ترقب لمرور "مذنب القرن" أمام الشمس الخميس
جو 24 : اقترب التقاء مذنب «آيسون» مع الشمس يوم الخميس المقبل وهو الأمر الذي ينتظره العلماء بفارغ الصبر، إذ يعتبر هذا الحدث نادر الوقوع.
وسيمر "آيسون"، بحسب ما أوردت وكالة الانباء الاسبانية (افي)، على بعد مليون كلم من سطح الشمس، لذا فإن السؤال الذي يشغل العلماء يتمثل في هل سيغرق في الأعاصير الشمسية أم سيتمكن من النجاة مقدماً عرضاً فضائياً رائعاً، بالتزامن مع الاحتفال بعيد الشكر في الولايات المتحدة.
وستكون أقرب مسافة بين المذنب والشمس يوم الخميس المقبل.
وقال عضو فريق مرصد مذنب «آيسون» في وكالة «ناسا» لعلوم الفضاء الأمريكية اليوم في مدونته: «المرة الأخيرة التي شاهدت بها مذنب في حدود النظام الشمسي لم تحدث من الأساس، لذا تتنوع الشكوك والتوقعات».
ويعتقد العلماء أنه إذا ما نجح «آيسون» الذي أطلق عليه أيضاً «مذنب القرن» في الحفاظ على هيكله عند مروره بالقرب من الشمس، التي تعتبر في النقطة القصوى لدورتها بالعديد من الانفجارات الشمسية، فإنه قد يخرج ضوءاً قوياً يمكن رؤيته طوال الشهر المقبل في الجزء الشمالي من كوكب الأرض».
يشار إلى أن المذنب الذي يسافر منذ مليون عام تقريباً، تزداد سرعته كلما اقترب من الشمس ومن المتوقع أن تصل سرعته الخميس إلى 1.3 مليون كلم في الساعة.
وسيمر "آيسون"، بحسب ما أوردت وكالة الانباء الاسبانية (افي)، على بعد مليون كلم من سطح الشمس، لذا فإن السؤال الذي يشغل العلماء يتمثل في هل سيغرق في الأعاصير الشمسية أم سيتمكن من النجاة مقدماً عرضاً فضائياً رائعاً، بالتزامن مع الاحتفال بعيد الشكر في الولايات المتحدة.
وستكون أقرب مسافة بين المذنب والشمس يوم الخميس المقبل.
وقال عضو فريق مرصد مذنب «آيسون» في وكالة «ناسا» لعلوم الفضاء الأمريكية اليوم في مدونته: «المرة الأخيرة التي شاهدت بها مذنب في حدود النظام الشمسي لم تحدث من الأساس، لذا تتنوع الشكوك والتوقعات».
ويعتقد العلماء أنه إذا ما نجح «آيسون» الذي أطلق عليه أيضاً «مذنب القرن» في الحفاظ على هيكله عند مروره بالقرب من الشمس، التي تعتبر في النقطة القصوى لدورتها بالعديد من الانفجارات الشمسية، فإنه قد يخرج ضوءاً قوياً يمكن رؤيته طوال الشهر المقبل في الجزء الشمالي من كوكب الأرض».
يشار إلى أن المذنب الذي يسافر منذ مليون عام تقريباً، تزداد سرعته كلما اقترب من الشمس ومن المتوقع أن تصل سرعته الخميس إلى 1.3 مليون كلم في الساعة.