الزمالك يٌنهى " مغامرة " دجلة ويتوج بطلاً لكأس مصر للمرة 22
جو 24 : توج نادى الزمالك من الفوز بطلاً لكأس مصر، للمرة 22 فى تاريخه، بعد أن نجح فى الفوز بثلاثية نظيفة على فريق وادى دجلة فى المباراة التى جمعتهما عصر اليوم فى نهائى البطولة على ستاد الجونة بالغردقة.
الزمالك بحصد لقب الكأس أنهى مغامرة وادى دجلة فى البطولة بعد أن نجح الفريق حديث العهد فى الكرة المصرية فى إخراج فرق بقوة إنبى والإسماعيلى من الكأس والصعود على حسابها للقاء النهائى، إلا أنه فى لقاء اليوم لم يكن على المستوى المطلوب وظهر مستكيناً على عكس التصريحات التى خرجت من المدير الفنى هانى رمزى ولاعبوه قبل أيام من المباراة.
أحرز أهدداف الزمالك أحمد جعفر هدفين (11و 57) وشيكابالا (68).
شهد اللقاء حضور قرابة ثلاثة آلاف متفرج زمالكاوى، ملأوا الملعب حماساً وتشجيعاً كبيراً، كما قاموا بتكريم فقيد الرابطة عمرو حسين دون أن ينسوا توجيه الهتافات المعادية لممدوح عباس، رئيس النادى السابق.
الشوط الأول
بدأت فعاليات المباراة بعشوائية واضحة من الفريقين استمرت طوال أول 10 دقائق لم تشهد سوى تسديدة مباغتة من صلاح الدين الأثيوبى، تمر بجوار القائم الأيمن لعبد الواحد السيد.
ويمتلك الزمالك السيطرة على مجرريات المباراة ويشكل مجموعة من الهجمات الخطرة على مرمى دجلة.
فى الدقيقة 11 يتصدى القائم لهدف أول للزمالك من تسديدة قوية لشيكابالا وترد أمام أحمد جعفر الذى يسدد دون إتقان فى جسد الحارس، تخرج ركنية يبعدها هيثم محمد لخرج منطقة الجزاء تجد فى تاستقبالها نور السيد الذى يوجه صاروخا دون هز الشباك.
فى الدقيقة 13 يسجل أحمد جعفر هدف التقدم للزمالك وسط غياب دفاعى من دجلة الذى لا يستطيع لاعبيه إحكام الرقابة عن جعفر، عند تلقيه عرضية يسارية من ركنية محمد عبد الشافى.
بعد الهدف يهبط أداء الزمالك ويستفيق دجلة من خلال محاولات هجومية دون وجود المهاجم الذى يسجل نظراً للعب بمهاجم واحد هو صلاح الدين الأثيوبى، والذى دائماً ما يسقط للخلف للهرب من الرقابة الدفاعية.
فى الدقيقة 20 يسدد بيكا كرة قوية تعلو العارضة بقليل، يتبعها تحويل عرضية خطيرة من الجانب الأيمن مرت دون أن تجد من يحولها لشباك عبد الواحد.
وتمر الدقائق متتالية حتى ينتهى الشوط الأول دون أى لمحات فنية من لاعبى الفريق وسط إزدحام وكثافة فى وسط الملعب، ويظهر دجلة على استحياء ما بين الحين والآخر وعاب لاعبوه إنهاء الهجمات بشكل سلبى.
الشوط الثانى:
بدأ دجلة الشوط الثانى بمحاولة من دجلة لإدارك التعادل من خلال قيام هانى رمزى المدير الفنى للفريق بإجراء تغييره الأول بخروج عبد الله بيكا ونزول عبد الفتاح الأغا، ويحصل محمد عبد الفتاح تاحا على أول إنذرات اللقاء.
فى الدقيقة 57 يحرز أحمد جعفر الهدف الثانى له وللزمالك بعد جملة فنية بدات من شيكابالا الذى حول الكرة ناحية أحمد عيد فى الجبهة اليسرى يوجهها عرضية لتجد جعفر فى الزمان والمكان المناسب لوضع الكرة داخل الشباك.
و يهدأ رتم اللعب نوعاً بعدما أطمئن الزمالك لنتيجة اللقاء وتأكد لاعبيه من عدم قدرة دجلة على التعويض فى ظل الإستكانة الهجومية التى ينعم بها المنافس.
فى الدقيقة 63 يحرز شيكابالا الهدف الثالث من ركلة حرة مباشرة بجوار راية الكورنر تخدع الحارس وتسكن الشباك وسط فرحة من النجم الأسمر الذى أحتفل بالهدف مع الجماهير البيضاء أمام صورة فقيد الرابطة عمرو حسين.
ويجرى حلمى طولان المدير الفنى للزمالك ثلاث تغييرات متتالية فى الدقيقة 74 بنزول الصقر احمد حسن واحمد سمير ومحمد إبراهيم بدلاً من مؤمن زكريا وحازم أمام وأحمد عيد على التوالى.
