بوتن: إزالة "كيماوي سورية" ممكنة خلال عام
جو 24 : قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتن إنه يعتقد أن خبراء الأسلحة يمكنهم إزالة الأسلحة الكيماوية السورية خلال عام.
وأوضح بوتن في تصريحات صحفية أن دمشق تشارك في عملية تدمير الأسلحة الكيماوية بنشاط وشفافية، معتبرا أن اجتماعه مع أوباما ليس هدفا بحد ذاته وأنهما سيلتقيان عندما تقتضي الضرورة ذلك.
وأشار الرئيس الروسي بعد لقائه بوزيرالخارجية الأمريكي جون كيري إلى أن موسكو والولايات المتحدة متفقتان بشأن كيفية ازالة الأسلحة الكيماوية في سورية.
من جانب آخر، أوصى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بتشكيل بعثة مشتركة قوامها 100 خبير من المنظمة الدولية لحظر الأسلحة الكيماوية والأمم المتحدة لتفكيك الأسلحة الكيماوية السورية على أن تتنقل البعثة بين دمشق وقبرص.
وقال بان في رسالة لمجلس الأمن الدولي إن عدد أفراد فريق الخبراء الدوليين الذي سيشرف على تفكيك الأسلحة الكيماوية سيبلغ نحو 100 ومن المرجح أن يتطلب مساعدة من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة.
وأشرف فريق من طلائع خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيماوية ومجموعة دعم من أفراد الأمم المتحدة الاحد على قيام القوات السورية بإبطال عمل رؤوس صواريخ وقنابل كيماوية.
وقال الأمين العام إن "المهمة المشتركة ستعتمد على نشر الفريق الطليعي وسيزيد عدد موظفيها إلى نحو 100 فرد من كل من منظمة حظر الأسلحة الكيماوية والأمم المتحدة."
(سكاي نيوز عربية)
وأوضح بوتن في تصريحات صحفية أن دمشق تشارك في عملية تدمير الأسلحة الكيماوية بنشاط وشفافية، معتبرا أن اجتماعه مع أوباما ليس هدفا بحد ذاته وأنهما سيلتقيان عندما تقتضي الضرورة ذلك.
وأشار الرئيس الروسي بعد لقائه بوزيرالخارجية الأمريكي جون كيري إلى أن موسكو والولايات المتحدة متفقتان بشأن كيفية ازالة الأسلحة الكيماوية في سورية.
من جانب آخر، أوصى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بتشكيل بعثة مشتركة قوامها 100 خبير من المنظمة الدولية لحظر الأسلحة الكيماوية والأمم المتحدة لتفكيك الأسلحة الكيماوية السورية على أن تتنقل البعثة بين دمشق وقبرص.
وقال بان في رسالة لمجلس الأمن الدولي إن عدد أفراد فريق الخبراء الدوليين الذي سيشرف على تفكيك الأسلحة الكيماوية سيبلغ نحو 100 ومن المرجح أن يتطلب مساعدة من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة.
وأشرف فريق من طلائع خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيماوية ومجموعة دعم من أفراد الأمم المتحدة الاحد على قيام القوات السورية بإبطال عمل رؤوس صواريخ وقنابل كيماوية.
وقال الأمين العام إن "المهمة المشتركة ستعتمد على نشر الفريق الطليعي وسيزيد عدد موظفيها إلى نحو 100 فرد من كل من منظمة حظر الأسلحة الكيماوية والأمم المتحدة."
(سكاي نيوز عربية)