الفنانات يرفعن شعار "البحث عن فضيحة"
جو 24 : أصبح بحث النجوم عن دور مهمّ، في فيلم أو مسلسل، ليضمن لهم البقاء في دائرة الضوء، موضة قديمة، خصوصاً في ظلّ حالة الكساد التي يعانيها الفنُّ بشكل عام.
لذا فكّرت بعض النجمات في اللجوء إلى شكل جديد يكفل لهنّ البقاء حاضرات في الساحة، ولو من دون جديد يقدّمنَه، فلم يجدن أنجع من الفضائح والشائعات وسيلة، فكلفوا بها أشخاصاً يعملون في الخفاء، ليرسلوا بيانات صحافيّة عبر البريد الإلكتروني، أو عبر خدمة الرسائل القصيرة، لإشاعة خبر مثير عن فنانة ما، يكون كفيلاً بإعادتها إلى دائرة الضوء، من دون أدنى عناء.
فضيحة قمر الثانية
هذا تماماً ما لجأت إليه أخيراً الفنانة اللبنانية قمر، إذ إنّها لم تكتفِ بفضيحتها مع رجل الأعمال جمال مروان الذي أعلنت أنّها تزوّجته عرفيّاً، وأنجبت منه ابنها جيمي، الذي لا يزال من دون أوراق ثبوتية، بسبب رفض جمال الاعتراف به، فأشاعت أخيراً خبر زواجها سراً؛ وذلك عن طريق رسالة وصلت إلى بعض الصحافيين، ومضمونها أنّ قمر تسكن في إحدى فيللات مدينة السادس من أكتوبر في القاهرة، منذ أشهر عدّة بمفردها، وأنّها تنوي الاستقرار في القاهرة.
وجاء في البيان أنّ الفنانة تزوّجت منذ فترة قريبة من شخصية مصرية، وأنّها حامل في شهورها الأولى، وأن الزواج السريّ جاء مباشرة بعد تأجيل تصوير الفوازير التي كانت تنوي قمر المشاركة فيها، خلال الموسم الرمضاني الماضي. وقد نسب البيان المعلومات إلى مصادر موثوقة.
وأضاف البيان أنّ عدداً من الأصدقاء القليلين يعلمون بقصة هذا الزواج السريّ بين قمر والشخصية الشهيرة، من دون أن ينسى المرسل الترويج الفني لقمر، إذ قال إنها شرعت منذ عدّة أشهر بتنفيذ ألبومها الجديد، وإنها تتعاون فيه مع محمد رحيم، الذي يشرف على تنفيذ الألبوم، كما أنّ لديها مشروعاً سينمائياً مع محمد السبكي، ويُشاركها البطولة عمرو سعد الذي لا يعرف أحد مصيره بعد الزواج والحمل.
سما والرداد
وقد سبق للفنانة المصرية سما المصري أن أرسلت رسالة عن طريق مدير أعمالها، عبر الهواتف المحمولة، وكان مضمونها: "شاهد فضيحة سما المصري عارية مع حسن الرداد"، ثمّ رسالة أخرى تقول فيها: "شاهد قبل الحذف على اليوتيوب سما المصري تسبّ أوباما بالأم والأب"، وما إلى ذلك من رسائل، تحقق هدفها بالتأكيد، في أوساط اللاهثين وراء الفضائح. ورغم ذلك، فقد تمّ إثبات أن كليبها مع الرداد هو جزء من فيلم "نظرية عمتي"، فيما يوتيوب أوباما هو عبارة عن كليب غنائيّ تسخر فيه من موقف الرئيس الأمريكي أوباما من ثورة مصر.
ساندي ورجل الأعمال
الفنانة ساندي ـ من جهتها ـ سبق لها إرسال بيان إعلاميّ في بداية مشوارها الفني عن طريق أحد الأشخاص، جاء فيه أنّها شوهدت في أحد منتجعات شرم الشيخ بصحبة رجل أعمال معروف، بعد لقاء جمع بينهما في حفلة خاصّة في أحد الفنادق، حيث تبادلا أرقام الهواتف المحمولة، في الوقت الذي أبدى رجل الأعمال إعجابه بموهبتها الفنية. وقد تردّد حينها أنّ الرجل قرر إنتاج دويتو غنائي لها مع أحد المطربين العالميين، وأن التفاوض يجري معه كبداية للتعارف بينهما، وقد رصد لذلك ميزانية تصل إلى 300 ألف دولار. البعض ألمح إلى وجود علاقة عاطفيّة تجمع ساندي بالرجل الثري، من دون أن يعلم إن كانت ستستمر في الخفاء أم سيتم إعلان الخطوبة خلال الأيام القليلة المقبلة؟
زينة وشعار رابعة
على الجانب الآخر، هناك فنانات يلجأن إلى نفي شائعات لا وجود لها أصلاً، لإحداث بلبلة تعيدهم إلى الأضواء، مثل الفنانة زينة التي سبق وأرسلت بياناً تكذّب فيه خبر انضمامها إلى حركة الإخوان المسلمين، وأنّها لم ترفع شعار رابعة، وهي شائعة لم تكن قد أطلقت في الأساس.
موت داليا
أمّا داليا البحيري فقد أطلقت بنفسها شائعة تناولتها، ومفادها أنّها نجت من الموت بعد انقطاع الكهرباء عن المصعد الذي كانت تستقلّه هي ووالدها وابنتها؛ وبالطبع كان الحدث مبالغاً فيه، لأنّ كمّاً كبيراً من أشخاص قد يتعطّل بهم المصعد، من دون أن يُصابوا بأيّ مكروه.
