منظمة تطالب اليمن عدم ترحيل سعودية فرت للزواج
جو 24 : طالبت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، التي تعنى بالشؤون الحقوقية، الثلاثاء، السلطات اليمنية عدم ترحيل شابة سعودية، وذلك خوفاً على حياتها في المملكة، بحسب ما تدعيه الفتاة.
ونقل تقرير المنظمة المنشور على موقعها الرسمي: "إن على السلطات اليمنية عدم إعادة امرأة سعودية، هدى نيران، البالغة من العمر 22 عاماً، إلى بلدها دون النظر إلى ادعائها بأن الحكومة السعودية لن تقوم بحمايتها ضد العنف الأسري الذي يتهدد حياتها."
وقالت المنظمة: "يجب على الحكومة اليمنية وقف أي أمر بالترحيل ضدها، والسماح لمكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين بمقابلتها في الاحتجاز، لمراجعة طلب اللجوء الذي قدمته."
وبينت المنظمة أن "هدى نيران فرت من المملكة العربية السعودية إلى اليمن مع رجل يمني، حتى يتمكنا من الزواج في اليمن، بعد أن رفضت أسرتها السماح لها بالزواج منه."
ونقلت المنظمة على لسان المحامي الموكل بالدفاع عن الشابة السعودية قوله: "إن نيران تخشى إن عادت إلى المملكة العربية السعودية من التعرض للأذى البدني من أفراد عائلتها، الذين قالت إنهم قاموا بضربها في الماضي.
وقالت عدة مصادر حكومية يمنية لـ"هيومن رايتس ووتش" إن "الحكومة السعودية تمارس ضغوطاً سياسية على اليمن لإعادتها."
ونقل تقرير المنظمة المنشور على موقعها الرسمي: "إن على السلطات اليمنية عدم إعادة امرأة سعودية، هدى نيران، البالغة من العمر 22 عاماً، إلى بلدها دون النظر إلى ادعائها بأن الحكومة السعودية لن تقوم بحمايتها ضد العنف الأسري الذي يتهدد حياتها."
وقالت المنظمة: "يجب على الحكومة اليمنية وقف أي أمر بالترحيل ضدها، والسماح لمكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين بمقابلتها في الاحتجاز، لمراجعة طلب اللجوء الذي قدمته."
وبينت المنظمة أن "هدى نيران فرت من المملكة العربية السعودية إلى اليمن مع رجل يمني، حتى يتمكنا من الزواج في اليمن، بعد أن رفضت أسرتها السماح لها بالزواج منه."
ونقلت المنظمة على لسان المحامي الموكل بالدفاع عن الشابة السعودية قوله: "إن نيران تخشى إن عادت إلى المملكة العربية السعودية من التعرض للأذى البدني من أفراد عائلتها، الذين قالت إنهم قاموا بضربها في الماضي.
وقالت عدة مصادر حكومية يمنية لـ"هيومن رايتس ووتش" إن "الحكومة السعودية تمارس ضغوطاً سياسية على اليمن لإعادتها."