الشخص البالغ، ولذلك يجب على الأم أن تنتبه لهذا الأمر حتى لا تشعر بالقلق أو أنها لم تقم بواجبها. قد يصدر الكثير من الناس أحكاما قاسية على الأهل وخاصة الأم عندما يرون طفلا يسيء السلوك، ولذلك يجب على الأم أن تدرك وتستوعب جيدا أن المشاكل السلوكية عند الطفل أمر متكرر ويحتاج لنوع من الإدراك والمعرفة والفهم لطبيعة تلك السلوكيات.
على الأم، وفق ما ذكر موقع "ياهو مكتوب"، أن تدرك أن هناك بعض المشاكل السلوكية المتعلقة بالنوم والتغذية تكون في أوجها عندما ينتقل الطفل من مرحلة لأخرى، واعلمي أن الطفل قد يصبح سلوكه سيئا أيضا عندما يتم وضعه مثلا في بيئة لا يحبها مثل دار حضانة مزدحمة على سبيل المثال. إن الطفل قد يسيء السلوك أيضا إذا تمت مواجهته بموقف جديد مثل قدوم طفل جديد للعائلة، كما أن خجل الطفل وعناده قد يسببان نشأة بعض المشاكل السلوكية التي من شأنها التأثير على الطفل.
هناك مشكلة سلوكية قد يواجهها الطفل؛ ألا وهي رغبته في العودة لما كان معتادا على فعله وهو مايزال صغير السن، ولذلك فقد تجدين مثلا أن طفلكِ البالغ من العمر أربعة أعوام يتصرف وينفجر في الغضب مثل مرحلة طفل يبلغ من العمر عامين. قد يفقد أيضا الطفل أعصابه أو تنتابه نوبة غضب عندما يتم فصله عن أمه مع الوضع في الاعتبار أن هذا الأمر سينتهي مع مرور الوقت وتقدم الطفل في العمر. إن مشاكل النوم قد تحدث عند الطفل إذا كانت الكوابيس تنتابه كثيرا في الليل مما يجعله يريد دائما النوم مع والدته أو يجعله لا يستطيع النوم من الأساس مع الوضع في الاعتبار أن مثل تلك المشاكل لا تعد مشكلة سلوكية.
إن المخاوف التي تنتاب الأطفال أمر منتشر وقد يؤثر على جداولهم اليومية، مع الوضع في الاعتبار أن هناك بعض المخاوف التي قد تكون حادة عند الطفل، وهو الأمر الذي يستلزم بعض العمل الجاد من جانب الأم لجعل الطفل يتعامل مع تلك المخاوف بطريقة طبيعية.
قد يتحول سلوك الطفل أحيانا لسلوك سلبي ورافض لكل ما حوله. ويعد الكذب مشكلة سلوكية عند الطفل تزعج الأم كثيرا وتقلقها، ولكن في الحقيقة يجب على الأم ألا تبالغ في قلقها المتعلق بهذا الأمر وأن تفرق جيدا بين الكذب وخيال الطفل الواسع. هناك الكثير من الأطفال؛ وخاصة في سن المدارس، الذين قد يتبعون سلوكا متمردا ورغبة في تحدي الحدود التي يضعها لهم الأب أو الأم.
كما عليها أن تعي أن الطفل يمر بمراحل صعبة مثله مثل الشخص البالغ، ولذلك يجب على الأم أن تنتبه لهذا الأمر حتى لا تشعر بالقلق أو أنها لم تقم بواجبها. قد يصدر الكثير من الناس أحكاما قاسية على الأهل وخاصة الأم عندما يرون طفلا يسيء السلوك، ولذلك يجب على الأم أن تدرك وتستوعب جيدا أن المشاكل السلوكية عند الطفل أمر متكرر ويحتاج لنوع من الإدراك والمعرفة والفهم لطبيعة تلك السلوكيات.
على الأم، وفق ما ذكر موقع "ياهو مكتوب"، أن تدرك أن هناك بعض المشاكل السلوكية المتعلقة بالنوم والتغذية تكون في أوجها عندما ينتقل الطفل من مرحلة لأخرى، واعلمي أن الطفل قد يصبح سلوكه سيئا أيضا عندما يتم وضعه مثلا في بيئة لا يحبها مثل دار حضانة مزدحمة على سبيل المثال. إن الطفل قد يسيء السلوك أيضا إذا تمت مواجهته بموقف جديد مثل قدوم طفل جديد للعائلة، كما أن خجل الطفل وعناده قد يسببان نشأة بعض المشاكل السلوكية التي من شأنها التأثير على الطفل.
هناك مشكلة سلوكية قد يواجهها الطفل؛ ألا وهي رغبته في العودة لما كان معتادا على فعله وهو مايزال صغير السن، ولذلك فقد تجدين مثلا أن طفلكِ البالغ من العمر أربعة أعوام يتصرف وينفجر في الغضب مثل مرحلة طفل يبلغ من العمر عامين. قد يفقد أيضا الطفل أعصابه أو تنتابه نوبة غضب عندما يتم فصله عن أمه مع الوضع في الاعتبار أن هذا الأمر سينتهي مع مرور الوقت وتقدم الطفل في العمر. إن مشاكل النوم قد تحدث عند الطفل إذا كانت الكوابيس تنتابه كثيرا في الليل مما يجعله يريد دائما النوم مع والدته أو يجعله لا يستطيع النوم من الأساس مع الوضع في الاعتبار أن مثل تلك المشاكل لا تعد مشكلة سلوكية.
إن المخاوف التي تنتاب الأطفال أمر منتشر وقد يؤثر على جداولهم اليومية، مع الوضع في الاعتبار أن هناك بعض المخاوف التي قد تكون حادة عند الطفل، وهو الأمر الذي يستلزم بعض العمل الجاد من جانب الأم لجعل الطفل يتعامل مع تلك المخاوف بطريقة طبيعية.
قد يتحول سلوك الطفل أحيانا لسلوك سلبي ورافض لكل ما حوله. ويعد الكذب مشكلة سلوكية عند الطفل تزعج الأم كثيرا وتقلقها، ولكن في الحقيقة يجب على الأم ألا تبالغ في قلقها المتعلق بهذا الأمر وأن تفرق جيدا بين الكذب وخيال الطفل الواسع. هناك الكثير من الأطفال؛ وخاصة في سن المدارس، الذين قد يتبعون سلوكا متمردا ورغبة في تحدي الحدود التي يضعها لهم الأب أو الأم.