jo24_banner
jo24_banner

أبو عبيدة: القسام بخير عظيم.. وجنّدنا آلاف المجاهدين من صفوف الاسناد

أبو عبيدة: القسام بخير عظيم.. وجنّدنا آلاف المجاهدين من صفوف الاسناد
جو 24 :

* الناطق العسكري باسم كتائب الشهيد عزّ الدين القسام / الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أبو عبيدة، يظهر في كلمة مصوّرة

* أبو عبيدة: 9 شهور مضت منذ بدء معركة طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر من العام الماضي، ولا يزال شعبنا يتعرض للعدوان النازي الصهيو أمريكي والإبادة الجماعية كعقاب له على تمسكه بأرضه ومقدساته وممارسته لحقه الطبيعي، بل واجبه في المقاومة لاسترداد حقوقه وطرد محتليه.

* أبو عبيدة: 9 أشهر نذكر بعدها العالم أن طوفان الأقصى لم يكن بداية التاريخ لعملنا المقاوم ولا لعدوان الاحتلال، بل مثل الانفجار في وجه العدو لما سبقه من عقود قهر وظلم وطغيان من عصابات الصهيونية تجاه البشر والحجر والشجر والأرض والمقدسات. وقد بلغت ذروة العدوان مع حكومة صهيونية يراها العالم اليوم تجاهر بعدم الاعتراف حتى بوجود شعب فلسطيني، وتمارس التطهير والإبادة الممنهجة في الضفة والقدس وفي غزة، وتحرض على الوجود الفلسطيني داخل فلسطين المحتلة عام 48.

* أبو عبيدة: إن فهم شعبنا لطبيعة هذه المعركة وعملية طوفان الأقصى هو ما تعكسه استطلاعات الرأي المستقلة التي أظهرت بعد شهور طويلة من العدوان كيف أن شعبنا في غزة والضفة يؤيد بشكل كاسح عملية طوفان الأقصى ويلتف حول مقاومته.

* أبو عبيدة: 9 أشهر وما كلت مقاومتنا ولا لانت ولا استكانت، إذ لا زلنا نقاتل في غزة بلا دعم ولا إمداد خارجي بالسلاح والعتاد، ولا زال شعبنا يصمد بلا غذاء ولا ماء ولا دواء وتحت حرب إبادة مجرمة ظالمة.

* أبو عبيدة: تدخل غزة التاريخ من أوسع أبواب المجد كأعظم نموذج حرية عرفته البشرية في العصر الحديث وكمدرسة ملهمة لكل حر ومقاوم وإنسان في العالم.

* أبو عبيدة: يا أهلنا، يا شعبنا، يا أمتنا، يا كل أحرار العالم، يقاتل مجاهدو شعبنا ومقاوموه قتالاً ملحمياً منذ تسعة شهور، ويثخنون في أهداف العدو ويقهرون جيشه المدجج بالسلاح والعتاد والمغطى بالنار من البر والبحر والجو والمدعوم من الولايات المتحدة وبريطانيا شركاء العدوان والإبادة.

* أبو عبيدة: يقاتل مجاهدونا ببسالة ويخرجون للعدو كما توعدناه من اليوم الأول للعدوان، فيقتلون ويصيبون جنوده في كل يوم رغم طول أمد المعركة وبشاعة العدوان، ورغم أننا نقاتل الجيش الأكثر نذالة ودناءة ولا أخلاقية في العالم. جيش يستخدم المدنيين دروعا بشرية ويوهمهم بمناطق آمنة ثم يقصفهم فيها، ويقصف البيوت المدنية على رؤوس ساكنيها، ويستبيح المشافي والمنظمات الدولية والمدارس ومراكز الإيواء المدنية ويتعمد تدمير الآثار والمناطق التاريخية والمساجد والكنائس والمقابر والمكتبات لأنه يخاف من التاريخ الذي يخبره أنه لا مستقبل للغزاة وأنه سيذهب إلى مزابل التاريخ.

