قتلى وجرحى بهجوم انتحاري على مجمع وزارة الدفاع اليمنية
جو 24 : فجر انتحاري سيارة مفخخة عند المدخل الغربي لمجمع وزارة الدفاع اليمنية في صنعاء، قبل ان تندلع اشتباكات مع مسلحين اقتحموا موقتاً مبان تابعة للمجمع ما اسفر عن قتلى وجرحى، وفق افادت مصادر امنية لوكالة "فرانس برس".
وأعلن مصدر أمني يمني لـ"يونايتد برس انترناشونال" عن مقتل 15 عسكرياً و20 مسلحاً بالهجوم.
وقال المصدر إن هجوماً بالأسلحة الرشاشة نفذه مسلحون يعتقد أنهم من تنظيم "القاعدة" على مقر وزارة الدفاع اليمنية في صنعاء نجم عنه اشتباك مع حراسة الوزارة قبل أن يندفع انتحاري بسيارته المفخخة الى اقتحام المقر وتفجير نفسه وسط باحتها الرئيسة.
وأضاف أن الهجومين أسفرا عن مقتل 15 عسكرياً يمنياً و20 مسلحاً من المهاجمين.
ورجح المصدر ان يكون تنظيم "القاعدة" وراء العملية التي سبقها تنفيذ عملية مماثلة بمدينة المكلا عاصمة حضرموت الشهر الماضي بذات الطريقة.
من جهتها، اكدت وزارة الدفاع انها استعادت السيطرة على مجمع المباني التابع لها بعد ان "تم التعامل مع غالبية المجموعة المسلحة" التي اقتحمت المستشفى العسكري في المجمع و"القضاء عليها".
وذكر المصدر الامني ان "السلطات اغلقت منطقة وزارة الدفاع بشكل كامل فيما شوهدت سيارات الاسعاف تهرع الى المكان لاخراج القتلى والجرحى".
واكد المصدر لوكالة "فرانس برس" ان "التفجير وقع عند المدخل الغربي لمجمع مباني وزارة الدفاع، وبالتحديد امام المستشفى العسكري".
وافاد المصدر ان "سيارة اخرى اتجهت الى وزارة الدفاع بعد الانفجار واشتبك مسلحون على متنها مع حراس الوزارة".
وافاد مصدر امني آخر ان "مسلحين من خارج مجمع وزارة الدفاع كانوا بدورهم يشاركون في الاشتباكات فيما تمكن المسلحون من السيطرة "على بعض المقرات التابعة للمجمع" من بينها مبنى المستشفى".
واكد موقع وزارة الدفاع ان "الانفجار استهدف المستشفى العسكري" وان "سيارة تحمل عددا من الأفراد قد دخلت إلى المبنى بعد الإنفجار".
وافاد الموقع انه " تم التعامل مع غالبية المجموعة المسلحة والقضاء عليها في نطاق المستشفى، وأن الوضع تحت السيطرة".
من جهتهم، اكد جنود جرحى لـ"فرانس برس" ان سلسلة انفجارات وقعت داخل المباني التي سيطر عليها المسلحون قبل ان تستعيد الشرطة العسكرية وقوات اخرى تابعة لوزارة الدفاع السيطرة على المكان".
وقال احد الجنود ان "الجيش قصف بيتاً قريباً في صنعاء القديمة استخدمه مسلحون لاستهداف مجمع وزارة الدفاع".
واستمرت الاشتباكات خارج نطاق مجمع وزارة الدفاع.
واكدت مصادر متطابقة ان "الهجوم اسفر عن عشرات القتلى والجرحى".
واغلقت السلطات بشكل كامل جميع الطرقات المؤدية الى مجمع وزارة الدفاع الواقع بالقرب من باب اليمن، عند مدخل صنعاء القديمة.
وافاد مراسلو وكالة "فرانس برس" ان "سيارات الاسعاف تهرع مسرعة الى مكان الانفجار لاخراج القتلى والجرحى فيما لم ترشح اي معلومات حتى الآن عن حصيلة دقيقة لعدد القتلى والجرحى في الانفجار والاشتباكات التي تلتها".
وكان انفجار قوي هز صباح الخميس مقر وزارة الدفاع وارتفعت اعمدة من الدخان فوق المجمع.
وياتي الانفجار في وقت يشهد اليمن تأزما في سير الحوار الوطني الذي يفترض ان يساهم في انهاء المرحلة الانتقالية والوصول الى دستور جديد وشكل جديد للدولة.
وكان تنظيم "القاعدة" نفذ في السابق عدداً كبيراً من الهجمات التي استهدفت المؤسسات العسكرية والامنية.
وقال أشخاص داخل المجمع لـ"رويترز" إن "هناك عدداً كبيراً من القتلى والجرحى من جراء الهجوم"، الذي قالوا إن "انتحارياً نفذه حين اقتحم البوابة بسيارة ملغومة".
وقال مصدر داخل وزارة الدفاع اليمنية إن "اشتباكات تدور داخل مجمع الوزارة في صنعاء، حيث تمكن مسلحون ارتدوا الزي العسكري من التسلل إلى داخل المجمع عقب تفجير انتحاري بسيارة ملغومة عند البوابة".
