ثلثا التركيات مدمنات لألعاب الكمبيوتر
جو 24 : لم تعد ألعاب الكمبيوتر والهواتف الذكية وأجهزة الألعاب، مثل بلايستيشن وإكس بوكس ونينتندو، أو ألعاب الإنترنت، حكراً على المراهقين عندما لا يجدون ما يفعلونه في منازلهم.
وعلى الرغم من أن ألعاب الإنترنت هي الأكثر انتشار، بل وتكاد تكون حكراً على الذكور في الفترة العمرية من 15 إلى 24 عاماً، فإن الإناث اللواتي تزيد أعمارهن على 35 عاماً، يتفوقن على الذكور في الفترة العمرية ذاتها في ممارسة ألعاب الإنترنت، بحسب تقرير جديد، أفاد بأن نحو ثلثي نساء تركيا يمارسن هذه الألعاب.
فقد أظهر التقرير الذي نشرته الشركة المختصة في الألعاب، "سبيل غايمز" أن النساء في هذه الفترة العمرية في كل من تركيا والبرازيل وهولندا والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا يمارسن ألعاب الإنترنت أكثر من نظرائهم الرجال.
وكشف أن النساء التركيات هن الأكثر ممارسة لهذه الألعاب، حيث إن ما نسبته 73 في المائة من النساء بين عامي 35 و44 عاماً ينشطن في هذه الألعاب.
غير أن السبب وراء ذلك هو "كسر الروتين اليومي" وفي الوقت نفسه الحصول على بعض الحافز الذهني، بحسب التقرير الذي نشرت صحيفة التلغراف بعض نتائجه.
أما الألعاب التي يمارسنها أكثر من غيرها، بحسب التقرير، فهي ألعاب الألغاز واكتشاف الاختلافات والفارق وألعاب من قبيل "ماهجونغ".
أما الفتيات المراهقات فهن أميل إلى ممارسة ألعاب الطهو وتصميم الملابس والماكياج والعناية بالحيوانات الأليفة، بينما يميل المراهقون الذكور إلى ألعاب مثل سباقات السيارات والألعاب الرياضية والأكشن.
يشار إلى أن تقديرات العام 2013 لعدد من يمارسون ألعاب الإنترنت في العالم تصل إلى 1.2 مليار شخص.
أما حجم سوق ألعاب الإنترنت فتقدر بنحو 70.4 مليار دولار، ويتوقع أن تنمو بنسبة 6 في المائة خلال العام الجاري.
وعلى الرغم من أن ألعاب الإنترنت هي الأكثر انتشار، بل وتكاد تكون حكراً على الذكور في الفترة العمرية من 15 إلى 24 عاماً، فإن الإناث اللواتي تزيد أعمارهن على 35 عاماً، يتفوقن على الذكور في الفترة العمرية ذاتها في ممارسة ألعاب الإنترنت، بحسب تقرير جديد، أفاد بأن نحو ثلثي نساء تركيا يمارسن هذه الألعاب.
فقد أظهر التقرير الذي نشرته الشركة المختصة في الألعاب، "سبيل غايمز" أن النساء في هذه الفترة العمرية في كل من تركيا والبرازيل وهولندا والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا يمارسن ألعاب الإنترنت أكثر من نظرائهم الرجال.
وكشف أن النساء التركيات هن الأكثر ممارسة لهذه الألعاب، حيث إن ما نسبته 73 في المائة من النساء بين عامي 35 و44 عاماً ينشطن في هذه الألعاب.
غير أن السبب وراء ذلك هو "كسر الروتين اليومي" وفي الوقت نفسه الحصول على بعض الحافز الذهني، بحسب التقرير الذي نشرت صحيفة التلغراف بعض نتائجه.
أما الألعاب التي يمارسنها أكثر من غيرها، بحسب التقرير، فهي ألعاب الألغاز واكتشاف الاختلافات والفارق وألعاب من قبيل "ماهجونغ".
أما الفتيات المراهقات فهن أميل إلى ممارسة ألعاب الطهو وتصميم الملابس والماكياج والعناية بالحيوانات الأليفة، بينما يميل المراهقون الذكور إلى ألعاب مثل سباقات السيارات والألعاب الرياضية والأكشن.
يشار إلى أن تقديرات العام 2013 لعدد من يمارسون ألعاب الإنترنت في العالم تصل إلى 1.2 مليار شخص.
أما حجم سوق ألعاب الإنترنت فتقدر بنحو 70.4 مليار دولار، ويتوقع أن تنمو بنسبة 6 في المائة خلال العام الجاري.