سجن معلمة لممارستها الجنس مع طالبة
جو 24 : قضت محكمة في ويلز اليوم الجمعة بسجن معلمة في الحادية والأربعين من العمر لمدة سنتين، لممارستها الجنس مع طالبة عمرها 14 عاماً.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) إن المعلمة، راشيل سبيد، اقامت علاقة سرية مع الطالبة دامت أربع سنوات بعد قيامها بتقبيلها في مكتبة مدرسة (فيرووتر) الثانوية ببلدة كومبران، لكن العلاقة انتهت بعد ذهاب الفتاة إلى الجامعة.
واضافت أن راشيل أهدت الطالبة خاتم خطوبة وسيارة حين ذهبت إلى الجامعة، لكن الأخيرة قطعت العلاقة معها بعد أن تعرفت على شخص جديد وقامت بابلاغ الشرطة عن ممارساتها معها.
ونفت المعلمة أمام المحكمة تهمة هتك العرض وممارسة نشاط جنسي أثناء عملها في منصب يقوم على الثقة، غير أن المحكمة وجدتها مذنبة بهذه التهمة واستمعت إلى أن الطالبة كانت تمكث عدة أيام في الأسبوع في بيت المعلمة.
واستمعت المحكمة أيضاً إلى أن المعلمة راشيل بدأت ارسال رسائل نصية إلى الطالبة ورسائل عبر الإنترنت قبل أن تدعوها للمبيت في منزلها، وكانت تصطحبها من محطة الحافلات وتقودها إلى منزلها كلما جاءت لزيارتها.
وقال قاضي المحكمة عند النطق بالحكم إن المعلمة "خانت ثقة الطالبة حين كان عمرها 14 عاماً، ولم تكن ترغب في أن يعرف والداها حقيقة ما كان تفعله مع ابنتهما حين تأتي للنوم في منزلها لكي لا يكتشفا أسرارها القذرة".
واضاف القاضي أن المعلمين والمعلمات "لا يُسمح لهم بممارسة الجنس مع الطلاب وهذا معروف للجميع، لكن راشيل كانت مهووسة بالطالبة حتى بعد ذهابها إلى الجامعة".
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) إن المعلمة، راشيل سبيد، اقامت علاقة سرية مع الطالبة دامت أربع سنوات بعد قيامها بتقبيلها في مكتبة مدرسة (فيرووتر) الثانوية ببلدة كومبران، لكن العلاقة انتهت بعد ذهاب الفتاة إلى الجامعة.
واضافت أن راشيل أهدت الطالبة خاتم خطوبة وسيارة حين ذهبت إلى الجامعة، لكن الأخيرة قطعت العلاقة معها بعد أن تعرفت على شخص جديد وقامت بابلاغ الشرطة عن ممارساتها معها.
ونفت المعلمة أمام المحكمة تهمة هتك العرض وممارسة نشاط جنسي أثناء عملها في منصب يقوم على الثقة، غير أن المحكمة وجدتها مذنبة بهذه التهمة واستمعت إلى أن الطالبة كانت تمكث عدة أيام في الأسبوع في بيت المعلمة.
واستمعت المحكمة أيضاً إلى أن المعلمة راشيل بدأت ارسال رسائل نصية إلى الطالبة ورسائل عبر الإنترنت قبل أن تدعوها للمبيت في منزلها، وكانت تصطحبها من محطة الحافلات وتقودها إلى منزلها كلما جاءت لزيارتها.
وقال قاضي المحكمة عند النطق بالحكم إن المعلمة "خانت ثقة الطالبة حين كان عمرها 14 عاماً، ولم تكن ترغب في أن يعرف والداها حقيقة ما كان تفعله مع ابنتهما حين تأتي للنوم في منزلها لكي لا يكتشفا أسرارها القذرة".
واضاف القاضي أن المعلمين والمعلمات "لا يُسمح لهم بممارسة الجنس مع الطلاب وهذا معروف للجميع، لكن راشيل كانت مهووسة بالطالبة حتى بعد ذهابها إلى الجامعة".