فى الدقيقة 90 يهدر أحمد حسن فرصة لتسجيل أسمه فى تاريخ البطولة، بعد إضاعته هدفاً سهلاً وهو منفرد بالمرمى من تمريرة شيكابالا.
الزمالك بحصد لقب الكأس أنهى مغامرة وادى دجلة فى البطولة بعد أن نجح الفريق حديث العهد فى الكرة المصرية فى إخراج فرق بقوة إنبى والإسماعيلى من الكأس والصعود على حسابها للقاء النهائى، إلا أنه فى لقاء اليوم لم يكن على المستوى المطلوب وظهر مستكيناً على عكس التصريحات التى خرجت من المدير الفنى هانى رمزى ولاعبوه قبل أيام من المباراة.
أحرز أهدداف الزمالك أحمد جعفر هدفين (11و 57) وشيكابالا (68).
شهد اللقاء حضور قرابة ثلاثة آلاف متفرج زمالكاوى، ملأوا الملعب حماساً وتشجيعاً كبيراً، كما قاموا بتكريم فقيد الرابطة عمرو حسين دون أن ينسوا توجيه الهتافات المعادية لممدوح عباس، رئيس النادى السابق.
الشوط الأول
بدأت فعاليات المباراة بعشوائية واضحة من الفريقين استمرت طوال أول 10 دقائق لم تشهد سوى تسديدة مباغتة من صلاح الدين الأثيوبى، تمر بجوار القائم الأيمن لعبد الواحد السيد.
ويمتلك الزمالك السيطرة على مجرريات المباراة ويشكل مجموعة من الهجمات الخطرة على مرمى دجلة.
فى الدقيقة 11 يتصدى القائم لهدف أول للزمالك من تسديدة قوية لشيكابالا وترد أمام أحمد جعفر الذى يسدد دون إتقان فى جسد الحارس، تخرج ركنية يبعدها هيثم محمد لخرج منطقة الجزاء تجد فى تاستقبالها نور السيد الذى يوجه صاروخا دون هز الشباك.
فى الدقيقة 13 يسجل أحمد جعفر هدف التقدم للزمالك وسط غياب دفاعى من دجلة الذى لا يستطيع لاعبيه إحكام الرقابة عن جعفر، عند تلقيه عرضية يسارية من ركنية محمد عبد الشافى.
بعد الهدف يهبط أداء الزمالك ويستفيق دجلة من خلال محاولات هجومية دون وجود المهاجم الذى يسجل نظراً للعب بمهاجم واحد هو صلاح الدين الأثيوبى، والذى دائماً ما يسقط للخلف للهرب من الرقابة الدفاعية.
فى الدقيقة 20 يسدد بيكا كرة قوية تعلو العارضة بقليل، يتبعها تحويل عرضية خطيرة من الجانب الأيمن مرت دون أن تجد من يحولها لشباك عبد الواحد.
وتمر الدقائق متتالية حتى ينتهى الشوط الأول دون أى لمحات فنية من لاعبى الفريق وسط إزدحام وكثافة فى وسط الملعب، ويظهر دجلة على استحياء ما بين الحين والآخر وعاب لاعبوه إنهاء الهجمات بشكل سلبى.
الشوط الثانى:
بدأ دجلة الشوط الثانى بمحاولة من دجلة لإدارك التعادل من خلال قيام هانى رمزى المدير الفنى للفريق بإجراء تغييره الأول بخروج عبد الله بيكا ونزول عبد الفتاح الأغا، ويحصل محمد عبد الفتاح تاحا على أول إنذرات اللقاء.
فى الدقيقة 57 يحرز أحمد جعفر الهدف الثانى له وللزمالك بعد جملة فنية بدات من شيكابالا الذى حول الكرة ناحية أحمد عيد فى الجبهة اليسرى يوجهها عرضية لتجد جعفر فى الزمان والمكان المناسب لوضع الكرة داخل الشباك.
و يهدأ رتم اللعب نوعاً بعدما أطمئن الزمالك لنتيجة اللقاء وتأكد لاعبيه من عدم قدرة دجلة على التعويض فى ظل الإستكانة الهجومية التى ينعم بها المنافس.
فى الدقيقة 63 يحرز شيكابالا الهدف الثالث من ركلة حرة مباشرة بجوار راية الكورنر تخدع الحارس وتسكن الشباك وسط فرحة من النجم الأسمر الذى أحتفل بالهدف مع الجماهير البيضاء أمام صورة فقيد الرابطة عمرو حسين.
ويجرى حلمى طولان المدير الفنى للزمالك ثلاث تغييرات متتالية فى الدقيقة 74 بنزول الصقر احمد حسن واحمد سمير ومحمد إبراهيم بدلاً من مؤمن زكريا وحازم أمام وأحمد عيد على التوالى.
فى الدقيقة 90 يهدر أحمد حسن فرصة لتسجيل أسمه فى تاريخ البطولة، بعد إضاعته هدفاً سهلاً وهو منفرد بالمرمى من تمريرة شيكابالا.