شابة تفوز بلقب "سيدة الأخلاق" في السعودية
جو 24 : توجت الشابة السعودية فاطمة البقال بلقب "سيدة الأخلاق" في السعودية في النسخة السادسة من المسابقة بعد منافسة حامية مع أكثر من 300 فتاة، فيما استحوذت فتاتان من عائلة واحدة، على لقب الوصيفتين، وهما فاطمة وتقى بوخمسين، في المسابقة التي أقيمت في صالة الملك عبدالله الوطنية، وحضرها أكثر من 600 سيدة، بينهن أعضاء في مجلس الشورى.
ونالت البقال مبلغ10000 ريال، إضافة للتاج وتذكرة إلى مدينة دبي الإمارتية وعدداً من الدورات، بينما كان لكل من الوصيفتين مبلع 5000 ريال.
ووصفت البقال والتي تعمل إخصائية تغذية علاجية في مستشفى الدمام المركزي الفوز قائلة إن الحصول على لقب سيدة جمال الأخلاق معناه الاستمرار على العطاء ومواصلة الخدمة والتجديد، مشددة على أن الفوز معناه تحمل مسؤولية كبيرة في سبيل تطوير المجتمع وليس مجرد ألقاب وفرحة.
وكانت المنافسة التي استمرت لأكثر من 8 أشهر ساخنة خاصة بعد أن تقلص العدد لعشر متسابقات ودارت المنافسة بينهن في الطبخ والتربية الأسرية والمعلومات العامة والثقافة.
وكان الفرح بادياً على ملامح المتسابقات، حين الإعلان عن النتائج، حتى من لم يحالفهن الحظ في نيل واحد من المراكز الثلاثة الأولى، فيما جهزت الأمهات الهدايا لبناتهن، اللاتي تسلمنها فور نزولهن من على خشبة المسرح.
وشهد حفل التتويج عرضاً فنياً بعنوان "حكاية وطن" وآخر بعنوان "درب المكرمات". ومن جهتها قالت المديرة التنفيذية للمسابقة خضراء المبارك إن أسمى الأهداف للمسابقة التي تنبثق من شعار "بر الوالدين" هو تأهيل فتيات في مقتبل العمر لشق الطريق والمساهمة في رقي وتطوير المجتمع، والمساهمة في بناء فتاة متوازنة في الجوانب الدينية والنفسية والأخلاقية والاجتماعية هو أحد الأهداف التي تسعى المسابقة لتحقيقها.
وشددت على أن فترة الثمانية أشهر كفيلة بإعداد المترشحات من خلال التدريب والتطبيق العملي والمشاركة في 18 دورة. وأضافت المبارك: "أكثر المقترحات التي تصلنا، تكون حول رغبة الجمهور في تخطي المسابقة خارج حدود المنطقة الشرقية، لتشمل مرشحات من خارجها ونحن مستعدون للتجاوب مع هذا الطلب في النسخة السابعة من المسابقة".
(العربية)
ونالت البقال مبلغ10000 ريال، إضافة للتاج وتذكرة إلى مدينة دبي الإمارتية وعدداً من الدورات، بينما كان لكل من الوصيفتين مبلع 5000 ريال.
ووصفت البقال والتي تعمل إخصائية تغذية علاجية في مستشفى الدمام المركزي الفوز قائلة إن الحصول على لقب سيدة جمال الأخلاق معناه الاستمرار على العطاء ومواصلة الخدمة والتجديد، مشددة على أن الفوز معناه تحمل مسؤولية كبيرة في سبيل تطوير المجتمع وليس مجرد ألقاب وفرحة.
وكانت المنافسة التي استمرت لأكثر من 8 أشهر ساخنة خاصة بعد أن تقلص العدد لعشر متسابقات ودارت المنافسة بينهن في الطبخ والتربية الأسرية والمعلومات العامة والثقافة.
وكان الفرح بادياً على ملامح المتسابقات، حين الإعلان عن النتائج، حتى من لم يحالفهن الحظ في نيل واحد من المراكز الثلاثة الأولى، فيما جهزت الأمهات الهدايا لبناتهن، اللاتي تسلمنها فور نزولهن من على خشبة المسرح.
وشهد حفل التتويج عرضاً فنياً بعنوان "حكاية وطن" وآخر بعنوان "درب المكرمات". ومن جهتها قالت المديرة التنفيذية للمسابقة خضراء المبارك إن أسمى الأهداف للمسابقة التي تنبثق من شعار "بر الوالدين" هو تأهيل فتيات في مقتبل العمر لشق الطريق والمساهمة في رقي وتطوير المجتمع، والمساهمة في بناء فتاة متوازنة في الجوانب الدينية والنفسية والأخلاقية والاجتماعية هو أحد الأهداف التي تسعى المسابقة لتحقيقها.
وشددت على أن فترة الثمانية أشهر كفيلة بإعداد المترشحات من خلال التدريب والتطبيق العملي والمشاركة في 18 دورة. وأضافت المبارك: "أكثر المقترحات التي تصلنا، تكون حول رغبة الجمهور في تخطي المسابقة خارج حدود المنطقة الشرقية، لتشمل مرشحات من خارجها ونحن مستعدون للتجاوب مع هذا الطلب في النسخة السابعة من المسابقة".
(العربية)