مطالبات بخفض نفقات الدولة ..ومحاسبة المسؤولين عن تبذير اموال القروض والمنح
جو 24 : - رندا حبيب - تعلوا أصوات مطالبة بخفض نفقات الدولة بينما تشير أصابع الاتهام إلى مسؤولين كبار بتبذير واستغلال القروض والمنح الخارجية لمصالحهم الشخصية.
واظهر استطلاع للرأي العام نفذه مركز الدراسات الإستراتيجية تراجعا في نسبة الذين يرون أن بلادهم تسير في الاتجاه الصحيح من 67% إلى 50% خلال الأشهر الماضية.
هذا ويناقش مجلس النواب مشروع قانون الانتخاب الجديد الذي انتقدته غالبية الأطراف في البلاد.
ويرى مراقبون إن أي قانون في هذه المرحلة لن يلقى توافقا في الآراء وان الهدف هو الوصول إلى صيغة عامة مقبولة.
هذا وأكد مسؤول أردني انه من الأفضل أن تشارك الحركة الإسلامية في الانتخابات المقبلة بعد أن ألمحت إلى أنها قد تقاطعها، معبرا عن أمله بأن لا تتسع المقاطعة لتشمل أطرافا أخرى.
إلى ذلك، بدأت الهيئة المستقلة للإشراف على الانتخابات بوضع خطة لإجراءات جديدة شاملة بمساعدة فنية من خبراء في الأمم المتحدة لضمان انتخابات نزيهة.
ولا بد من إقرار قانون الانتخاب الجديد في الأول من تموز/يوليو المقبل كحد أقصى لإجراء الانتخابات قبل نهاية العام كما وعد الملك.
هذا واستمرت المناورات العسكرية بمشاركة 19 دولة على رأسها الولايات المتحدة الأميركية في جو من الشكوك حول أهدافها وربطها بالاضطرابات في سوريا الأمر الذي تم نفيه.
واعتبر مراقبون أن إطلاق اسم "الأسد المتأهب" على هذه المناورات لم يكن موفقا في ظل هذه الظروف. اذاعة مونت كارلو الدولية
واظهر استطلاع للرأي العام نفذه مركز الدراسات الإستراتيجية تراجعا في نسبة الذين يرون أن بلادهم تسير في الاتجاه الصحيح من 67% إلى 50% خلال الأشهر الماضية.
هذا ويناقش مجلس النواب مشروع قانون الانتخاب الجديد الذي انتقدته غالبية الأطراف في البلاد.
ويرى مراقبون إن أي قانون في هذه المرحلة لن يلقى توافقا في الآراء وان الهدف هو الوصول إلى صيغة عامة مقبولة.
هذا وأكد مسؤول أردني انه من الأفضل أن تشارك الحركة الإسلامية في الانتخابات المقبلة بعد أن ألمحت إلى أنها قد تقاطعها، معبرا عن أمله بأن لا تتسع المقاطعة لتشمل أطرافا أخرى.
إلى ذلك، بدأت الهيئة المستقلة للإشراف على الانتخابات بوضع خطة لإجراءات جديدة شاملة بمساعدة فنية من خبراء في الأمم المتحدة لضمان انتخابات نزيهة.
ولا بد من إقرار قانون الانتخاب الجديد في الأول من تموز/يوليو المقبل كحد أقصى لإجراء الانتخابات قبل نهاية العام كما وعد الملك.
هذا واستمرت المناورات العسكرية بمشاركة 19 دولة على رأسها الولايات المتحدة الأميركية في جو من الشكوك حول أهدافها وربطها بالاضطرابات في سوريا الأمر الذي تم نفيه.
واعتبر مراقبون أن إطلاق اسم "الأسد المتأهب" على هذه المناورات لم يكن موفقا في ظل هذه الظروف. اذاعة مونت كارلو الدولية
تابعو الأردن 24 على 