لذا فكّرت بعض النجمات في اللجوء إلى شكل جديد يكفل لهنّ البقاء حاضرات في الساحة، ولو من دون جديد يقدّمنَه، فلم يجدن أنجع من الفضائح والشائعات وسيلة، فكلفوا بها أشخاصاً يعملون في الخفاء، ليرسلوا بيانات صحافيّة عبر البريد الإلكتروني، أو عبر خدمة الرسائل القصيرة، لإشاعة خبر مثير عن فنانة ما، يكون كفيلاً بإعادتها إلى دائرة الضوء، من دون أدنى عناء.
فضيحة قمر الثانية
هذا تماماً ما لجأت إليه أخيراً الفنانة اللبنانية قمر، إذ إنّها لم تكتفِ بفضيحتها مع رجل الأعمال جمال مروان الذي أعلنت أنّها تزوّجته عرفيّاً، وأنجبت منه ابنها جيمي، الذي لا يزال من دون أوراق ثبوتية، بسبب رفض جمال الاعتراف به، فأشاعت أخيراً خبر زواجها سراً؛ وذلك عن طريق رسالة وصلت إلى بعض الصحافيين، ومضمونها أنّ قمر تسكن في إحدى فيللات مدينة السادس من أكتوبر في القاهرة، منذ أشهر عدّة بمفردها، وأنّها تنوي الاستقرار في القاهرة.
وجاء في البيان أنّ الفنانة تزوّجت منذ فترة قريبة من شخصية مصرية، وأنّها حامل في شهورها الأولى، وأن الزواج السريّ جاء مباشرة بعد تأجيل تصوير الفوازير التي كانت تنوي قمر المشاركة فيها، خلال الموسم الرمضاني الماضي. وقد نسب البيان المعلومات إلى مصادر موثوقة.
وأضاف البيان أنّ عدداً من الأصدقاء القليلين يعلمون بقصة هذا الزواج السريّ بين قمر والشخصية الشهيرة، من دون أن ينسى المرسل الترويج الفني لقمر، إذ قال إنها شرعت منذ عدّة أشهر بتنفيذ ألبومها الجديد، وإنها تتعاون فيه مع محمد رحيم، الذي يشرف على تنفيذ الألبوم، كما أنّ لديها مشروعاً سينمائياً مع محمد السبكي، ويُشاركها البطولة عمرو سعد الذي لا يعرف أحد مصيره بعد الزواج والحمل.
سما والرداد
وقد سبق للفنانة المصرية سما المصري أن أرسلت رسالة عن طريق مدير أعمالها، عبر الهواتف المحمولة، وكان مضمونها: "شاهد فضيحة سما المصري عارية مع حسن الرداد"، ثمّ رسالة أخرى تقول فيها: "شاهد قبل الحذف على اليوتيوب سما المصري تسبّ أوباما بالأم والأب"، وما إلى ذلك من رسائل، تحقق هدفها بالتأكيد، في أوساط اللاهثين وراء الفضائح. ورغم ذلك، فقد تمّ إثبات أن كليبها مع الرداد هو جزء من فيلم "نظرية عمتي"، فيما يوتيوب أوباما هو عبارة عن كليب غنائيّ تسخر فيه من موقف الرئيس الأمريكي أوباما من ثورة مصر.
ساندي ورجل الأعمال
الفنانة ساندي ـ من جهتها ـ سبق لها إرسال بيان إعلاميّ في بداية مشوارها الفني عن طريق أحد الأشخاص، جاء فيه أنّها شوهدت في أحد منتجعات شرم الشيخ بصحبة رجل أعمال معروف، بعد لقاء جمع بينهما في حفلة خاصّة في أحد الفنادق، حيث تبادلا أرقام الهواتف المحمولة، في الوقت الذي أبدى رجل الأعمال إعجابه بموهبتها الفنية. وقد تردّد حينها أنّ الرجل قرر إنتاج دويتو غنائي لها مع أحد المطربين العالميين، وأن التفاوض يجري معه كبداية للتعارف بينهما، وقد رصد لذلك ميزانية تصل إلى 300 ألف دولار. البعض ألمح إلى وجود علاقة عاطفيّة تجمع ساندي بالرجل الثري، من دون أن يعلم إن كانت ستستمر في الخفاء أم سيتم إعلان الخطوبة خلال الأيام القليلة المقبلة؟
زينة وشعار رابعة
على الجانب الآخر، هناك فنانات يلجأن إلى نفي شائعات لا وجود لها أصلاً، لإحداث بلبلة تعيدهم إلى الأضواء، مثل الفنانة زينة التي سبق وأرسلت بياناً تكذّب فيه خبر انضمامها إلى حركة الإخوان المسلمين، وأنّها لم ترفع شعار رابعة، وهي شائعة لم تكن قد أطلقت في الأساس.
موت داليا
أمّا داليا البحيري فقد أطلقت بنفسها شائعة تناولتها، ومفادها أنّها نجت من الموت بعد انقطاع الكهرباء عن المصعد الذي كانت تستقلّه هي ووالدها وابنتها؛ وبالطبع كان الحدث مبالغاً فيه، لأنّ كمّاً كبيراً من أشخاص قد يتعطّل بهم المصعد، من دون أن يُصابوا بأيّ مكروه.