* أبو عبيدة: كل هذا يحدث على مرأى ومسمع من العالم وعلى شاشات البث المباشر ليرى العالم من خلال غزة أكذوبة المنظمات الدولية وعجز قوانين حقوق الإنسان المزعومة وعوار العدالة الدولية الانتقائية.

* أبو عبيدة: مجاهدونا يقاتلون بكل صلابة ويبتدعون الوسائل والتكتيكات ويواجهون العدو بروح قتالية عظيمة وبإيمان منقطع النظير كأنهم من زمن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويجري الله على أيديهم من الكرامات والثبات ما يعجز اللسان عن وصفه، وصدق الله العظيم: "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين".

* أبو عبيدة: على مدار 9 أشهر كاملة، بفضل الله تعالى، قاتلت كل كتائبنا الأربع والعشرين وكل أسلحة الدعم القتالي من أقصى بيت حانون شمالاً إلى أقصى رفح جنوباً، ومعنا فصائل المقاومة إخوة ورفاق السلاح والجهاد.

* أبو عبيدة: خاضت كتائبنا ملاحم وجولات متتالية ولا تزال، فكان أداء مجاهدينا في كل مرة يتقدم ويتطور ويتعاظم، بل يثخن مجاهدونا الجراح في العدو أكثر، ويستفيدون من تجاربهم في كل مرة، وقد قدمنا الشهداء الأبرار من الجنود والقادة من كافة المستويات، لكن الراية لا تسقط ولن تسقط بإذن الله تعالى وعونه.

* أبو عبيدة: ها هم مجاهدونا يقولون للعدو في كل يوم: "لا مقام لكم في غزة الأبية، لا لناقلة النمر ولا لجنود مرتزقين مجهزين بأحدث تكنولوجيا حربية، ولا لمرتزقة يقاتلون بالأجرة في معركة خاسرة، ولا لقوات تتحصن في البيوت كاللصوص، ولا لضباط يختبئون خلف المدرعات، كلهم سيرحل قتيلاً أو مصاباً أو هارباً مذعوراً بإذن الله تعالى".

* أبو عبيدة: إن معركة رفح الجارية منذ نحو شهرين والتي يقدم فيها مجاهدونا بكل بسالة، وما يسطره مجاهدونا أيضاً منذ نحو أسبوعين في الشجاعية، وما رافق هذه العمليات من معارك مشتعلة في شمال القطاع ووسطه وجنوبه، لهو أكبر دليل على بأس مقاومتنا وعنفوانها وعلى فشل العدو وتخبطه. وكل العالم يشهد خداع المجرم الفاسد نتنياهو ووزير حربه، فقد كانوا يمنون جمهورهم ويخدعون العالم بأن معركة رفح هي الضربة القاضية وهي المحطة الفاصلة، فلم تكن معركة رفح سوى استكمال من العدو لسياسة التدمير الممنهج والمجازر ضد المدنيين. وفي المقابل، تلقى العدو ولا يزال جوابه من مجاهدينا ومقاومتنا في رفح قتلاً لجنوده وتدميراً لآلياته وكمائن لقواته، وبالتوازي، فإنه يتلقى الضربات الموجعة في كل مكان يتوغل فيه من جديد، في محور وسط القطاع، المسمى نيتساريم، الذي سيكون محورًا للموت والرعب بإذن الله لجنود العدو المحتلين، وسيخرج منه العدو مندحرًا كما خرج من قبل بقوة الله تعالى.

* أبو عبيدة: إن قدرة مجاهدينا على القتال والصمود وإرادتهم لمواجهة هذا العدو باتت أكبر وأعظم بفضل الله، وإن نار الانتقام التي أشعلها العدو بجرائمه ونازيته وساديته كافية لحرقه وتدمير كل مخططاته بإذن الله، وسينشأ جيل فولاذي معبأ بإرادة المقاومة والقتال والتصدي للعدو، وهذا أكبر إخفاق استراتيجي للعدو سيدركه بعد حين.

