تايلور سويفت تفاجئ جمهورها بإطلاق 4 أغان دفعة واحدة
جو 24 :
فاجأت مغنية البوب الأمريكية تايلور سويفت جمهورها بالإعلان عن التحضير لإطلاق أربع أغانٍ دفعة واحدة، منتصف ليل اليوم، دعماً لجولتها الغنائية "إيراس"، التي تنطلق ليل الغد من ولاية أريزونا الأمريكية.
وكشفت سويفت ضمن ستوري عبر حسابها على إنستغرام عن بعض تفاصيل الأغاني، مشوّقة الجمهور لما سيكون عليه الحدث: 3 أغان بتوزيع جديد ورابعة تُطلق للمرة الأولى احتفالاً ببدءجولتها الفنية التي من المرتقب أن تختتمهافي 9 أغسطس (آب) القادم.
وخلال الساعات الماضية، نشرت أيضاً عبر حسابها على إنستغرام مجموعة صور من كواليس تدريباتها علي الأغاني والراقصات التي ستؤديها، خلال الحفلات، التي ستحييها، خلال الجولة الغنائية.
تفاصيل الأغاني
وأوضحت سويفت وفقاً لمجلة "فارايتي"، أنها احتفالاً بجولة "إيراس"، ستطلق الليلة 4 أغنيات لم يتم إصدارها سابقاً، تشمل "أوبن آيز"، "سايف أند ساوند" مع جوي ويليام وجون بوي ميوزيك، و"إذا كان هذا فيلماً" وثلاثتها أغانٍ مُعاد توزيعها، إضافة إلى أغنية "إلى كل الفتيات اللواتي أحببتهن"، التي لم تصدر ضمن ألبوم "لافر" الذي أطلقته سويفت عام 2019.
وذكرت المجلة أن الأغاني الثلاثة التيتمتإعادة توزيعها، حققت حين طرحتها حوالى 300 مليون دولار، في حين تم تسريب الأغنية الرابعة في فبراير (شباط) 2022، من داخل استوديو التسجيل، وانتشرت على تيك توك، لكنها لاقت رواجاً كبيراً، وطلباً من الجمهور بإصدارها رسمياً.
أغاني أفلام
ولفتت المجلة إلى أن الأغاني المذكورة تعود إلى أفلام أمريكية لاقت رواجاً، مثل أغنية "أوبن آيز" من فيلم "هانغر غايمز" الذي صدر في 2011، وأغنية "سابق أند ساوند" من فيلم "أفانجرز: سيفيل وور"، الذي صدر في 2012.
في حين أن أغنية "إذا كان هذا فيلماً"، لا تتبع لأي فيلم، بل سيُعاد إصدراها ضمن ألبوم جديد، يتوقع المعجبون أن يحمل إسم "سويفت: سبيك ناو"، ويكون إعادة تسجيل جديدة للألبوم تايلور الذي حمل عنوان "أحمر" وصدر عام 2021، حسب موقع بيل ورد
.
أفضل 100 أغنية
وأشار الموقع إلى أن جولة "إيراس" تنطلق اليوم في غلينديل - أريزونا، التي تم تغيير اسمها مؤقتاً إلى "مدينة سويفت" تكريماً للزيارة المرتقبة للنجمة المحبوبة.
وقبل رحلة تايلور المرتقبة، صنّف "بيل بورد" أفضل 100 أغنية لها، من "Look What You Made Me Do" (رقم 100) و"Death by a Thousand Cuts" (رقم 74) إلى "White Horse" (رقم 34) ، "The Last Great American Dynasty" (رقم 17) وما بعدها.