عثر على عائلته بعد 24 سنة بسبب وشم !
ومرت به السنوات وأصبح شرطياً وبدأ في البحث في ملفات المفقودين ولم يكن يملك أي دليل على هويته سوى وشم على ذراع يحمل اسم أمه "ماندا" واستطاع من خلال كشوفات المفقودين أن يعثر على بلاغ من أم تحمل الاسم نفسه عن ابنها المفقود، فتوجه إليها ووجدها تعيش في كوخ صغير في منطقة حرجية قرب بومباي وقد بلغ بها الكبر، وحين سألها المحيطون عن علامات ابنها المفقود والذي كانت تذكره دوما أشارت إلى وجود وشم على ذراعه.
يقول الشاب الشرطي غانيش دانغاد الذي عاد لأمه وعائلتها الجديدة إن ما حدث معجزة أفقدته النطق دقائق ثم احتضن أمه وانخرطا في بكاء مرير.