سهم "تويتر" بـ26 دولار
جو 24 : سعّرت شركة "تويتر" التي تدير موقع التواصل الاجتماعي الشهير سهمها بـ26 دولارا، استعدادا لبدء الطرح الأولي عليه في البورصة الخميس، ليكون سعر السهم بذلك فوق مستوى 23 إلى 25 دولارا الذي حددته الشركة الأسبوع الماضي، وأعلى بكثير من تقديرات المحللين الأولية، التي رجحت تسعيره بما بين 17 و20 دولارا.
وبحسب السعر الجديد، فإن القيمة الإجمالية لشركة "تويتر" باتت 14.2 مليار دولار، وتعتزم الشركة جمع 1.8 مليار دولار من بيع أكثر من 70 مليون سهم في البورصة، على أن تكون فرصة الشراء الأولى متاحة لكبار المستثمرين وصناديق الادخار، أما الأفراد فلن يتمكنوا من شراء السهم إلا بعد بدء التداول عليه الخميس.
ومن المقرر أن يقوم مدراء "تويتر" بقرع جرس التداولات في بورصة نيويورك الثلاثاء المقبل، إيذانا ببدء التعامل على السهم تحت اسم "TWTR"، ولا يمكن التكهن بمسار سعر السهم في الجلسة الأولى، غير أن الترجيحات تشير إلى إمكانية تسجيله الكثير من المكاسب في الأيام الأولى، ما يلزم المستثمرين الأفراد بتوخي الحذر.
وتعتمد شركة "تويتر" على مبيعات الإعلانات الموجهة أو ترويج التغريدات من أجل الحصول على أموال، وقد حققت الشركة مبيعات بواقع 317 مليون دولار عام 2012، غير أنها سجلت خسائر مالية بلغت 79.4 مليون دولار، وارتفعت مبيعاتها منذ بداية 2013 إلى 422 مليون دولار، ولكن خسائرها زادت لتصل إلى 134 مليون دولار.
وبحسب السعر الجديد، فإن القيمة الإجمالية لشركة "تويتر" باتت 14.2 مليار دولار، وتعتزم الشركة جمع 1.8 مليار دولار من بيع أكثر من 70 مليون سهم في البورصة، على أن تكون فرصة الشراء الأولى متاحة لكبار المستثمرين وصناديق الادخار، أما الأفراد فلن يتمكنوا من شراء السهم إلا بعد بدء التداول عليه الخميس.
ومن المقرر أن يقوم مدراء "تويتر" بقرع جرس التداولات في بورصة نيويورك الثلاثاء المقبل، إيذانا ببدء التعامل على السهم تحت اسم "TWTR"، ولا يمكن التكهن بمسار سعر السهم في الجلسة الأولى، غير أن الترجيحات تشير إلى إمكانية تسجيله الكثير من المكاسب في الأيام الأولى، ما يلزم المستثمرين الأفراد بتوخي الحذر.
وتعتمد شركة "تويتر" على مبيعات الإعلانات الموجهة أو ترويج التغريدات من أجل الحصول على أموال، وقد حققت الشركة مبيعات بواقع 317 مليون دولار عام 2012، غير أنها سجلت خسائر مالية بلغت 79.4 مليون دولار، وارتفعت مبيعاتها منذ بداية 2013 إلى 422 مليون دولار، ولكن خسائرها زادت لتصل إلى 134 مليون دولار.