مشاهير من التاريخ يتخلون عن بلاد "العم سام"
جو 24 : لم تكن المغنية الأسطورية، تينا تيرنر، أول فنانة أمريكية تتنازل طواعيةً عن جنسيتها الأمريكية، حيث سبق المغنية، التي أمضت العقدين الماضيين في سويسرا، عدد آخر من أبرز المشاهير في الولايات المتحدة.
وتنازلت تيرنر، بموجب القسم 349 (أ) (1) من قانون الهجرة والجنسية"، عن جواز سفرها رسمياً، وجميع حقوقها كمواطنة أمريكية. وفي تموز/ يوليو الماضي، تزوجت من المنتج الموسيقي الألماني إروين باخ، وأدت يمين الجنسية السويسرية.
وهنا لائحة تضم عدداً قليلاً من الأشخاص، الذين تخلوا عن الجنسية الأمريكية لأسبابهم الخاصة:
إليزابيث تايلور:
ولدت الممثلة الأمريكية في لندن، وتخلت عن جنسيتها الأمريكية مرتين.. وبعدما تزوجت الأمين السابق للقوات البحرية، الذي أصبح لاحقاً عضواً في مجلس الشيوخ، جون وارنر، تقدمت بطلب لاستعادة الجنسية الأمريكية.
الملكة نور:
أصبحت ليزا حلبي، مواطنة أردنية بعدما تزوجت الملك حسين في العام 1978، حيث فقدت تلقائياً جنسيتها الأمريكية.
هنري جيمس:
اعتبر هذا العملاق الأدبي من مواطني مدينة نيويورك الأمريكية، قبل انتقاله إلى إنجلترا في العام 1876، حيث بدأ كتابة روايات عن الأمريكيين الذين يعيشون في الخارج.
وتخلى عن جنسيته الأمريكية وأصبح من الرعايا البريطانيين في العام 1915، احتجاجاً على موقف الولايات المتحدة الحيادي في الحرب العالمية الأولى.
باربرا هاتون:
حصلت العاملة الاجتماعية الأمريكية والوريثة الثرية على جميع جنسيات أزواجها.. وتخلت عن الجنسية الأمريكية من أجل أن تحظى بالجنسية الدانماركية لزوجها الثاني، ومن ثم أصبحت مواطنة في جمهورية الدومينيكان بعد زواجها الثالث.
أونا أونيل:
هي ابنة الكاتب المسرحي الأمريكي يوجين أونيل، ووالدة الممثلة جيرالدين شابلن.. وتخلت عن الجنسية الأمريكية بعدما تزوجت بالممثل البريطاني تشارلي تشابلن، في العام 1952، والذي اتهم بالـ"تعاطف الشيوعي"، ومنع من العودة إلى الولايات المتحدة.
جون هيوستن:
غادر ابن الممثل والتر هيوستن، والد الممثلة والمخرجة وكاتبة السيناريو انجليكا، إلى ايرلندا تاركاً الولايات المتحدة في العام 1952، بسبب احتقاره لجوزيف ماكارثي، ولجنة مجلس النواب حول النشاطات غير الأمريكية.. وتخلى عن الجنسية الأمريكية في العام 1964.
ايرل تابر:
باع مؤسس ماركة "تابيروير" للبلاستيك شركاته، واشترى جزيرة قابلة ساحل كوستاريكا، وتخلى عن الجنسية الأمريكية للتهرب من دفع الضرائب في الولايات المتحدة.
دينيس ريتش:
انتقلت العاملة الاجتماعية الأمريكية، وكاتبة الأغاني، وزوجة الملياردير مارك ريتش، إلى لندن، وتخلت عن الجنسية الأمريكية لإنقاذ ثروتها التي تضم عشرات الملايين من الدولارات.
شير هايت:
اكتسبت شهرة من كتابها "تقرير هايت على نشاط المرأة الجنسي"، الذي نشر في العام 1976.. وانتقلت إلى ألمانيا في العام 1987 احتجاجاً على "تنامي تضييق الخناق على التفكير المستقل في الولايات المتحدة".. وتخلت عن الجنسية الأمريكية في العام 1995 وأصبحت مواطنة ألمانية.
تيري غيليام:
حمل العضو الأمريكي في فرقة كوميديا "مونتي بايثون"، ومخرج مسرحية هجاء الظلام من الحكم الاستبدادي، الجنسية المزدوجة في كل من إنجلترا والولايات المتحدة لمدة ثلاثة عقود.. وفي العام 2006 تخلى عن الجنسية الأمريكية.
جوزفين بيكر:
انتقلت الفنانة الأمريكية إلى باريس في العام 1925، وتخلت عن الجنسية الأمريكية بعدما تزوجت من شخص فرنسي في العام 1937.
ماريا كالاس:
تخلت المغنية الأوبرالية عن الجنسية الأمريكية في العام 1966.. وأوضح بيان صادر عن مكتبها، أن السبب يتمثل بـ"تسهيل إنهاء زواجها من الإيطالي جياني مينيغيني."