وقدر المصدر سقوط 20 شخصاً بين قتيل وجريح في التفجير والاشتباكات التي تلته.
وأعلن مصدر أمني يمني لـ"يونايتد برس انترناشونال" عن مقتل 15 عسكرياً و20 مسلحاً بالهجوم.
وقال المصدر إن هجوماً بالأسلحة الرشاشة نفذه مسلحون يعتقد أنهم من تنظيم "القاعدة" على مقر وزارة الدفاع اليمنية في صنعاء نجم عنه اشتباك مع حراسة الوزارة قبل أن يندفع انتحاري بسيارته المفخخة الى اقتحام المقر وتفجير نفسه وسط باحتها الرئيسة.
وأضاف أن الهجومين أسفرا عن مقتل 15 عسكرياً يمنياً و20 مسلحاً من المهاجمين.
ورجح المصدر ان يكون تنظيم "القاعدة" وراء العملية التي سبقها تنفيذ عملية مماثلة بمدينة المكلا عاصمة حضرموت الشهر الماضي بذات الطريقة.
من جهتها، اكدت وزارة الدفاع انها استعادت السيطرة على مجمع المباني التابع لها بعد ان "تم التعامل مع غالبية المجموعة المسلحة" التي اقتحمت المستشفى العسكري في المجمع و"القضاء عليها".
وذكر المصدر الامني ان "السلطات اغلقت منطقة وزارة الدفاع بشكل كامل فيما شوهدت سيارات الاسعاف تهرع الى المكان لاخراج القتلى والجرحى".
واكد المصدر لوكالة "فرانس برس" ان "التفجير وقع عند المدخل الغربي لمجمع مباني وزارة الدفاع، وبالتحديد امام المستشفى العسكري".
وافاد المصدر ان "سيارة اخرى اتجهت الى وزارة الدفاع بعد الانفجار واشتبك مسلحون على متنها مع حراس الوزارة".
وافاد مصدر امني آخر ان "مسلحين من خارج مجمع وزارة الدفاع كانوا بدورهم يشاركون في الاشتباكات فيما تمكن المسلحون من السيطرة "على بعض المقرات التابعة للمجمع" من بينها مبنى المستشفى".
واكد موقع وزارة الدفاع ان "الانفجار استهدف المستشفى العسكري" وان "سيارة تحمل عددا من الأفراد قد دخلت إلى المبنى بعد الإنفجار".
وافاد الموقع انه " تم التعامل مع غالبية المجموعة المسلحة والقضاء عليها في نطاق المستشفى، وأن الوضع تحت السيطرة".
من جهتهم، اكد جنود جرحى لـ"فرانس برس" ان سلسلة انفجارات وقعت داخل المباني التي سيطر عليها المسلحون قبل ان تستعيد الشرطة العسكرية وقوات اخرى تابعة لوزارة الدفاع السيطرة على المكان".
وقال احد الجنود ان "الجيش قصف بيتاً قريباً في صنعاء القديمة استخدمه مسلحون لاستهداف مجمع وزارة الدفاع".
واستمرت الاشتباكات خارج نطاق مجمع وزارة الدفاع.
واكدت مصادر متطابقة ان "الهجوم اسفر عن عشرات القتلى والجرحى".
واغلقت السلطات بشكل كامل جميع الطرقات المؤدية الى مجمع وزارة الدفاع الواقع بالقرب من باب اليمن، عند مدخل صنعاء القديمة.
وافاد مراسلو وكالة "فرانس برس" ان "سيارات الاسعاف تهرع مسرعة الى مكان الانفجار لاخراج القتلى والجرحى فيما لم ترشح اي معلومات حتى الآن عن حصيلة دقيقة لعدد القتلى والجرحى في الانفجار والاشتباكات التي تلتها".
وكان انفجار قوي هز صباح الخميس مقر وزارة الدفاع وارتفعت اعمدة من الدخان فوق المجمع.
وياتي الانفجار في وقت يشهد اليمن تأزما في سير الحوار الوطني الذي يفترض ان يساهم في انهاء المرحلة الانتقالية والوصول الى دستور جديد وشكل جديد للدولة.
وكان تنظيم "القاعدة" نفذ في السابق عدداً كبيراً من الهجمات التي استهدفت المؤسسات العسكرية والامنية.
وقال أشخاص داخل المجمع لـ"رويترز" إن "هناك عدداً كبيراً من القتلى والجرحى من جراء الهجوم"، الذي قالوا إن "انتحارياً نفذه حين اقتحم البوابة بسيارة ملغومة".
وقال مصدر داخل وزارة الدفاع اليمنية إن "اشتباكات تدور داخل مجمع الوزارة في صنعاء، حيث تمكن مسلحون ارتدوا الزي العسكري من التسلل إلى داخل المجمع عقب تفجير انتحاري بسيارة ملغومة عند البوابة".
وقدر المصدر سقوط 20 شخصاً بين قتيل وجريح في التفجير والاشتباكات التي تلته.