«القهوة التركية» تدخل قائمة «يونسكو» للتراث العالمي
جو 24 : أوضح المدير العام للأبحاث والتربية في وزارة الثقافة والسياحة التركية، أحمد آري، أن تركيا ستحافظ على خصوصية القهوة التركية وبقية العناصر الثقافية الأخرى التي تذخر بها خزينة الموروث الثقافي التركي، وستعمل جاهدةً من أجل توريثها للأجيال القادمة.
جاء ذلك في تصريح أجراه، تعقيباً على إدراج منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونسكو)، القهوة التركية على لائحة الإرث العالمي غير المادي، واختيارها من بين عدد كبير من عناصر ثقافيّة موروثة قدّمت من قبل العديد من الدول، خلال اجتماع المنظمة المنعقد في العاصمة الأذربيجانية باكو.
وأضاف: «القهوة التركية تشغل مكانة رفيعة في الثقافة التركية، مشيراً إلى أنه يشعر بالفخر لإدراج اليونسكو للقهوة التركية على لائحة الإرث العالمي غير المادي».
من جانب آخر أدرجت «يونسكو» طرق الطهي التقليدية وثقافة الطعام اليابانية على قائمتها للتراث الثقافي العالمي.
وأعلنت المنظمة في اجتماع لجنتها بأذربيجان، أن طعام «واشوكو» الياباني التقليدي يحظى بطعم فريد بين المأكولات اليابانية التراثية للموسم الحالي.
وقال المفوض بوكالة الشؤون الثقافية اليابانية، ماسانوري أوياغي، إنهم «عملوا ما بوسعهم ليجدوا بديلاً عن مأكولات الأسواق الجاهزة فكان البديل طبق واشوكو الصحي ذو السعرات الحرارية المنخفضة».
الجدير بالذكر أن اللجنة أضافت طعام منطقة المتوسط إلى قائمتها أيضاً، فيما كان الطعام الفرنسي الوحيد المصنف ضمن قوائمها.
جاء ذلك في تصريح أجراه، تعقيباً على إدراج منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونسكو)، القهوة التركية على لائحة الإرث العالمي غير المادي، واختيارها من بين عدد كبير من عناصر ثقافيّة موروثة قدّمت من قبل العديد من الدول، خلال اجتماع المنظمة المنعقد في العاصمة الأذربيجانية باكو.
وأضاف: «القهوة التركية تشغل مكانة رفيعة في الثقافة التركية، مشيراً إلى أنه يشعر بالفخر لإدراج اليونسكو للقهوة التركية على لائحة الإرث العالمي غير المادي».
من جانب آخر أدرجت «يونسكو» طرق الطهي التقليدية وثقافة الطعام اليابانية على قائمتها للتراث الثقافي العالمي.
وأعلنت المنظمة في اجتماع لجنتها بأذربيجان، أن طعام «واشوكو» الياباني التقليدي يحظى بطعم فريد بين المأكولات اليابانية التراثية للموسم الحالي.
وقال المفوض بوكالة الشؤون الثقافية اليابانية، ماسانوري أوياغي، إنهم «عملوا ما بوسعهم ليجدوا بديلاً عن مأكولات الأسواق الجاهزة فكان البديل طبق واشوكو الصحي ذو السعرات الحرارية المنخفضة».
الجدير بالذكر أن اللجنة أضافت طعام منطقة المتوسط إلى قائمتها أيضاً، فيما كان الطعام الفرنسي الوحيد المصنف ضمن قوائمها.