فرقة سما السورية تفوز بـ "arab got talant"
جو 24 : بعد منافسة دامت لأشهر عدة فازت فرقة سما السورية المتخصصة بالرقص التعبيري ببرنامج "آراب غود تالنت"، الذي تعرضه محطة "ام بي سي".
وأدت الفرقة في الحلقة النهائية لوحة راقصة بعنوان "الصراع على الملكية والحكم"، وكانت الفكرة التي نجح افراد الفرقة في تقديمها، وهذه اللوحة كانوا قد قدّموها في دار الأوبرا في سورية منذ سنوات.
ويشرح أعضاء الفرقة أنّهم عملوا على تطوير الفكرة وجعلها معاصرة تحاكي واقع الشعب العربي والثورات التي يعيشها، وقد إرتدوا الثياب باللونين الأبيض والأسود حداداً.
"يخرب بيتكن شو حلوين، هيك بتمثل الشعوب بلادها"، كان التعليق الوحيد لنجوى كرم التي أبهرها العرض، وقال علي جابر (احد اعضاء لجنة التحكيم) "الله يلعن الحرب"، في اشارة الى ما يجري في سورية.
ناصر القصبي علّق على المشهدية الرائعة للفرقة وإتقانها لإستخدام المساحة والديكور الخاص بالعرض.
وكان المسؤول عن المشرف على الفرقة قال لـ"الحياة" في وقت سابق قبيل الحلقة النهائية ان "الفرقة تأسست عام 2003 لتضم مجموعة من طلاب المعهد العالي للفنون المسرحية في سورية وطلاباً من مدرسة الباليه، وكانت ردّ فعل على الفن الشعبوي حيث كان هدفنا تطوير المسرح الراقص والمزج ما بين الشرق والغرب». ويرى أعضاء الفرقة أنهم بحاجة الى الجماهيرية والانتشار الكبيرين.
(الحياة)
وأدت الفرقة في الحلقة النهائية لوحة راقصة بعنوان "الصراع على الملكية والحكم"، وكانت الفكرة التي نجح افراد الفرقة في تقديمها، وهذه اللوحة كانوا قد قدّموها في دار الأوبرا في سورية منذ سنوات.
ويشرح أعضاء الفرقة أنّهم عملوا على تطوير الفكرة وجعلها معاصرة تحاكي واقع الشعب العربي والثورات التي يعيشها، وقد إرتدوا الثياب باللونين الأبيض والأسود حداداً.
"يخرب بيتكن شو حلوين، هيك بتمثل الشعوب بلادها"، كان التعليق الوحيد لنجوى كرم التي أبهرها العرض، وقال علي جابر (احد اعضاء لجنة التحكيم) "الله يلعن الحرب"، في اشارة الى ما يجري في سورية.
ناصر القصبي علّق على المشهدية الرائعة للفرقة وإتقانها لإستخدام المساحة والديكور الخاص بالعرض.
وكان المسؤول عن المشرف على الفرقة قال لـ"الحياة" في وقت سابق قبيل الحلقة النهائية ان "الفرقة تأسست عام 2003 لتضم مجموعة من طلاب المعهد العالي للفنون المسرحية في سورية وطلاباً من مدرسة الباليه، وكانت ردّ فعل على الفن الشعبوي حيث كان هدفنا تطوير المسرح الراقص والمزج ما بين الشرق والغرب». ويرى أعضاء الفرقة أنهم بحاجة الى الجماهيرية والانتشار الكبيرين.
(الحياة)