شركات عالمية تشيد بجهود " الغذاء والدواء "في الحد من ظاهرة الادوية المزورة
جو 24 : التقى المدير العام للمؤسسة العامة للغذاء والدواء الدكتور هايل عبيدات في مكتبه اليوم الاربعاء بتاريخ 2-10- 2013 كل من السيد يشار يمان مدير منطقة اوروبا والشرق الاوسط وافريقيا لدى شركة فايزر, والسيد كيفين مور مدير منطقة اوروبا والشرق الاوسط وافريقيا لدى شركة ايلي ليلي.
وكان الهدف من هذا اللقاء الاعراب عن جزيل الشكر والعرفان لمدير وموظفي المؤسسة العامة للغذاء والدواء على جهودها الكبيرة والمباركة المتمثلة في ضبط الادوية المزورة في الاونة الاخيرة, وايضا اكدوا على الدور الريادي الذي تقوم به المؤسسة من أجل حماية المرضى بحيث أصبحت الاردن في مصاف الدول التي تتمتع بسمعة طيبة في مكافحة تقليد الادوية المزورة , وعلى امل ان تحذو باقي الدول المجاورة حذو المؤسسة العامة للغذاء والدواء.
ومن جانبه أكد عطوفة المدير العام على ان تجربة المؤسسة انبثقت عن تعزيز جهود كوادرها وتطويرها من اجل الكشف عن الادوية المزورة وذلك بسبب تكاتف الجهود الرقابية التي تبذلها المؤسسة في هذا المجال والتعاون الوثيق مع الجهات الرقابية الاخرى في هذاالمجال من كوادر الادارة الملكية لحماية البيئة والامن العام والبحث الوقائي والذي ادى مع مرورالوقت الى تدني هذه الظاهرة, ووجود تشريعات رادعة حتى للكميات التي تضبط عن طريق الترانزيت للدول المجاورة, وخبرة كوادرالمؤسسة في هذا المجال, والشفافية التي تنتهجها المؤسسة في جميع اعمالها عند الكشف عن محاولات التعامل مع الادوية المزورة, ووجود الاعلام الفاعل الذي يعتبرشريك استراتيجي للمؤسسة لنشرالتوعوية لدى المواطنين, هذا بالاضافة الى التعاون الوثيق مع الشركاء من الشركات العالمية, اذ اصبحت الاردن دولة عابرة وليست حاضنة للادوية المزورة.
وكان الهدف من هذا اللقاء الاعراب عن جزيل الشكر والعرفان لمدير وموظفي المؤسسة العامة للغذاء والدواء على جهودها الكبيرة والمباركة المتمثلة في ضبط الادوية المزورة في الاونة الاخيرة, وايضا اكدوا على الدور الريادي الذي تقوم به المؤسسة من أجل حماية المرضى بحيث أصبحت الاردن في مصاف الدول التي تتمتع بسمعة طيبة في مكافحة تقليد الادوية المزورة , وعلى امل ان تحذو باقي الدول المجاورة حذو المؤسسة العامة للغذاء والدواء.
ومن جانبه أكد عطوفة المدير العام على ان تجربة المؤسسة انبثقت عن تعزيز جهود كوادرها وتطويرها من اجل الكشف عن الادوية المزورة وذلك بسبب تكاتف الجهود الرقابية التي تبذلها المؤسسة في هذا المجال والتعاون الوثيق مع الجهات الرقابية الاخرى في هذاالمجال من كوادر الادارة الملكية لحماية البيئة والامن العام والبحث الوقائي والذي ادى مع مرورالوقت الى تدني هذه الظاهرة, ووجود تشريعات رادعة حتى للكميات التي تضبط عن طريق الترانزيت للدول المجاورة, وخبرة كوادرالمؤسسة في هذا المجال, والشفافية التي تنتهجها المؤسسة في جميع اعمالها عند الكشف عن محاولات التعامل مع الادوية المزورة, ووجود الاعلام الفاعل الذي يعتبرشريك استراتيجي للمؤسسة لنشرالتوعوية لدى المواطنين, هذا بالاضافة الى التعاون الوثيق مع الشركاء من الشركات العالمية, اذ اصبحت الاردن دولة عابرة وليست حاضنة للادوية المزورة.