حليمة بولند: أنا و«جوزيه مورينيو»… واحد
جو 24 : اعتبرت الإعلامية حليمة بولند نفسها واحدة من ألمع النجوم المميزين على مستوى العالم، وقالت أعتبر نفسي «The Special One»، نفس لقب مدرب نادي «تشيلسي» الإنكليزي لكرة القدم جوزيه مورينيو، لأنني الإعلامية الخليجية الوحيدة التي احترفت التقديم في أقوى القنوات العربية مثل «الرأي»، «روتانا»، «MBC»، «دبي» وغيرها من القنوات.
كما أعتبرت نفسها أول إعلامية خاضت تجربة «الفوازير»، وأول من تفوز بلقب «أفضل إعلامية» لأكثر من أربع سنوات، وأول إعلامية خليجية تقف على مسرح «قرطاج»، وأول من تفوز بلقب «ملكة جمال الإعلاميات». وهذه ألقاب يمكن مقارنتها بالإنجازات التي حققها مورينيو من خلال فوزه بأربعة دوريات في أربع دول مختلفة هي البرتغال، إسبانيا، إيطاليا وإنكلترا.
وذكرت في حديث نشرته الرأي العام الكويتية أنها تخطت حدود المحلية والخليجية بشكل كبير، وحققت شهرة عربية تضاف إلى رصيدي الفني، وتعتبر أن عودتها على سبع محطّات هي «روتانا» بكل قنواتها، إلى جانب قناة «LBC» اللبنانية، كانت قوية بعد انقطاع عام كامل.
وأكدت أنها لا تطلب الدعم من أحد، لأنها تمتلك جمهوراً كبيراً على مستوى الخليج والوطن العربي يحبّ كل ما تقدمه ويدعمها بقوة، معتبرة اياهم من أشد المدافعين عنها بشراسة، وجلّ ما تتمناه رضاهم لتقدم لهم ما يريدونه.
كما أعتبرت نفسها أول إعلامية خاضت تجربة «الفوازير»، وأول من تفوز بلقب «أفضل إعلامية» لأكثر من أربع سنوات، وأول إعلامية خليجية تقف على مسرح «قرطاج»، وأول من تفوز بلقب «ملكة جمال الإعلاميات». وهذه ألقاب يمكن مقارنتها بالإنجازات التي حققها مورينيو من خلال فوزه بأربعة دوريات في أربع دول مختلفة هي البرتغال، إسبانيا، إيطاليا وإنكلترا.
وذكرت في حديث نشرته الرأي العام الكويتية أنها تخطت حدود المحلية والخليجية بشكل كبير، وحققت شهرة عربية تضاف إلى رصيدي الفني، وتعتبر أن عودتها على سبع محطّات هي «روتانا» بكل قنواتها، إلى جانب قناة «LBC» اللبنانية، كانت قوية بعد انقطاع عام كامل.
وأكدت أنها لا تطلب الدعم من أحد، لأنها تمتلك جمهوراً كبيراً على مستوى الخليج والوطن العربي يحبّ كل ما تقدمه ويدعمها بقوة، معتبرة اياهم من أشد المدافعين عنها بشراسة، وجلّ ما تتمناه رضاهم لتقدم لهم ما يريدونه.