فيديو:دقيقة فرح جنونية توضح عودة الوجه الحقيقي لـ"كاسياس"
جو 24 : أولت الصحافة الإسبانية اهتماما كبيرا بما فعله الحارس الدولي الإسباني إيكر كاسياس حارس نادي ريال مدريد أثناء مباراة فريقه أمام ليفانتي في الجولة الثامنة من منافسات الدوري الإسباني، والتي انتهت بفوز الفريق الملكي بشق الأنفس بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
اذ نشرت الصحف الإسبانية مقطع فيديو كانت التقطته عدسات قناة "لا سيكستا" الاسبانية لانفعالات وتحركات كاسياس أثناء المباراة من على دكة الاحتياط, فيما وصفت الصحافة الاسبانية الواقعة بأن "القديس عاد من جديد" وهو ما جعل فرحة جماهير النادي الملكي فرحتين, فرحة الفوز المتأخر وفرحة عودة قائد الفريق الى عهده السابق.
ويظهر في الفيديو كاسياس وهو يراقب المباراة عن كثب، على الرغم من تأخر الفريق الملكي بنتيجة 2-1, وهو الشيء الذي لم يكن يفعله الحارس الدولي أثناء اي مباراة للفريق المدريدي في الأعوام السابقة, إذ كان يعتبر كاسياس "شبح" على مقاعد البدلاء, ولم يتوقف شغف كاسياس عند هذا الحد، بل امتد الى مساعدة زملائه، وذلك بمساعدة الشاب موراتا في تغيير ملابسه قبل نزوله الى ملعب المباراة، وهو الذي أحرز هدف التعادل لفريقه قبل انتهاء الوقت الاصلي بثوان معدودة, لكن الحدث الأعظم لكاسياس وأشادت به الصحف الاسبانية هو الفرحة العارمة التي انتابت كاسياس بعد إحراز رونالدو هدف الفوز لفريقه في الوقت بدل الضائع؛ ليعبر كاسياس عن فرحته كطفل صغير بقفزة هوائية من خارج الخطوط الى داخل الملعب، جذبت معها باقي أعضاء الفريق إلى داخل الملعب، وهو ما دللت عليه الصحافة الاسبانية بأن" القديس عاد من جديد".
اذ نشرت الصحف الإسبانية مقطع فيديو كانت التقطته عدسات قناة "لا سيكستا" الاسبانية لانفعالات وتحركات كاسياس أثناء المباراة من على دكة الاحتياط, فيما وصفت الصحافة الاسبانية الواقعة بأن "القديس عاد من جديد" وهو ما جعل فرحة جماهير النادي الملكي فرحتين, فرحة الفوز المتأخر وفرحة عودة قائد الفريق الى عهده السابق.
ويظهر في الفيديو كاسياس وهو يراقب المباراة عن كثب، على الرغم من تأخر الفريق الملكي بنتيجة 2-1, وهو الشيء الذي لم يكن يفعله الحارس الدولي أثناء اي مباراة للفريق المدريدي في الأعوام السابقة, إذ كان يعتبر كاسياس "شبح" على مقاعد البدلاء, ولم يتوقف شغف كاسياس عند هذا الحد، بل امتد الى مساعدة زملائه، وذلك بمساعدة الشاب موراتا في تغيير ملابسه قبل نزوله الى ملعب المباراة، وهو الذي أحرز هدف التعادل لفريقه قبل انتهاء الوقت الاصلي بثوان معدودة, لكن الحدث الأعظم لكاسياس وأشادت به الصحف الاسبانية هو الفرحة العارمة التي انتابت كاسياس بعد إحراز رونالدو هدف الفوز لفريقه في الوقت بدل الضائع؛ ليعبر كاسياس عن فرحته كطفل صغير بقفزة هوائية من خارج الخطوط الى داخل الملعب، جذبت معها باقي أعضاء الفريق إلى داخل الملعب، وهو ما دللت عليه الصحافة الاسبانية بأن" القديس عاد من جديد".