ألعاب القوى تجمع بين أشهر نجمات هوليوود
جو 24 : للرياضة أهميّة في حياة نجمات هوليوود، ولا سيّما ألعاب القوى التي تعتمد على ممارستها كلّ من Cameron Diaz وReese Witherspoon وNicole Kidman.
"سيدتي نت" تطلع من الإختصاصية في العلاج الطبيعي صفاء المجذوب على أهميّة ألعاب القوى في تعزيز البنية العضلية للجسم ومدى تأثير شكل الجسم على ممارسة هذه الرياضات والنصائح الغذائية المتعلّقة بها:
تضمّ ألعاب القوى الرياضات التالية:
1. الجري: تشكّل القسم الرئيس فيها وتضمّ سباقات عدّة، أبرزها:
- مسافة 100 متر: يقوم في خلالها المتسابق بالركض في خط مستقيم لمدّة يجب ألا تزداد عن 10 ثوانٍ.
- مسافة 200 متر: تعتمد على القوة البدنية والسرعة، في آن واحد.
- مسافة 400 متر: من السباقات المتوسطة والصعبة والتي يطلق عليها اسم "سباق التحدي".
- مسافة 800 متر: من السباقات المتوسطة التي يجتاز فيها اللاعب المضمار مرّتين متتاليتين.
- مسافة 3000 موانع: من السباقات الطويلة التي يؤدّي فيها المتسابق 28 وثبة مانع و7 قفزات موانع مائية.
2. الرمي: تضمّ الرياضات التالية:
- رمي الكلّة: يقوم اللاعب، بأداء دورة كاملة حول نفسه، ثم يسترخي في وضع استعداد كامل لرمي الطلة متوجّهاً بجسمه كلّه في اتجاه الرمي.
- رمي الرمح: يقوم اللاعب، في خلال هذه اللعبة، بالعدو السريع لمسافة 30 متراً إلى أن يصل لموضع الرمي، ثم يقوم بإبطاء سرعته متراجعاً بالذراع والكتف الحاملين للرمح إلى أقصى درجة إلى الخلف، وباستدارة عنيفة مع دفعة قوية بالجذع والذراع يلقي به.
- رمي القرص: تمتاز هذه اللعبة بقيام المتسابق بالدوران حول نفسه لمرّات عدّة حتى يكسب القرص أسرع سرعة ممكنة.
3. القفز: تضمّ مسابقتها الرياضات التالية:
- القفز بالزانة: يقوم المتسابق خلالها بالقفز فوق الحاجز بكامل جسمه متأرجّحاً بساقيه في الهواء، مستخدماً عصا الزانة.
- القفز العالي: يقوم اللاعب بالوثب إلى أقصى ارتفاع ممكن، بدون استعمال أية وسيلة.
أثر القوام على أداء هذه المهارات
من المعلوم أن حدوث أي نقص في كفاءة أحد من أجهزة الجسم قد يؤثّر على بقيّة الأجهزة الأخرى، وبالتالي على طريقة أداء اللعبة، وذلك وفق الشكل التالي:
- أثر تحدّب الظهر: في حال إصابة اللاعب بتحدّب في الظهر، فإن القوة التي تبذلها الساقان والرجلان في مهارات الدفع لا تنتقل بأكملها إلى الكتفين ما قد يتسبّب في تغيير مسار عمل القوة وضياع أكثر من نصفها.
- أثر سقوط الرأس إلى الأمام: ينعكس في إحداث نتائج سلبية على وضع البداية في ألعاب القوى، ما يعمل على دوران الجذع إلى الأسفل فيضيع جزء كبير من القوة الدافعة.
- أثر تسطّح القدمين:يؤثّر سلباً على أداء اللاعب خصوصاً في مسابقات الجري نتيجة عدم وجود المرونة اللازمة في قوس القدم، فيفقده التوزيع الجيّد لثقل الجسم على القدمين.
خطوات مفيدة
• تحتاج ألعاب القوى إلى برنامج غذائي خاص لتقوية البنية العضلية في الجسم، من خلال الإكثار من تناول البروتين في الوجبات الرئيسة بحدّ أدنى 40% من السعرات الحرارية اليومية.
• الإكثار من شرب العصائر الطازجة.
• المواظبة على اتّباع برنامج غذائي خاص بتقوية مناعة الجسم، وذلك عبر الإكثار من تناول الخضر والفاكهة الغنيّة بـ "البيتا كاروتين"، كالفراولة والبندورة والجزر.
• الحرص على إضافة ملعقة من العسل الصافي إلى كوب من الحليب، في كلّ صباح.
