استشهاد فلسطينى ثانٍ برصاص الاحتلال فى أقل من 24 ساعة
جو 24 : استشهد فلسطينى برصاص جنود "إسرائيليين" على حاجز شمال شرق مدينة القدس، فى الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة، وبعد بضع ساعات من استشهاد فلسطينى آخر برصاص "إسرائيليين" على حاجز بالقرب من مدينة نابلس، شمالى الضفة الغربية، وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية، صباح اليوم الجمعة، أنه "استشهد، الليلة، الشاب أنس فؤاد الأطرش (23 عاما) من سكان مدينة الخليل، جراء إطلاق الرصاص عليه من قبل جنود الاحتلال الإسرائيلى، على حاجز الكونتينر شمال شرق القدس، بعد ساعات من استشهاد شاب آخر على حاجز زعترة".
وأوضحت الوكالة أن "جنود الاحتلال المتواجدين على الحاجز أطلقوا النار صوب الشاب الأطرش من مسافة قصيرة، ما أدى لإصابته بجروح بالغة الخطورة استشهد إثرها"، مشيرة إلى أن "قوات الاحتلال لا تزال تحتجز جثمان الشهيد الأطرش"، ولم يتسن الحصول على تعقيب فورى من السلطات الإسرائيلية حول الواقعة، ولم يتسن الحصول على تعقيب فورى من السلطات الإسرائيلية حول الواقعة.
وكان شهود عيان قالوا مساء الخميس، إن "قوة من الجيش "الإسرائيلى" كانت تمشط محطة للحافلات بحثًا عن متفجرات أو أجسام مشبوهة عندما أطلقت النار على فلسطينى كان يقف فى المحطة فأردته قتيلا"، ولفت الشهود إلى أن الجيش "الإسرائيلى" قام عقب الحادث بإغلاق حاجز زعترة، الذى يصل بين محافظتى نابلس ورام الله، وفرض طوقا عسكريا كبيرا على المكان واستدعى قوات كبيرة.
وعن سبب إطلاق الجنود الإسرائيليين النار على الفلسطينى، قال الموقع الإلكترونى لصحيفة "يديعوت أحرونوت" "الإسرائيلية" إنه أطلق ألعابًا نارية باتجاه الجنود الإسرائيليين الذين ردوا بإطلاق النار عليه، مشيرة إلى أنه جارٍ فحص جثمان القتيل للتأكد من خلوه من المتفجرات.
(الأناضول)
وأوضحت الوكالة أن "جنود الاحتلال المتواجدين على الحاجز أطلقوا النار صوب الشاب الأطرش من مسافة قصيرة، ما أدى لإصابته بجروح بالغة الخطورة استشهد إثرها"، مشيرة إلى أن "قوات الاحتلال لا تزال تحتجز جثمان الشهيد الأطرش"، ولم يتسن الحصول على تعقيب فورى من السلطات الإسرائيلية حول الواقعة، ولم يتسن الحصول على تعقيب فورى من السلطات الإسرائيلية حول الواقعة.
وكان شهود عيان قالوا مساء الخميس، إن "قوة من الجيش "الإسرائيلى" كانت تمشط محطة للحافلات بحثًا عن متفجرات أو أجسام مشبوهة عندما أطلقت النار على فلسطينى كان يقف فى المحطة فأردته قتيلا"، ولفت الشهود إلى أن الجيش "الإسرائيلى" قام عقب الحادث بإغلاق حاجز زعترة، الذى يصل بين محافظتى نابلس ورام الله، وفرض طوقا عسكريا كبيرا على المكان واستدعى قوات كبيرة.
وعن سبب إطلاق الجنود الإسرائيليين النار على الفلسطينى، قال الموقع الإلكترونى لصحيفة "يديعوت أحرونوت" "الإسرائيلية" إنه أطلق ألعابًا نارية باتجاه الجنود الإسرائيليين الذين ردوا بإطلاق النار عليه، مشيرة إلى أنه جارٍ فحص جثمان القتيل للتأكد من خلوه من المتفجرات.
(الأناضول)