ملالا تريد أن تصبح رئيسة حكومة باكستان
جو 24 : عبّرت الناشطة الباكستانية المؤيدة لحقّ الفتيات في التعليم، ملالا يوسف زاي، عن رغبتها في أن تصبح رئيسة للحكومة لخدمة بلدها.
وقالت ملالا، البالغة من العمر 16 عاماً، والمرشحة لنيل جائزة نوبل للسلام، في مقابلة مع شبكة «سي إن إن»: «أريد أن أصبح رئيسة لحكومة باكستان، وأظن أن ذلك جيد حقاً لأنه عبر السياسة يمكنني خدمة بلدي كلّها، يمكنني أن أصبح طبيبة البلد كله». وأضافت «يمكنني أن أنفق الكثير من المال من الميزانية للتعليم».
وقالت الناشطة إنها ستشعر بالفخر الكبير في حال فازت بجائزة نوبل للسلام للعام 2013، لكنها ذكرت أنها تشعر بأن نيلها الجائزة في هذه المرحلة من حياتها قد يكون سابقاً لأوانه قليلاً، لأنها تريد أن تعمل لهذا أولاً. وأضافت «أظن حقاً أنها سن مبكرة (لنيل الجائزة)، وسأشعر بالفخر عندما أعمل من أجل التعليم، عندما أقوم بشيء، عندما أشعر بالثقة لأقول للناس (نعم، لقد بنيت هذه المدرسة، لقد درّبت هؤلاء المعلمات، لقد أدخلت هؤلاء الأطفال إلى المدرسة)».
يو.بي.آي
وقالت ملالا، البالغة من العمر 16 عاماً، والمرشحة لنيل جائزة نوبل للسلام، في مقابلة مع شبكة «سي إن إن»: «أريد أن أصبح رئيسة لحكومة باكستان، وأظن أن ذلك جيد حقاً لأنه عبر السياسة يمكنني خدمة بلدي كلّها، يمكنني أن أصبح طبيبة البلد كله». وأضافت «يمكنني أن أنفق الكثير من المال من الميزانية للتعليم».
وقالت الناشطة إنها ستشعر بالفخر الكبير في حال فازت بجائزة نوبل للسلام للعام 2013، لكنها ذكرت أنها تشعر بأن نيلها الجائزة في هذه المرحلة من حياتها قد يكون سابقاً لأوانه قليلاً، لأنها تريد أن تعمل لهذا أولاً. وأضافت «أظن حقاً أنها سن مبكرة (لنيل الجائزة)، وسأشعر بالفخر عندما أعمل من أجل التعليم، عندما أقوم بشيء، عندما أشعر بالثقة لأقول للناس (نعم، لقد بنيت هذه المدرسة، لقد درّبت هؤلاء المعلمات، لقد أدخلت هؤلاء الأطفال إلى المدرسة)».
يو.بي.آي