استشهاد 20 عنصرا من الكوادر الطبية إثر العدوان الإسرائيلي على غزة
جو 24 : كشفت الأمم المتحدة في تقرير الشؤون الإنسانية اليوم الاثنين، عن تهجير نحو 600 ألف فلسطيني إلى النصف الجنوبي من قطاع غزة، فيما لم يعرف عدد النازحين في مدينة غزة الذين بلغ عددهم قبل أيام 423 ألفا.
وقال التقرير إن من بين المهجرين البالغ عددهم 600 ألف شخص، يقيم 300 ألف شخص في ملاجئ الطوارئ المخصصة للأونروا، والباقون في المرافق العامة ومع عائلات مُضيفة.
وأضاف التقرير أنه لا يمكن تحديد عدد النازحين في مدينة غزة وشمال غزة بسبب انعدام الأمن والتنقل المستمر للأشخاص، مشيرة إلى إن القدرة على الاستضافة في المناطق الوسطى والجنوبية مرهقة.
وتابع التقرير بأن "العديد من النازحين ينامون في العراء بسبب ضيق المساحة"، ويشمل ذلك عددًا كبيرًا من الأشخاص الضعفاء بالفعل، بما في ذلك الأطفال وكبار السن وأولئك الذين يحتاجون إلى رعاية طبية والمعاقين والنساء الحوامل.
وأشار إلى أن المياه والغذاء والأدوية محدودة للغاية، كما أن الإحباط والتوترات بين النازحين بسبب الظروف القاسية آخذة في الارتفاع.
ودعا جيش الاحتلال الإسرائيلي، من جديد، أمس جميع سكان مدينة غزة وشمال غزة، بما في ذلك أولئك الذين يقيمون في ملاجئ الطوارئ، للانتقال إلى جنوب وادي غزة.
وكان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس حذر من "أن الإخلاء الفوري والكامل مستحيل"، في حين وصفت منظمة الصحة العالمية الإخلاء النهائي للمستشفيات بأنه "حكم بالإعدام" على المرضى الأكثر ضعفا.
وقال التقرير إن من بين المهجرين البالغ عددهم 600 ألف شخص، يقيم 300 ألف شخص في ملاجئ الطوارئ المخصصة للأونروا، والباقون في المرافق العامة ومع عائلات مُضيفة.
وأضاف التقرير أنه لا يمكن تحديد عدد النازحين في مدينة غزة وشمال غزة بسبب انعدام الأمن والتنقل المستمر للأشخاص، مشيرة إلى إن القدرة على الاستضافة في المناطق الوسطى والجنوبية مرهقة.
وتابع التقرير بأن "العديد من النازحين ينامون في العراء بسبب ضيق المساحة"، ويشمل ذلك عددًا كبيرًا من الأشخاص الضعفاء بالفعل، بما في ذلك الأطفال وكبار السن وأولئك الذين يحتاجون إلى رعاية طبية والمعاقين والنساء الحوامل.
وأشار إلى أن المياه والغذاء والأدوية محدودة للغاية، كما أن الإحباط والتوترات بين النازحين بسبب الظروف القاسية آخذة في الارتفاع.
ودعا جيش الاحتلال الإسرائيلي، من جديد، أمس جميع سكان مدينة غزة وشمال غزة، بما في ذلك أولئك الذين يقيمون في ملاجئ الطوارئ، للانتقال إلى جنوب وادي غزة.
وكان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس حذر من "أن الإخلاء الفوري والكامل مستحيل"، في حين وصفت منظمة الصحة العالمية الإخلاء النهائي للمستشفيات بأنه "حكم بالإعدام" على المرضى الأكثر ضعفا.