* أبو عبيدة: نؤكد أن القدرات البشرية لكتائب القسام بخير كبير بفضل الله تعالى، وقد تمكنا بعون الله خلال الحرب من تجنيد الآلاف من المجاهدين الجدد من صفوف الإسناد، وهناك آلاف آخرون مستعدون وبدافع كبير للالتحاق متى لزم الأمر. وقد تمكّن مجاهدونا بفضل الله من إعادة تأهيل وترميم بعض المقدرات المهمة وتجهيز الأفخاخ والكمائن وتصنيع العبوات والقذائف، وإعادة تدوير عدد كبير من مخلفات العدو من قنابل ومتفجرات وصواريخ ألقاها العدو على أهلنا المدنيين بكثافة عالية جدًا وغير مسبوقة في تاريخ الحروب. وقد عززنا المقدرات الدفاعية لمواجهة الاحتلال في كل مكان يتواجد فيه على أرضنا، ولا يزال لدينا الكثير لنقوله للعدو بإذن الله تعالى، "لِيَمْكُرُواْ فِيهَا ۖ وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ".

* أبو عبيدة: رسالتنا لجمهور العدو ولعائلات الجنود الصهاينة في غزة ولعائلات أسرى العدو، أنه بات معلومًا لديكم ولكل العالم أن النصر المطلق الذي يتحدث عنه نتنياهو هو انتصاره الشخصي في إقصاء خصومه وبقائه في السلطة في مقابل التضحية بأبنائكم، وبالتالي فإن مصير أبنائكم يا جمهور العدو أصبح لعبة في يد رئيس حكومتكم ووزراء حكومته الصعاليك المهووسين بالتدمير والقتل، وأن كل ما يفعله نتنياهو هو محاولة للهروب من الحقيقة والإخفاق الذي سيلاحقه بقية حياته.

* أبو عبيدة: ما كشف عنه مؤخرًا في أوساط العدو من وثائق استخبارية حول الفشل المدوي في السابع من أكتوبر هو أمر هين بالمقارنة مع ما سنكشف عنه في الوقت المناسب بإذن الله من وثائق ستكون أقسى وأصعب، تظهر كيف استطعنا تنفيذ خداع استراتيجي مركب لجهاز الشاباك والمنظومة الأمنية للعدو لسنوات.

* أبو عبيدة: إن ما يجري من تصاعد مستمر لعمليات المقاومة في الضفة المحتلة في جنين وفي نابلس جبل النار، وفي كل محافظات الضفة والقدس المحتلة، هو رد وخيار شعبنا في مواجهة الإبادة الممنهجة والتهويد والاستيطان الذي تنفذه حكومة العدوان والإجرام. وإن هذا الرد وهذه العمليات المباركة والنوعية لكافة فصائل المقاومة هو ما يليق بشعبنا المرابط الأبي، وهي أكبر رسالة لهذا العدو المتغطرس ولوزراء حكومته النازية، أن كابوس تحرك الضفة والقدس والخلايا الثائرة من الأرض المحتلة عام 48 قادم لا محالة، وبشكل لا يتوقعه العدو بإذن الله تعالى.

* أبو عبيدة: إن ضمير أمتنا الجمعي بالتأكيد ينحاز للمقاومة التي نصرت غزة بإرادة فولاذية وقتال بلا هوادة، فقد سئمت شعوب أمتنا التضامن اللفظي الخجول والعجز الرسمي المقيت.

