نورة العميري تكشف تفاصيل إصابتها بالسرطان
جو 24 :
وتطرقت نورة العميري (32 عاماً) إلى أسرار عن حياتها الشخصية، وذلك خلال حلولها ضيفة بودكاست "دانا كاست".
وقالت العميري إنها اكتشفت إصابتها بسرطان الغدة بعمر الـ19، إذ كانت حالتها في المرحلة الثالثة، مشيرة إلى أن أعراضه بدأت تظهر عليها دون أن تكترث له في البداية.
ولفتت إلى أن صديقتها اكتشفت بروزاً في رقبتها، فنصحتها الذهاب إلى المستشفى على الفور، لإجراء الفحوصات اللازمة، نظراً لأن والدة صديقتها طبيبة.
وأوضحت أن التشخيص تطلب منها السفر إلى الخارج للعلاج، لكنها آثرت العلاج في وطنها الكويت، وبالفعل عولجت منه دون علم شقيقها وجدتها، مراعاة لمشاعرهما، إذ توفيت عمتها بالسرطان، أثناء خضوعها للعلاج، ولم تعلمهما إلا بعد الشفاء.
وأشارت إلى أن رحلتها مع العلاج لم تكن سهلة، وما ساعدها في تخطي المرض والتغلب عليه هو الإيمان بالله والحفاظ على صحتها النفسية والإيجابية، حيث كانت على يقين بأن الله سوف يشفيها.
ووصفت التجربة بـ"المتعبة"، ولكنها تحتاج نفسية جيدة، حتى إنها أصبحت تتجنب كل شيء يضايقها، كما أنها ترفض التدخل في المشاكل والخلافات حتى هذه اللحظة.
وبالرغم من كل تلك الصعوبات، تابعت نورة تعليمها في الجامعة بإصرار وعزيمة، حيث تمكنت من الحصول على درجات مرتفعة خلال العام الذي كانت تتعالج به من السرطان.
وأكدت العميري أنها شخصية محبة للحياة، ولا تسمح لأي شخص بأن يكسرها، لدرجة أنها لم تفكر في الحب أو الزواج، مشيرة إلى أن كل طاقتها ومشاعرها توجهها لعائلتها.
تحدثت مشهورة السوشيال ميديا الكويتية نورة العميري عن تفاصيل صادمة تتعلق بإصابتها بسرطان الغدة، الذي اكتشفته بمحض الصدفة، بعد 4 سنوات من إصابتها به.
وقالت العميري إنها اكتشفت إصابتها بسرطان الغدة بعمر الـ19، إذ كانت حالتها في المرحلة الثالثة، مشيرة إلى أن أعراضه بدأت تظهر عليها دون أن تكترث له في البداية.
ولفتت إلى أن صديقتها اكتشفت بروزاً في رقبتها، فنصحتها الذهاب إلى المستشفى على الفور، لإجراء الفحوصات اللازمة، نظراً لأن والدة صديقتها طبيبة.
وأوضحت أن التشخيص تطلب منها السفر إلى الخارج للعلاج، لكنها آثرت العلاج في وطنها الكويت، وبالفعل عولجت منه دون علم شقيقها وجدتها، مراعاة لمشاعرهما، إذ توفيت عمتها بالسرطان، أثناء خضوعها للعلاج، ولم تعلمهما إلا بعد الشفاء.
وأشارت إلى أن رحلتها مع العلاج لم تكن سهلة، وما ساعدها في تخطي المرض والتغلب عليه هو الإيمان بالله والحفاظ على صحتها النفسية والإيجابية، حيث كانت على يقين بأن الله سوف يشفيها.
ووصفت التجربة بـ"المتعبة"، ولكنها تحتاج نفسية جيدة، حتى إنها أصبحت تتجنب كل شيء يضايقها، كما أنها ترفض التدخل في المشاكل والخلافات حتى هذه اللحظة.
وبالرغم من كل تلك الصعوبات، تابعت نورة تعليمها في الجامعة بإصرار وعزيمة، حيث تمكنت من الحصول على درجات مرتفعة خلال العام الذي كانت تتعالج به من السرطان.
وأكدت العميري أنها شخصية محبة للحياة، ولا تسمح لأي شخص بأن يكسرها، لدرجة أنها لم تفكر في الحب أو الزواج، مشيرة إلى أن كل طاقتها ومشاعرها توجهها لعائلتها.