تضامن واسع مع الصحفي احمد حسن الزعبي عبر منصات التواصل الاجتماعي
جو 24 :
اجتاح وسم #احمد_حسن_الزعبي مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، فيما عبّر مغرّدون ومدوّنون عن دعمهم وتضامنهم مع الكاتب الصحفي الزميل أحمد حسن الزعبي.
وأشاد المغردون والمدونون بمواقف الزميل الزعبي وتضامنهم معه، وتأكيدهم على ضرورة صيانة حرية التعبير والرأي.
وقال رئيس مركز حماية وحرية الصحفيين، الزميل نضال منصور: "طوال العقود الماضية عرف الاردن بانه لا يحبس صحفيا، وظلت سجونه خالية منهم، وتستبدل الاحكام ضدهم بالغرامة. ضمان حرية التعبير والاعلام الركيزة للاصلاح السياسي والديموقراطية، والقضاء يجب ان يكون حاميا للحقوق، وساهرا على انفاذها، وهو الملجأ والملاذ للناس من الظلم ،والغبن".
وأشار منصور إلى أن المخاوف والهواجس من مشروع قانون الجرائم تتصاعد.
ونشر الكاتب السياسي العريق، د. لبيب قمحاوي: "أحمد حسن الزعبي.. الوطني والكاتب والمناضل.. انت في القلب دائمًا".
ونشر الكاتب الصحفي، الزميل أحمد أبو خليل: "كلمات احمد حسن الزعبي (...)، تندرج في سياق أساليب التعبير عن الرأي، ولا تخضع لمقاييس الصح والخطأ. إذ يجوز للكاتب استخدام الصور والتشابيه وشتى ادوات البلاغة. هذه شهادتي وهذا رأيي بحكم صنعتي التي تتيح لي ذلك".
وقال الكاتب موسى الصبيحي: "أتضامن مع الصديق أحمد حسن الزعبي لأنه كاتب وطني صادق حُرّ ولا يمكن لحروفه أن تقصد الإساءة أو تُجَيَّر لغير مصالح الوطن".
ونشر الناشط الحقوقي، عمر العطعوط: "أختلف مع العديد من النشطاء الاعزاء فيما يتعلق بجدية السلطة بالتحديث السياسي؛ هي جادة وفق مفهومها أن الحداثة في السياسة ان لا صوت يعلو على صوتها او ينتقد قراراتها او يختلف عليها والا فمكانه السجن".
ونشر الزميل الصحفي باسل العكور: "أخي أحمد حسن الزعبي ارفع رأسك عاليا، أظهر صلابة الأرادنة وأنفتهم في كل حركة وسكنة كما فعل الشامخ في السجن كما هو في خارجه خالد تركي المجالي، ستظل بوصلة الأحرار والتعبير الحقيقي لنبض هذه الارض ... وعند الله تلتقي الخصوم".
ونشر رسام الكاريكاتير، ناصر الجعفري: "متضامن مع الكاتب والصحفي احمد حسن الزعبي".
ونشر الزميل الصحفي ايهاب سلامة: "أنا حزين جداً يا أحمد.. حزين على وطن شوهوه في عيوننا.. واغتالوه في قلوبنا، ولم تعد الحياة فيه تستحق الحياة. حسبنا الله ونعم الوكيل".
ونشر الإعلامي سمير الحجاوي: "متضامن تماما مع الكاتب الصحفي الاستاذ احمد حسن الزعبي.. حرية التعبير مقدسة وهذه الحرية غير قابلة للمساومة ابدا مهما كان الثمن"، مضيفا: "... الاستاذ احمد احسن الزعبي من القلة الباقية من المبدعين المعبرين عن ضمير الشعب والناس والمواطن".
وقال الناشط النقابي، علاء أبو طربوش: "أحمد الحسن الزعبي صوت اغلب الأردنيين هي هيك ضاق من ضاق ورضي من رضي".
وقال الناشط النقابي، د. معين الشريف: "احمد حسن الزعبي.. رصيدك الشعبي بازدياد.. لا تتوقف.. لا تنظر للوراء.. استمر.. و الله معك"
ونشر الناشط النقابي، م. صخر الكلوب: "احمد حسن الزعبي كاتب وطني مبدع طالما لامس بكتاباته اوجاع وآلام الأردنيين".
وقال عضو حزب الشراكة والانقاذ، هيثم نبيل العياصرة: "أخطر مرحلة تمر بالدول هي عندما تستخف السلطة بالشعب، الشعوب من الممكن أن تمرض ولكنها قطعاً لا تموت".
ونشر الناشط وليد عليمات: "للثبات ضريبة لا يدفعها إلا الأحرار .. و لكلمة الحق ضريبة لا يعرفها المتخاذلون .. ولا يقدر على ادائها الجبناء .. الظلم ظلمات ...لكن نور الحق أقوى".
ونشرت لانا القطيفان: "حُريّة الصّحافة – إذا كانت تعني أي شيء على الإطلاق – تعنى حريّة النقد و المعارضة. وكل الشرفاء يعرفون أنّ لهذه الحريّة ثمن غالٍ ينتزع ولو بعد حين".
وقال مصعب الحراسيس: "احمد حسن الزعبي كنت وما زلت ستبقى حراً حيث لا يجرؤ الآخرون .. وستبقى في أعين الأردنيين حرّاً وطنياً شريفاً ، منتمياً لهذه الأمة وقضاياها ، منتمياً لهذا الشعب الذي يعرفك وتعرفه".
ونشر أنس البطوش: "محاربة الرأي والكلمة لا تتفق مع عهد الحوار و النقاش والاستهلال في عهدٍ سياسي جديد . أحمد الزعبي قافر على السواليف وان كنت اختلف مع بعض كتاباته؛ لكن السؤال الى اين ؟ نريد الاردن الذي نعرف . كرمة العلي لن تغطي احد".
ونشر أحمد النعيمي: "كان قد اختار الوطن.. فكان اربداويا.. رمثاويا وكركيا ومعانيا وكان من المفرق والطفيلة والسلط وكان عمانيا كما ابنائها .. كان اردنيا حتى النخاع وخاطب الناس وكتب همومهم وكان حورانيا عاشقا. وكان احمد حسن الزعبي ابن كرمة العلي.. ولم يكن غيره".