* أبو عبيدة: لقد حقق مقاتلو أمتنا الأوفياء مفهوم النصرة والوحدة العربية كما لم يحدث من قبل، فما أسعد روح شهيدنا عبد القادر الحسيني بكم يا أبطال أمتنا، وما أشد خيبة أمله من زعماء ناشدهم رحمه الله منذ 76 عامًا، ولا زال صدى صوته لا يحرك فيهم ساكنًا، بل إن عجزهم بات أكبر، وتقاعسهم وخذلانهم أصبح أشد وأقسى. وقد أضحى طرد سفير وقطع علاقات مع عدو يبيد شعبًا عربيًا مسلمًا حلمًا لأمة كبيرة سادت أمم الأرض لقرون، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وحسبنا الله ونعم الوكيل.

* أبو عبيدة: ختامًا، يا أهلنا، يا شعبنا، كل الوفاء والتحية لكم، يا روح الثورة ومنبع الكرامة للأمة. إننا لا نزال الأحرص على وقف العدوان، فنحن منكم وإليكم، ولن نقبل سوى برفع الظلم عن أهلنا، وإن هذه المعركة المقدسة هي قدر كل الشعوب الواقعة تحت الاحتلال، ونتيجتها الحتمية هي انتصار الحق وقهر المحتلين مهما اندفعوا وطغوا وتجبروا. ونطمئن مجاهدينا وشعبنا وأهلنا في كل أرضنا بأن طوفان الأقصى الذي بدأ من غزة، وما رافقه ويرافقه من أحداث وتطورات متلاحقة، هو من تلك المعارك التي لا تؤدي بإذن الله إلا إلى تغييرات كبيرة وتحولات استراتيجية قادمة، ستكونون فيها يا أهلنا أنتم صناع النصر وحملة لوائه بدماء شهدائكم الزكية ومعاناتكم الكبيرة وصبركم العظيم ورباطكم المبارك، وإن غدًا لناظره قريب، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون، وإنه لجهاد نصر أو استشهاد.



قال أبو عبيدة -الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- إن "القدرات البشرية لكتائب القسام بخير كبير"، مؤكدا تجنيد آلاف من المقاتلين الجدد خلال الحرب التي أكملت شهرها التاسع.

وأضاف أبو عبيدة خلال كلمة مصورة، الأحد، أن قدرة مقاتلي القسام على القتال والمواجهة باتت أقوى أمام جرائم الاحتلال وإبادته، متعهدا بأن يكون محور نتساريم (وسط قطاع غزة) "محورا للرعب والقتل وسيخرج منه العدو مندحرا مهزوما".

وأضاف "عززنا القدرات الدفاعية لمواجهة الاحتلال في كل مكان من أرضنا"، وأنه "هناك آلاف من المقاتلين مستعدون لمواجهة العدو متى لزم الأمر".

وأشار أبو عبيدة إلى أن "كل كتائبنا الـ24 مع كل فصائل المقاومة قاتلت العدو وكسرته بمختلف أرجاء القطاع"، مؤكدا أن "العدو تلقى -ولا يزال يتلقى- الضربات الموجعة في كل مكان يتوغل فيه داخل قطاع غزة". وأوضح أن "معركة رفح وما يسطره مجاهدونا في الشجاعية وغيرها دليل على قوة مقاومتنا وفشل العدو وهزيمته".

وشدد على أنه "لا مكان في غزة لقوات تتحصن في البيوت كاللصوص ولا لضباط يختبئون وراء المدرعات"، مؤكدا أن مقاتلي القسام يقاتلون منذ 9 أشهر ويكسرون جيش الاحتلال المدعوم من الولايات المتحدة وبريطانيا.

وبشأن الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة، وجه المتحدث باسم القسام كلامه لعائلات المحتجزين قائلا إن "مصير أبنائكم أصبح ألعوبة بيد (رئيس الوزراء الإسرائيلي) بنيامين نتنياهو الذي يسعى لتحقيق نصر شخصي".

ورأى أن النصر المطلق الذي يتحدث عنه نتنياهو يعني "انتصاره الشخصي وإرضاء صعاليك حكومته"، معتبرا أن ما تم الكشف عنه من وثائق استخبارية من فشل الاحتلال في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي "نزر يسير مما سنكشف عنه لاحقا".

