هدف.. بـ"مليون" مشاهدة في نصف يوم
جو 24 : أجمعت الصحف الإسبانية على براعة الطريقة التي هز بها مهاجم نادي برشلونة الإسباني، التشيلي أليكسيس سانشيز، شباك حارس مرمى نادي ريال مدريد الدولي الإسباني دييغو لوبيز، خلال مباراة "الكلاسيكو" التي أقيمت، مساء السبت الماضي، على ملعب "كامب نو" لحساب الجولة الـ10 من بطولة الدوري الإسباني الممتاز لكرة القدم.
و سجل جناح برشلونة الإسباني، الدولي التشيلي أليكسيس سانشيز،هدفا بلمحة فنية كروية رائعة وذكية، خلال المباراة التي حسمها الفريق الكاتالوني لمصلحته 2-1؛ وذلك بعد أن لاحظ تقدم الحارس دييغو لوبيز، إذ جمع اللاعب بين الدقة والتركيز وجمالية التصويب حين أرسل الكرة بأعصاب باردة فوق الحارس لتستقر داخل مرمى "الميرنغي"، معلنا عن تسجيل الهدف الثاني لفريقه، والذي كان كافياً لتحقيق فوز ثمين لصالح "البلاوغرانا".
وحظي الهدف الذي أحرزه "سانشيز" باهتمام جماهيري لافت، حيث جذب حوالي مليون مشاهد على موقع "يوتيوب" في النصف ساعة الأولى لنشره، في الوقت الذي تناقله عددٌ كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي"فيسبوك" و"تويتر".
وأثار الهدف الذي سجّله "الفتى المعجزة" موجة إعجاب كبيرة في الأوساط الرياضية في العاصمة الإسبانية، حيث طغت الإشادة باللاعب التشيلي على الصفحات الأولى من الصحف الإسبانية.
وأغدقت صحيفة "ماركا"- المعروفة بميولها لفريق ريال مدريد- المديح على اللاعب التشيلي، مؤكدة بأن اللاعب قد توج مجهوده في تلك المباراة بهدف رائع، على حد تعبيرها.
من جانبها، تغنت صحيفة "آس" المدريدية باللاعب التشيلي، لافتة إلى أنّه يستحق عن جدارة لقب " إل نينيو مارافيا" والذي ارتبط باللاعب منذ أن كان يُدافع عن ألوان فريق أودينيزي الإيطالي.
بدورها، أطلقت صحيفة "الموندو ديبورتيفو" الكاتالونية العنان لنفسها في التعبير عن جمالية الهدف الذي وقع عليه المهاجم البرشلوني، وصنف كواحد من الأهداف الأجمل التي سُجلت على مدار الأسبوع الماضي في شتى ملاعب كرة القدم العالمية.
كما ربطت الصحيفة ذاتها هذا الهدف بأهداف سابقة وقع عليها نخبة كبيرة من لاعبي فريق "البلاوغرانا" السابقين، وعلى رأسهم أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييغو أرماندو مارادونا الذي سبق له وأن سجل بالطريقة نفسها في مرمى فريق النجم الأحمر الصربي في مسابقة كأس الكؤوس الأوروبية عام 1983.
و سجل جناح برشلونة الإسباني، الدولي التشيلي أليكسيس سانشيز،هدفا بلمحة فنية كروية رائعة وذكية، خلال المباراة التي حسمها الفريق الكاتالوني لمصلحته 2-1؛ وذلك بعد أن لاحظ تقدم الحارس دييغو لوبيز، إذ جمع اللاعب بين الدقة والتركيز وجمالية التصويب حين أرسل الكرة بأعصاب باردة فوق الحارس لتستقر داخل مرمى "الميرنغي"، معلنا عن تسجيل الهدف الثاني لفريقه، والذي كان كافياً لتحقيق فوز ثمين لصالح "البلاوغرانا".
وحظي الهدف الذي أحرزه "سانشيز" باهتمام جماهيري لافت، حيث جذب حوالي مليون مشاهد على موقع "يوتيوب" في النصف ساعة الأولى لنشره، في الوقت الذي تناقله عددٌ كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي"فيسبوك" و"تويتر".
وأثار الهدف الذي سجّله "الفتى المعجزة" موجة إعجاب كبيرة في الأوساط الرياضية في العاصمة الإسبانية، حيث طغت الإشادة باللاعب التشيلي على الصفحات الأولى من الصحف الإسبانية.
وأغدقت صحيفة "ماركا"- المعروفة بميولها لفريق ريال مدريد- المديح على اللاعب التشيلي، مؤكدة بأن اللاعب قد توج مجهوده في تلك المباراة بهدف رائع، على حد تعبيرها.
من جانبها، تغنت صحيفة "آس" المدريدية باللاعب التشيلي، لافتة إلى أنّه يستحق عن جدارة لقب " إل نينيو مارافيا" والذي ارتبط باللاعب منذ أن كان يُدافع عن ألوان فريق أودينيزي الإيطالي.
بدورها، أطلقت صحيفة "الموندو ديبورتيفو" الكاتالونية العنان لنفسها في التعبير عن جمالية الهدف الذي وقع عليه المهاجم البرشلوني، وصنف كواحد من الأهداف الأجمل التي سُجلت على مدار الأسبوع الماضي في شتى ملاعب كرة القدم العالمية.
كما ربطت الصحيفة ذاتها هذا الهدف بأهداف سابقة وقع عليها نخبة كبيرة من لاعبي فريق "البلاوغرانا" السابقين، وعلى رأسهم أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييغو أرماندو مارادونا الذي سبق له وأن سجل بالطريقة نفسها في مرمى فريق النجم الأحمر الصربي في مسابقة كأس الكؤوس الأوروبية عام 1983.