ابنتا ديك تشيني تختلفان حول زواج المثليين
جو 24 : نقلت الشقيقتان ماري وليز تشيني، ابنتا نائب الرئيس الأمريكي السابق، ديك تشيني، خلافاتهما حول زواج المثليين إلى المواقع الاجتماعية، حيث تعارض الأخيرة، التي تعمل للدخول إلى مجلس الشيوخ، زواج المثليين، أمام الأولى، فهي سحاقية متزوجة من صديقتها، منذ 2012.
وأكدت ليز، خلال مقابلة تلفزيونية مع شبكة "فوكس" الإخبارية، دعمها لمنح بعض الحقوق للشركاء المثليين، لكن أبدت نوعا من المعارضة بشأن تشريع زواجهم، وعرجت على شقيقتها قائلة: "أحب ماري وعائلتها كثيرا.. لكن هذه قضية نختلف فيها."
ويشار إلى أن ماري تزوجت من صديقتها، هيزر بوي، العام الماضي، في واشنطن، وهي ولاية أجازت زواج المثليين في 2009، وللاثنين طفلين ولد وبنت.
وردت على تعليق شقيقتها بتعليق نشرته في الموقع الإجتماعي: "ليز.. الأمر فقط لا يتعلق بقضية نختلف فيها.. أنت مخطئة، وتقفين على الجانب الخاطئ من التاريخ."
وأنضمت إليها "زوجتها" هيزر في "معاتبة" الشقيقة قائلة: "ليز أعربت عن سرورها لدى زواجنا، والآن تقول بأنها لا تدعم حقوق زواج المثليين، أقل ما يمكن وصف هذا القول إنه مهين."
وتابعت: "اعتقدت على الدوام أن الحرية تعني الحرية للجميع."
وعُرفت ميول ماري الجنسية، منذ ترشح والدها لسباق نائب الرئيس عام 2000، إلا أن العائلة كثيرا ما رفضت الخوض في هذه التفاصيل.
وفي السابق، أعرب الوالد عن دعمه لحقوق المثليين من الجنسيين في الزواج، إلا أنه قال بأن على كل ولاية إتخاذ ما يناسبها من ضوابط في هذا الشأن.
وأكدت ليز، خلال مقابلة تلفزيونية مع شبكة "فوكس" الإخبارية، دعمها لمنح بعض الحقوق للشركاء المثليين، لكن أبدت نوعا من المعارضة بشأن تشريع زواجهم، وعرجت على شقيقتها قائلة: "أحب ماري وعائلتها كثيرا.. لكن هذه قضية نختلف فيها."
ويشار إلى أن ماري تزوجت من صديقتها، هيزر بوي، العام الماضي، في واشنطن، وهي ولاية أجازت زواج المثليين في 2009، وللاثنين طفلين ولد وبنت.
وردت على تعليق شقيقتها بتعليق نشرته في الموقع الإجتماعي: "ليز.. الأمر فقط لا يتعلق بقضية نختلف فيها.. أنت مخطئة، وتقفين على الجانب الخاطئ من التاريخ."
وأنضمت إليها "زوجتها" هيزر في "معاتبة" الشقيقة قائلة: "ليز أعربت عن سرورها لدى زواجنا، والآن تقول بأنها لا تدعم حقوق زواج المثليين، أقل ما يمكن وصف هذا القول إنه مهين."
وتابعت: "اعتقدت على الدوام أن الحرية تعني الحرية للجميع."
وعُرفت ميول ماري الجنسية، منذ ترشح والدها لسباق نائب الرئيس عام 2000، إلا أن العائلة كثيرا ما رفضت الخوض في هذه التفاصيل.
وفي السابق، أعرب الوالد عن دعمه لحقوق المثليين من الجنسيين في الزواج، إلا أنه قال بأن على كل ولاية إتخاذ ما يناسبها من ضوابط في هذا الشأن.