أرى نهاية مورينيو كنهاية أل باتشينو..!
جو 24 : مرة أخرى عاد جوزيه مورينيو لاستخدام لسانه السليط لانتقاد زميله السابق أندريه فيلاس بواس ووصف تصريحاته بالصبيانية في إشارة إلى أن بواس كاذب فيما ادعاه عليه.
الجميع يعلم أن مورينيو صاحب خلفية ممتازة في علم النفس التي درسها أكاديمياً في السابق ويستغلها في الهجوم على خصومه وأصدقائه أيضاً وانتقادهم في كل فرصة تُسنح له ويتحول بين ليلة وضحاها من صديق إلى عدو كما فعل من بواس الاَن وكرستيانو رونالدو قبل ذلك على سبيل المثال.
مورينيو بلسانه السليط يكسب أعداءاً أكثر مما يكسب محبين.. ولشخصيته المثيرة للجدل كارهون كما أن لها محبون حتى على قلتهم.. لكني أرى على المدى الطويل أن نهاية مورينيو ستكون شبيهه بنهاية الممثل الأمريكي الشهير أل باتشينو في فيلم Scarface.
ولمن لم يشاهد هذا الفيلم في حياته فهو باختصار فيلم من إنتاج عام 1983 ويلعب فيه أل باتشينو دور شاب طموح (طوني مونتانا) قادم من كوبا إلى فلوريدا يبدأ من الصفر إلى أن يصل إلى أن يكون زعيم عصابة بمساعدة صديقه الوحيد الذي كافح معه طيلة حياته لكن أل باتشينو بدأ في التجبر واستغلال سلطانه سلبياً على جميع نظرائه من زعماء المافيا الأمريكية وأقرب المقربين حتى وصلت الأمور إلى أن يقتل صديقه الوحيد من فرط جنون العظمة والشك فيمن حوله.. وفي نهاية الفيلم يقتحم عليه رجال زعماء المافيا حصنه المنيع في منزله ويردونه قتيلاً بعد مقاومة عنيفة منه.
طبعاً نهاية مورينيو لن تكون دموية إلى هذا الحد لكن لسانه وتهجمه على الجميع لن يدع له أصدقاء يتعاطفون معه وقد يأتي يوم ونرى فيه نهاية مورينيو شبيهه لنهاية طوني مونتانا في الفيلم.
الجميع يعلم أن مورينيو صاحب خلفية ممتازة في علم النفس التي درسها أكاديمياً في السابق ويستغلها في الهجوم على خصومه وأصدقائه أيضاً وانتقادهم في كل فرصة تُسنح له ويتحول بين ليلة وضحاها من صديق إلى عدو كما فعل من بواس الاَن وكرستيانو رونالدو قبل ذلك على سبيل المثال.
مورينيو بلسانه السليط يكسب أعداءاً أكثر مما يكسب محبين.. ولشخصيته المثيرة للجدل كارهون كما أن لها محبون حتى على قلتهم.. لكني أرى على المدى الطويل أن نهاية مورينيو ستكون شبيهه بنهاية الممثل الأمريكي الشهير أل باتشينو في فيلم Scarface.
ولمن لم يشاهد هذا الفيلم في حياته فهو باختصار فيلم من إنتاج عام 1983 ويلعب فيه أل باتشينو دور شاب طموح (طوني مونتانا) قادم من كوبا إلى فلوريدا يبدأ من الصفر إلى أن يصل إلى أن يكون زعيم عصابة بمساعدة صديقه الوحيد الذي كافح معه طيلة حياته لكن أل باتشينو بدأ في التجبر واستغلال سلطانه سلبياً على جميع نظرائه من زعماء المافيا الأمريكية وأقرب المقربين حتى وصلت الأمور إلى أن يقتل صديقه الوحيد من فرط جنون العظمة والشك فيمن حوله.. وفي نهاية الفيلم يقتحم عليه رجال زعماء المافيا حصنه المنيع في منزله ويردونه قتيلاً بعد مقاومة عنيفة منه.
طبعاً نهاية مورينيو لن تكون دموية إلى هذا الحد لكن لسانه وتهجمه على الجميع لن يدع له أصدقاء يتعاطفون معه وقد يأتي يوم ونرى فيه نهاية مورينيو شبيهه لنهاية طوني مونتانا في الفيلم.