رسالة تسخر من ريال مدريد وبيريز وجاريث بيل
جو 24 : قامت مجموعة من جماهير توتنهام بالسخرية من فريق ريال مدريد الاسباني بعدما انتشرت تقارير تؤكد غياب الويلزي جاريث بيل مرة أخرى للإصابة.
وقامت هذه المجموعة بكتابة رسالة وهمية مضمونها ارسال فلورينتينو بيريز شكوى للجنة الأوروبية لحماية حقوق المستهلك حول صفقة جاريث بيل, وفيما يلي ترجمة الرسالة:
من فلورينتينو بيريز إلى لجنة حماية حقوق المستهلك الأوروبية,
سيدي,
لقد قمت بشراء سلعة قبل عدة أسابيع بمبلغ طائل لكن تبين أن السلعة غير صالحة.
التفاصيل:
لقد اشتريت سلعة اسمها جاريث بيل بقيمة 85 مليون يورو وتبين فيما بعد أن:
1. السلعة تالفة من عدة أماكن خاصة الفخذ الأيسر.
2. السلعة غير مطابقة للأوصاف الموجودة في الكتيب.
3. السلعة غير ملائمة بجانب كرستيانو رونالدو.
لقد قمت بالتواصل مع البائع ديفيد ليفي من شركة توتنهام وقال لي أن إعادة الأموال مرفوضة لكنه على استعداد لتقديم تعويضات رمزية مثل صور لخوادي راموس مع توقيعه (وأنا أمتلك الكثير من هذه الصور), أو شريط لأول مباراة لجوناثان وودجيت مع الريال وحقيقة هذا الرد أثار حفيظتي.
هذه ليست المرة الأولى التي نخدع بسلع قادمة من انجلترا فقد حدث ذلك في 2004 مع سلعة مايكل أوين وسلعة جوناثان وودجيت.
أنا على ثقة أنني أنكم تقدرون أنني دفعت مبلغاً طائلاً لشراء هذه السلعة واضطررت إلى بيع سلعة المانية ثمينة للحصول على سلعة جاريث بيل.
وقامت هذه المجموعة بكتابة رسالة وهمية مضمونها ارسال فلورينتينو بيريز شكوى للجنة الأوروبية لحماية حقوق المستهلك حول صفقة جاريث بيل, وفيما يلي ترجمة الرسالة:
من فلورينتينو بيريز إلى لجنة حماية حقوق المستهلك الأوروبية,
سيدي,
لقد قمت بشراء سلعة قبل عدة أسابيع بمبلغ طائل لكن تبين أن السلعة غير صالحة.
التفاصيل:
لقد اشتريت سلعة اسمها جاريث بيل بقيمة 85 مليون يورو وتبين فيما بعد أن:
1. السلعة تالفة من عدة أماكن خاصة الفخذ الأيسر.
2. السلعة غير مطابقة للأوصاف الموجودة في الكتيب.
3. السلعة غير ملائمة بجانب كرستيانو رونالدو.
لقد قمت بالتواصل مع البائع ديفيد ليفي من شركة توتنهام وقال لي أن إعادة الأموال مرفوضة لكنه على استعداد لتقديم تعويضات رمزية مثل صور لخوادي راموس مع توقيعه (وأنا أمتلك الكثير من هذه الصور), أو شريط لأول مباراة لجوناثان وودجيت مع الريال وحقيقة هذا الرد أثار حفيظتي.
هذه ليست المرة الأولى التي نخدع بسلع قادمة من انجلترا فقد حدث ذلك في 2004 مع سلعة مايكل أوين وسلعة جوناثان وودجيت.
أنا على ثقة أنني أنكم تقدرون أنني دفعت مبلغاً طائلاً لشراء هذه السلعة واضطررت إلى بيع سلعة المانية ثمينة للحصول على سلعة جاريث بيل.