"الموسيقى" تقلل فرص الإصابة بأمراض القلب
جو 24 : توصل فريق من الباحثين الاسبان إلى أن العامل النفىسى يلعب دورا هاما فى زيادة فرص الاصابة بأمراض القلب مشددين على أن بعض التدخلات الخارجية كالعلاج بالموسيقى او التحليل النفسى قد يسهم بصورة مباشرة فى تقليل مخاطرالاصابة.
كانت الدراسة قد أجريت، وفق ما ذكرت وكالة "أ ش أ"، على تحليل النتائج المتوصل إليها فى أكثر من تسع تجارب بحثية عشوائية تم تجميعها فى هذا الصدد لوحظ خلالها ان التدخلات النفسية يمكن أن تعمل على تحسين حالة المرضى الذين يعانون من أمراض الشريان التاجى للقلب عند دمجها مع برامج إعادة تاهيل تقليدية.
واشارت البيانات إلى أن الممرضات اللاتى يشرف على علاج المرضى بوحدات العناية التاجية لوحظ أن املرضى الذين كانوا أقل عرضة للاصابة بنوبات قلبية أخرى أو يضطرون لدخول المستشفى مرة أخرى هم المرضى الذين لا يخضعون للعلاجات النفسية أو برامج إعادة التأهيل النفسي التقليدية .
وشدد الباحثون على أن الدعم النفسى يخفض من معدلات وفيات أمراض القلب والاوعية الدموية بنسبة 55% بعد سنتين أو أكثر.
كانت الدراسة قد أجريت، وفق ما ذكرت وكالة "أ ش أ"، على تحليل النتائج المتوصل إليها فى أكثر من تسع تجارب بحثية عشوائية تم تجميعها فى هذا الصدد لوحظ خلالها ان التدخلات النفسية يمكن أن تعمل على تحسين حالة المرضى الذين يعانون من أمراض الشريان التاجى للقلب عند دمجها مع برامج إعادة تاهيل تقليدية.
واشارت البيانات إلى أن الممرضات اللاتى يشرف على علاج المرضى بوحدات العناية التاجية لوحظ أن املرضى الذين كانوا أقل عرضة للاصابة بنوبات قلبية أخرى أو يضطرون لدخول المستشفى مرة أخرى هم المرضى الذين لا يخضعون للعلاجات النفسية أو برامج إعادة التأهيل النفسي التقليدية .
وشدد الباحثون على أن الدعم النفسى يخفض من معدلات وفيات أمراض القلب والاوعية الدموية بنسبة 55% بعد سنتين أو أكثر.