يول برينور:
حمل الممثل الذي ولد في روسيا الجنسيتين السويسرية والأمريكية حتى العام 1965، ومن أجل الهرب من دفع الضرائب، تخلى عن جنسيته الأمريكية.
وتنازلت تيرنر، بموجب القسم 349 (أ) (1) من قانون الهجرة والجنسية"، عن جواز سفرها رسمياً، وجميع حقوقها كمواطنة أمريكية. وفي تموز/ يوليو الماضي، تزوجت من المنتج الموسيقي الألماني إروين باخ، وأدت يمين الجنسية السويسرية.
وهنا لائحة تضم عدداً قليلاً من الأشخاص، الذين تخلوا عن الجنسية الأمريكية لأسبابهم الخاصة:
إليزابيث تايلور:
ولدت الممثلة الأمريكية في لندن، وتخلت عن جنسيتها الأمريكية مرتين.. وبعدما تزوجت الأمين السابق للقوات البحرية، الذي أصبح لاحقاً عضواً في مجلس الشيوخ، جون وارنر، تقدمت بطلب لاستعادة الجنسية الأمريكية.
الملكة نور:
أصبحت ليزا حلبي، مواطنة أردنية بعدما تزوجت الملك حسين في العام 1978، حيث فقدت تلقائياً جنسيتها الأمريكية.
هنري جيمس:
اعتبر هذا العملاق الأدبي من مواطني مدينة نيويورك الأمريكية، قبل انتقاله إلى إنجلترا في العام 1876، حيث بدأ كتابة روايات عن الأمريكيين الذين يعيشون في الخارج.
وتخلى عن جنسيته الأمريكية وأصبح من الرعايا البريطانيين في العام 1915، احتجاجاً على موقف الولايات المتحدة الحيادي في الحرب العالمية الأولى.
باربرا هاتون:
حصلت العاملة الاجتماعية الأمريكية والوريثة الثرية على جميع جنسيات أزواجها.. وتخلت عن الجنسية الأمريكية من أجل أن تحظى بالجنسية الدانماركية لزوجها الثاني، ومن ثم أصبحت مواطنة في جمهورية الدومينيكان بعد زواجها الثالث.
أونا أونيل:
هي ابنة الكاتب المسرحي الأمريكي يوجين أونيل، ووالدة الممثلة جيرالدين شابلن.. وتخلت عن الجنسية الأمريكية بعدما تزوجت بالممثل البريطاني تشارلي تشابلن، في العام 1952، والذي اتهم بالـ"تعاطف الشيوعي"، ومنع من العودة إلى الولايات المتحدة.
جون هيوستن:
غادر ابن الممثل والتر هيوستن، والد الممثلة والمخرجة وكاتبة السيناريو انجليكا، إلى ايرلندا تاركاً الولايات المتحدة في العام 1952، بسبب احتقاره لجوزيف ماكارثي، ولجنة مجلس النواب حول النشاطات غير الأمريكية.. وتخلى عن الجنسية الأمريكية في العام 1964.
ايرل تابر:
باع مؤسس ماركة "تابيروير" للبلاستيك شركاته، واشترى جزيرة قابلة ساحل كوستاريكا، وتخلى عن الجنسية الأمريكية للتهرب من دفع الضرائب في الولايات المتحدة.
دينيس ريتش:
انتقلت العاملة الاجتماعية الأمريكية، وكاتبة الأغاني، وزوجة الملياردير مارك ريتش، إلى لندن، وتخلت عن الجنسية الأمريكية لإنقاذ ثروتها التي تضم عشرات الملايين من الدولارات.
شير هايت:
اكتسبت شهرة من كتابها "تقرير هايت على نشاط المرأة الجنسي"، الذي نشر في العام 1976.. وانتقلت إلى ألمانيا في العام 1987 احتجاجاً على "تنامي تضييق الخناق على التفكير المستقل في الولايات المتحدة".. وتخلت عن الجنسية الأمريكية في العام 1995 وأصبحت مواطنة ألمانية.
تيري غيليام:
حمل العضو الأمريكي في فرقة كوميديا "مونتي بايثون"، ومخرج مسرحية هجاء الظلام من الحكم الاستبدادي، الجنسية المزدوجة في كل من إنجلترا والولايات المتحدة لمدة ثلاثة عقود.. وفي العام 2006 تخلى عن الجنسية الأمريكية.
جوزفين بيكر:
انتقلت الفنانة الأمريكية إلى باريس في العام 1925، وتخلت عن الجنسية الأمريكية بعدما تزوجت من شخص فرنسي في العام 1937.
ماريا كالاس:
تخلت المغنية الأوبرالية عن الجنسية الأمريكية في العام 1966.. وأوضح بيان صادر عن مكتبها، أن السبب يتمثل بـ"تسهيل إنهاء زواجها من الإيطالي جياني مينيغيني."
يول برينور:
حمل الممثل الذي ولد في روسيا الجنسيتين السويسرية والأمريكية حتى العام 1965، ومن أجل الهرب من دفع الضرائب، تخلى عن جنسيته الأمريكية.