دعم المقاومة
وحول ظروف المعركة ميدانيا، قال أبو عبيدة "ما زلنا نقاتل في غزة دون دعم خارجي، وما زال شعبنا صامدا بلا غذاء ولا دواء"، منبها إلى أن "شعبنا لا يزال يتعرض للعدوان والإبادة الجماعية، عقابا له على تمسكه بأرضه".

وأشار أبو عبيدة إلى أن استطلاعات الرأي المستقلة تظهر بعد أشهر من العدوان كيف يلتف شعبنا وراء مقاومته، مع تأكيده أن المقاومة "لا تزال الأحرص على وقف العدوان، ولن نقبل إلا برفع الظلم عن أهلنا".


وأكد -أيضا- أن جرائم الاحتلال بلغت ذروتها بالتطهير والإبادة الممنهجة في الضفة المحتلة والقدس وقطاع غزة، مشيرا إلى أن العالم رأى من خلال جرائم الاحتلال في غزة أكذوبة المنظمات الدولية وعجز قوانين حقوق الإنسان المزعومة.

وقال إن "جيش الاحتلال يستخدم المدنيين دروعا بشرية ويقصف البيوت ويستبيح المستشفيات والمدارس والمساجد والكنائس".

وشدد على أن طوفان الأقصى "لم يكن بداية مقاومتنا لعدوان الاحتلال، بل كان انفجارا في وجه جرائم العدو"، وأضاف قائلا "نطمئن مجاهدينا وشعبنا وأمتنا أن طوفان الأقصى من تلك المعارك التي لا تؤول إلا لتحولات كبيرة".

تطورات الضفة
وحول الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة، قال أبو عبيدة إن "كابوس تحرك الضفة والقدس وأراضي 48 المحتلة قادم لا محالة"، وأضاف أن "ما يجري من تصاعد مستمر للمقاومة في الضفة الغربية هو رد وخيار شعبنا في مواجهة الإبادة الممنهجة".

ولفت إلى أن "رد شعبنا في أراضي عام 1948 على ما يتعرضون له قادم لا محالة وبأيدي أبناء شعبنا الأبطال"، معتبرا أن نتيجة المقاومة الحتمية "ستكون النصر وهزيمة العدو والاحتلال".

وحول الإسناد الخارجي لغزة، قال أبو عبيدة إن "جبهات المقاومة في لبنان والعراق واليمن توحدت لنصرة القدس وضمير أمتنا الجمعي ينحاز لهذه المقاومة".

ورأى أن "مقاتلي أمتنا حققوا بتوحيد الجبهات أمام الاحتلال الوحدة العربية بشكل غير مسبوق"، لكنه استدرك بالقول "أضحى طرد سفير أو قطع علاقات مع عدو يبيد شعبا عربيا مسلما حلما لأمة كبيرة سادت أمم الأرض لقرون".

وتعد هذه المرة الأولى التي يظهر فيها أبو عبيدة منذ أواخر مايو/أيار الماضي عندما أعلن إيقاع قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح وأسير في كمين محكم شمالي القطاع. كما تزامنت كلمته مع مرور 9 أشهر كاملة على الحرب الإسرائيلية على غزة.

ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يشن الاحتلال الإسرائيلي حربا غير مسبوقة على القطاع، مما أدى إلى استشهاد 38 ألفا و153 شهيدا و87 ألفا و828 إصابة، فضلا عن آلاف المفقودين تحت الأنقاض والمعتقلين في السجون الإسرائيلية، ودمار هائل بالبنية التحتية.



كلمات دلالية :

تابعو الأردن 24 على google news
 
ميثاق الشرف المهني     سياستنا التحريرية    Privacy Policy     سياسة الخصوصية

صحيفة الكترونية مستقلة يرأس تحريرها
باسل العكور
Email : info@jo24.net
Phone : +962795505016
تصميم و تطوير