مصر: ارتفاع معدل الفقر إلى 26.3 في المئة
جو 24 : أعلن الجهاز المركزي المصري للتعبئة العامة والإحصاء ارتفاع معدل الفقر إلى 26.3 في المئة من إجمالي السكان، وفقاً لمقياس الفقر القومي، خلال 2012 – 2013 مقارنة بـ25.2 في المئة خلال 2010 – 2011.
وأكد رئيس الجهاز أبو بكر الجندي أن «على رغم زيادة معدل الفقر العام، تراجع معدل الفقر المدقع إلى 4.4 في المئة من السكان من 4.8 في المئة خلال فترة المقارنة». وأوضح في مؤتمر صحافي للإعلان عن نتائج مسح الدخل والإنفاق أن «الأسرة المؤلفة من خمسة أفراد تحتاج إلى 1620 جنيهاً في الشهر للوفاء باحتياجاته الأساس».
وأشار إلى أن «49 في المئة من سكان ريف الوجه القبلي لم يستطيعوا الوفاء باحتياجاتهم الأساس من الغذاء وغيره خلال 2012 – 2013 في مقابل 44 في المئة خلال 2008 – 2009، بينما تصل هذه النسبة إلى الثلث في الحضر». وأكد أن «أعلى معدلات الفقر في مصر تركزت العام الماضي في محافظتي أسيوط وقنا بما نسبته 60 في المئة من سكان أسيوط و58 في المئة من سكان قنا، تليهما سوهاج بـ55 في المئة، و16 في المئة في القاهرة».
ولفت إلى أن «نسبة الفقراء بين الأميين بلغت 37 في المئة، و12 في المئة بين حاملي الشهادات الجامعية». وأظهر البحث «وجود علاقة بين العمل في الحكومة وقطاع الأعمال ومستويات الرفاهة، إذ أن 36 في المئة من العاملين خارج القطاع الرسمي من الفقراء، بينما تتراجع النسبة إلى 13 في المئة في القطاع الرسمي».
(الحياة)
وأكد رئيس الجهاز أبو بكر الجندي أن «على رغم زيادة معدل الفقر العام، تراجع معدل الفقر المدقع إلى 4.4 في المئة من السكان من 4.8 في المئة خلال فترة المقارنة». وأوضح في مؤتمر صحافي للإعلان عن نتائج مسح الدخل والإنفاق أن «الأسرة المؤلفة من خمسة أفراد تحتاج إلى 1620 جنيهاً في الشهر للوفاء باحتياجاته الأساس».
وأشار إلى أن «49 في المئة من سكان ريف الوجه القبلي لم يستطيعوا الوفاء باحتياجاتهم الأساس من الغذاء وغيره خلال 2012 – 2013 في مقابل 44 في المئة خلال 2008 – 2009، بينما تصل هذه النسبة إلى الثلث في الحضر». وأكد أن «أعلى معدلات الفقر في مصر تركزت العام الماضي في محافظتي أسيوط وقنا بما نسبته 60 في المئة من سكان أسيوط و58 في المئة من سكان قنا، تليهما سوهاج بـ55 في المئة، و16 في المئة في القاهرة».
ولفت إلى أن «نسبة الفقراء بين الأميين بلغت 37 في المئة، و12 في المئة بين حاملي الشهادات الجامعية». وأظهر البحث «وجود علاقة بين العمل في الحكومة وقطاع الأعمال ومستويات الرفاهة، إذ أن 36 في المئة من العاملين خارج القطاع الرسمي من الفقراء، بينما تتراجع النسبة إلى 13 في المئة في القطاع الرسمي».
(الحياة)
تابعو الأردن 24 على 
