الرواشدة: عدم استجابة الحكومة ضرب لارادة المجتمع الأردني
جو 24 : علّق نقيب المعلمين الأردنيين، النائب مصطفى الرواشدة، على عدم استجابة الحكومة لمطالب العودة للعمل بالتوقيت الشتوي، بأنه "ضرب لارادة أبناء المجتمع الأردني".
وأضاف الرواشدة في تعليقه على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، إن تعنّت الحكومة أضرّ بأبناء المجتمع الأردني، وتسبب بارباك في أعمال أهالي طلبة المدارس، مؤكدا على أن مصلحة الطلبة وذويهم تتمثل باعادة الحكومة النظر في قضية التوقيت.
وكان عشرات الطلبة من مدارس مختلفة قد نفذوا اعتصامات أمام مديريات التربية التي تتبعها مدارسهم في مناطق مختلفة بالمملكة، كان اخرها اعتصام نفذه طلبة أمام مديرية تربية المفرق، تنديدا باصرار الحكومة على العمل بالتوقيت الصيفي.
وكانت نقابة المعلمين قد جددت دعوتها للحكومة بإعادة النظر في استمرار العمل بالتوقيت الصيفي لما له من آثار سلبية على الطلاب، منتقدة في الوقت ذاته تمسك رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور بالقرار.
كما طالب 22 نائباً قبل نحو أسبوعين الحكومة بالعمل بالتوقيت الشتوي اعتبارا من 1 تشرين الأول (اكتوبر) المقبل.
وقالوا في مذكرة تبناها النائب مصطفى ياغي: "إن موقفهم يأتي بسبب المصاعب التي يواجهها الطلبة والموظفون والمواطنون على اختلاف مهامهم ومواقعهم بسبب بقاء العمل بالتوقيت الصيفي"، فضلا عن أن استمرار العمل بالتوقيت الصيفي لم يغير من واقع توفير الطاقة الكثير، ولم تتقدم الحكومة بأي نتائج أو مبررات للاستمرار بالتوقيت الصيفي.
وأضاف الرواشدة في تعليقه على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، إن تعنّت الحكومة أضرّ بأبناء المجتمع الأردني، وتسبب بارباك في أعمال أهالي طلبة المدارس، مؤكدا على أن مصلحة الطلبة وذويهم تتمثل باعادة الحكومة النظر في قضية التوقيت.
وكان عشرات الطلبة من مدارس مختلفة قد نفذوا اعتصامات أمام مديريات التربية التي تتبعها مدارسهم في مناطق مختلفة بالمملكة، كان اخرها اعتصام نفذه طلبة أمام مديرية تربية المفرق، تنديدا باصرار الحكومة على العمل بالتوقيت الصيفي.
وكانت نقابة المعلمين قد جددت دعوتها للحكومة بإعادة النظر في استمرار العمل بالتوقيت الصيفي لما له من آثار سلبية على الطلاب، منتقدة في الوقت ذاته تمسك رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور بالقرار.
كما طالب 22 نائباً قبل نحو أسبوعين الحكومة بالعمل بالتوقيت الشتوي اعتبارا من 1 تشرين الأول (اكتوبر) المقبل.
وقالوا في مذكرة تبناها النائب مصطفى ياغي: "إن موقفهم يأتي بسبب المصاعب التي يواجهها الطلبة والموظفون والمواطنون على اختلاف مهامهم ومواقعهم بسبب بقاء العمل بالتوقيت الصيفي"، فضلا عن أن استمرار العمل بالتوقيت الصيفي لم يغير من واقع توفير الطاقة الكثير، ولم تتقدم الحكومة بأي نتائج أو مبررات للاستمرار بالتوقيت الصيفي.