البرادعي: اتهامات كيدية من عسكريين سابقين وإعلاميين
جو 24 : اتهم محمد البرادعي، النائب السابق للرئيس المصري المؤقت، عدلي منصور، للشؤون الخارجية، من وصفهم بـ"العسكريين السابقين والإعلاميين الموجهين" بالوقوف خلف القضايا المرفوعة بحقه أمام القضاء، واصفا إياها بأنها قضايا "كيدية."
وقال البرادعي، في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "دعاوي كيدية عبثية أمام القضاء وتخرصات من قبل عسكريين سابقين وإعلاميين موجهين بشأن مقابلات لي بالخارج :هل أصبح الإفك والنفاق هوية البعض منا؟"
وكانت إحدى المحاكم المصرية قد رفضت السبت، الدعوى المقامة ضد البرادعي بتهمة "الخيانة" وألزمت مقيم الدعوى بالمصروفات وأتعاب المحاماة، وفقا لموقع التلفزيون المصري.
وبين التقرير أن الدعوى المقامة ضد البرادعي كانت تنص على أنه اختير كنائب لرئيس الجمهورية لا لشخصه، بل بصفته وكيلاً عن جبهة الإنقاذ الوطني، وممثلاً لها والقوى الثورية، وحيث أنه وافق على ذلك فتعد استقالته "خيانة للأمانة وخروجا عن حد الوكالة."
وكان البرادعي قد استقال من منصبه في أغسطس/آب الماضي، بعد أحداث فض الاعتصام برابعة العدوية، وغادر بعد ذلك بأيام إلى النمسا، وأدى ذلك إلى إثارة غضب عدد من القوى السياسية والشخصيات التي قررت ملاحقته قضائيا بتهم، بينها "خيانة الأمانة"، إلى جانب المطالبة بسحب جنسيته.
كما جرى نشر تقارير صحفية في وسائل إعلام حكومية تتهمه بالتواصل مع قيادة الإخوان المسلمين في الخارج.cnn
وقال البرادعي، في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "دعاوي كيدية عبثية أمام القضاء وتخرصات من قبل عسكريين سابقين وإعلاميين موجهين بشأن مقابلات لي بالخارج :هل أصبح الإفك والنفاق هوية البعض منا؟"
وكانت إحدى المحاكم المصرية قد رفضت السبت، الدعوى المقامة ضد البرادعي بتهمة "الخيانة" وألزمت مقيم الدعوى بالمصروفات وأتعاب المحاماة، وفقا لموقع التلفزيون المصري.
وبين التقرير أن الدعوى المقامة ضد البرادعي كانت تنص على أنه اختير كنائب لرئيس الجمهورية لا لشخصه، بل بصفته وكيلاً عن جبهة الإنقاذ الوطني، وممثلاً لها والقوى الثورية، وحيث أنه وافق على ذلك فتعد استقالته "خيانة للأمانة وخروجا عن حد الوكالة."
وكان البرادعي قد استقال من منصبه في أغسطس/آب الماضي، بعد أحداث فض الاعتصام برابعة العدوية، وغادر بعد ذلك بأيام إلى النمسا، وأدى ذلك إلى إثارة غضب عدد من القوى السياسية والشخصيات التي قررت ملاحقته قضائيا بتهم، بينها "خيانة الأمانة"، إلى جانب المطالبة بسحب جنسيته.
كما جرى نشر تقارير صحفية في وسائل إعلام حكومية تتهمه بالتواصل مع قيادة الإخوان المسلمين في الخارج.cnn