• تناول قليل من الحلويات والشوكولاته قبل المسابقة مباشرة، لرفع معدّل السكر في الدم.
"سيدتي نت" تطلع من الإختصاصية في العلاج الطبيعي صفاء المجذوب على أهميّة ألعاب القوى في تعزيز البنية العضلية للجسم ومدى تأثير شكل الجسم على ممارسة هذه الرياضات والنصائح الغذائية المتعلّقة بها:
تضمّ ألعاب القوى الرياضات التالية:
1. الجري: تشكّل القسم الرئيس فيها وتضمّ سباقات عدّة، أبرزها:
- مسافة 100 متر: يقوم في خلالها المتسابق بالركض في خط مستقيم لمدّة يجب ألا تزداد عن 10 ثوانٍ.
- مسافة 200 متر: تعتمد على القوة البدنية والسرعة، في آن واحد.
- مسافة 400 متر: من السباقات المتوسطة والصعبة والتي يطلق عليها اسم "سباق التحدي".
- مسافة 800 متر: من السباقات المتوسطة التي يجتاز فيها اللاعب المضمار مرّتين متتاليتين.
- مسافة 3000 موانع: من السباقات الطويلة التي يؤدّي فيها المتسابق 28 وثبة مانع و7 قفزات موانع مائية.
2. الرمي: تضمّ الرياضات التالية:
- رمي الكلّة: يقوم اللاعب، بأداء دورة كاملة حول نفسه، ثم يسترخي في وضع استعداد كامل لرمي الطلة متوجّهاً بجسمه كلّه في اتجاه الرمي.
- رمي الرمح: يقوم اللاعب، في خلال هذه اللعبة، بالعدو السريع لمسافة 30 متراً إلى أن يصل لموضع الرمي، ثم يقوم بإبطاء سرعته متراجعاً بالذراع والكتف الحاملين للرمح إلى أقصى درجة إلى الخلف، وباستدارة عنيفة مع دفعة قوية بالجذع والذراع يلقي به.
- رمي القرص: تمتاز هذه اللعبة بقيام المتسابق بالدوران حول نفسه لمرّات عدّة حتى يكسب القرص أسرع سرعة ممكنة.
3. القفز: تضمّ مسابقتها الرياضات التالية:
- القفز بالزانة: يقوم المتسابق خلالها بالقفز فوق الحاجز بكامل جسمه متأرجّحاً بساقيه في الهواء، مستخدماً عصا الزانة.
- القفز العالي: يقوم اللاعب بالوثب إلى أقصى ارتفاع ممكن، بدون استعمال أية وسيلة.
أثر القوام على أداء هذه المهارات
من المعلوم أن حدوث أي نقص في كفاءة أحد من أجهزة الجسم قد يؤثّر على بقيّة الأجهزة الأخرى، وبالتالي على طريقة أداء اللعبة، وذلك وفق الشكل التالي:
- أثر تحدّب الظهر: في حال إصابة اللاعب بتحدّب في الظهر، فإن القوة التي تبذلها الساقان والرجلان في مهارات الدفع لا تنتقل بأكملها إلى الكتفين ما قد يتسبّب في تغيير مسار عمل القوة وضياع أكثر من نصفها.
- أثر سقوط الرأس إلى الأمام: ينعكس في إحداث نتائج سلبية على وضع البداية في ألعاب القوى، ما يعمل على دوران الجذع إلى الأسفل فيضيع جزء كبير من القوة الدافعة.
- أثر تسطّح القدمين:يؤثّر سلباً على أداء اللاعب خصوصاً في مسابقات الجري نتيجة عدم وجود المرونة اللازمة في قوس القدم، فيفقده التوزيع الجيّد لثقل الجسم على القدمين.
خطوات مفيدة
• تحتاج ألعاب القوى إلى برنامج غذائي خاص لتقوية البنية العضلية في الجسم، من خلال الإكثار من تناول البروتين في الوجبات الرئيسة بحدّ أدنى 40% من السعرات الحرارية اليومية.
• الإكثار من شرب العصائر الطازجة.
• المواظبة على اتّباع برنامج غذائي خاص بتقوية مناعة الجسم، وذلك عبر الإكثار من تناول الخضر والفاكهة الغنيّة بـ "البيتا كاروتين"، كالفراولة والبندورة والجزر.
• الحرص على إضافة ملعقة من العسل الصافي إلى كوب من الحليب، في كلّ صباح.
• تناول قليل من الحلويات والشوكولاته قبل المسابقة مباشرة، لرفع معدّل السكر في الدم.