تلاميذ إدلب يدرسون في الكهوف
وكان الحل المؤقت لاستكمال العام الدراسي بجمع الطلاب في كهوف بالجبال تقيهم براميل الموت وقذائف لا ترحم.
يقول مدرسون وطلاب إنه رغم ضيق المكان وقساوة الطقس، فإنهم متمسكون بالعلم والمعرفة.
كما تستمر الجهود لمحو آثار الدمار وإعادة بناء ما تهدم من مدارس، فهناك سواعد جبارة مصممة على رسم البسمة وإعادة النور والعلم إلى وجوه أطفال سوريا.
المصدر:الجزيرة