فيديو: محمد عساف يشعل مسرح جامعة جورج واشنطن بأغانيه الوطنية
جو 24 : أشعل محمد عساف نجم "آراب أيدول 2" مسرح جامعة جورج واشنطن بأغانٍ وطنية في واحدة من أمسيات جولاته في الولايات المتحدة. يأتي ذلك ضمن فعاليات الاحتفاء بالثقافة العربية في الولايات المتحدة، وقد شارك في الفعاليات أيضا كل من فرح يوسف وزياد الخوري.
وحاول حراس الأمن وقف المعجبين الذين تسلقوا المسرح للوصول لعساف والتقاط الصور معه والسلام عليه، حيث أكسب النجم الفلسطيني وصوله إلى عاصمة سياسية بامتياز شعبية أكبر، فأشعل مسرح "لسنتر" في جامعة جورج واشنطن بموسيقى وأغاني وطنية فلسطينية تعبر عن الحنين لوطن ضائع.
وقال محمد عساف، الذي يشارك في جولة في الولايات المتحدة لأول مرة "للعربية"، إنه يدرك تماماً الدعم الذي حصل عليه خلال مشاركته في مسابقة آرب أيدول 2 من العرب والفلسطينيين، خصوصاً المقيمين في بلاد الاغتراب.
وقال: "لمست ذلك من أول يوم.. حتى إن الجالية الفلسطينية في تشيلي في أميركا الجنوبية دعمتني بشكل كبير من خلال التصويت، وعندما ألتقي بالناس أشعر أنهم يعرفونني منذ زمن".
فيما قالت إحدى الحاضرات "نحن الفلسطينيين في أميركا نحتاج من يذكرنا بوطننا وأن نفرح، وعساف أسعدنا وعلمنا نحن وشبابنا أن من لديه أمل يستطيع الوصول لما يريده".
وتمتزج في واشنطن السياسية بالفن، ومحمد عساف أصبح رمزا قويا في زمن لا يوجد فيه سبب لاحتفالات عربية، فهو بمثابة سفير يغير من صورة نمطية انطبعت عن العرب في الغرب، وباتت أغانيه توحد حتى الجالية العربية الموجودة في الولايات المتحدة والتي في العادة تختلف في آرائها السياسية، ولكن على الأقل في حفل ثقافي كهذا لم يترك محبوب العرب مكانا للنقاش والجدال.
وحاول حراس الأمن وقف المعجبين الذين تسلقوا المسرح للوصول لعساف والتقاط الصور معه والسلام عليه، حيث أكسب النجم الفلسطيني وصوله إلى عاصمة سياسية بامتياز شعبية أكبر، فأشعل مسرح "لسنتر" في جامعة جورج واشنطن بموسيقى وأغاني وطنية فلسطينية تعبر عن الحنين لوطن ضائع.
وقال محمد عساف، الذي يشارك في جولة في الولايات المتحدة لأول مرة "للعربية"، إنه يدرك تماماً الدعم الذي حصل عليه خلال مشاركته في مسابقة آرب أيدول 2 من العرب والفلسطينيين، خصوصاً المقيمين في بلاد الاغتراب.
وقال: "لمست ذلك من أول يوم.. حتى إن الجالية الفلسطينية في تشيلي في أميركا الجنوبية دعمتني بشكل كبير من خلال التصويت، وعندما ألتقي بالناس أشعر أنهم يعرفونني منذ زمن".
فيما قالت إحدى الحاضرات "نحن الفلسطينيين في أميركا نحتاج من يذكرنا بوطننا وأن نفرح، وعساف أسعدنا وعلمنا نحن وشبابنا أن من لديه أمل يستطيع الوصول لما يريده".
وتمتزج في واشنطن السياسية بالفن، ومحمد عساف أصبح رمزا قويا في زمن لا يوجد فيه سبب لاحتفالات عربية، فهو بمثابة سفير يغير من صورة نمطية انطبعت عن العرب في الغرب، وباتت أغانيه توحد حتى الجالية العربية الموجودة في الولايات المتحدة والتي في العادة تختلف في آرائها السياسية، ولكن على الأقل في حفل ثقافي كهذا لم يترك محبوب العرب مكانا للنقاش والجدال.