الجيش المصري يضع خطة لقصف اماكن محددة في غزة
جو 24 : تعقيبا على تصريحات وزير الخارجية المصري نبيل فهمي بان بلاده قد تستخدم القوة العسكرية ضد غزة, كشفت مصادر عسكرية مصرية في العريش ان الجيش المصري وضع خطة احتياطية لقصف اماكن محددة في قطاع غزة في حال ارتفعت وتيرة استهداف قواته في سيناء.
وكشفت المصادر العسكرية عن ان طائرات الاستطلاع المصرية التي دخلت المجال الجوي الفلسطيني سابقا قامت بتحديد احداثيات لمواقع في رفح وخان يونس وتم تصويرها تمهيدا لقصفها في حال تطورت العمليات ضد الجيش في سيناء.
وطبقا للمصادر الاستخباريتة المصرية التي صرحت فان الجيش المصري قد يقصف جوا اماكن في غزة او استهداف سيارات على خط الحدود من الجانب الفلسطيني يتم نقلها عبر الانفاق وقد يدمر الطيران المصري الانفاق الفلسطينية "فجميع الخيارات مازالت مفتوحة امام مصر".
وارجعت المصادر العسكرية ان الجيش المصري يعتبر ان ما يحدث في سيناء من اعمال عنف تنفذه تنظيمات نصفها في سيناء والنصف الاخر في غزة.
واضافت المصادر ان الجيش المصري يعتبر اطرافا في قطاع غزة مسؤولة عن العنف في سيناء منها حماس وانصار السنة بغزة وانصار بيت المقدس وغيرها من التنظيمات ومع نفاذ صبر الجيش فلم يصبح امام الجيش المصري اية خيارات للسيطرة على سيناء سوى غلق الانفاق وتوجيه ضربات محدودة لبؤر في غزة في حالة انهيار الاوضاع وتجاوزها الخطوط الحمراء .
واستدركت المصادر العسكرية المصرية بالقول " فالجيش المصري لاينظر لاهالي قطاع غزة بانهم متورطين بل هناك تنظيمات في غزة تدعم بقوة تنظيمات سيناء وتلعب الانفاق دورا هاما في التواصل بين التنظيمات في الجانبين كما ان حماس وان كانت متورطة في جزء الا انها مسئولة عن عدم سيطرتها علي الانفاق او سيطرتها علي تنظيمات غزة ".
واضافت المصادر ان استهداف مقر المخابرات الحربية في رفح سابقا يرجع لكونة الجهة السيادية الوحيدة الان التي تقود وتجمع المعلومات عن كل شىء واماكن الانفاق الموجودة داخل المنازل, وعليه قام الجيش المصري بالتصديق مع اسرائيل على 16 طائرة اباتشي هجومية منها 8 طائرات متواجدة بمطار العريش و8 طائرات اخرى بمكان سري في سيناء خشية استهدافها.
(معا)
وكشفت المصادر العسكرية عن ان طائرات الاستطلاع المصرية التي دخلت المجال الجوي الفلسطيني سابقا قامت بتحديد احداثيات لمواقع في رفح وخان يونس وتم تصويرها تمهيدا لقصفها في حال تطورت العمليات ضد الجيش في سيناء.
وطبقا للمصادر الاستخباريتة المصرية التي صرحت فان الجيش المصري قد يقصف جوا اماكن في غزة او استهداف سيارات على خط الحدود من الجانب الفلسطيني يتم نقلها عبر الانفاق وقد يدمر الطيران المصري الانفاق الفلسطينية "فجميع الخيارات مازالت مفتوحة امام مصر".
وارجعت المصادر العسكرية ان الجيش المصري يعتبر ان ما يحدث في سيناء من اعمال عنف تنفذه تنظيمات نصفها في سيناء والنصف الاخر في غزة.
واضافت المصادر ان الجيش المصري يعتبر اطرافا في قطاع غزة مسؤولة عن العنف في سيناء منها حماس وانصار السنة بغزة وانصار بيت المقدس وغيرها من التنظيمات ومع نفاذ صبر الجيش فلم يصبح امام الجيش المصري اية خيارات للسيطرة على سيناء سوى غلق الانفاق وتوجيه ضربات محدودة لبؤر في غزة في حالة انهيار الاوضاع وتجاوزها الخطوط الحمراء .
واستدركت المصادر العسكرية المصرية بالقول " فالجيش المصري لاينظر لاهالي قطاع غزة بانهم متورطين بل هناك تنظيمات في غزة تدعم بقوة تنظيمات سيناء وتلعب الانفاق دورا هاما في التواصل بين التنظيمات في الجانبين كما ان حماس وان كانت متورطة في جزء الا انها مسئولة عن عدم سيطرتها علي الانفاق او سيطرتها علي تنظيمات غزة ".
واضافت المصادر ان استهداف مقر المخابرات الحربية في رفح سابقا يرجع لكونة الجهة السيادية الوحيدة الان التي تقود وتجمع المعلومات عن كل شىء واماكن الانفاق الموجودة داخل المنازل, وعليه قام الجيش المصري بالتصديق مع اسرائيل على 16 طائرة اباتشي هجومية منها 8 طائرات متواجدة بمطار العريش و8 طائرات اخرى بمكان سري في سيناء خشية استهدافها.
(معا)