كارول سماحة :"عشت على حقن الكورتيزون"
جو 24 : عن رحلة الشفاء الطويلة بعد تعرّضها لإصابة أرغمتها على تأجيل موعد العرض الأوّل لإستعراض "السيدة" ، قالت الفنانة كارول سماحة :"كانت رحلة صعبةً جداً على الصعيدين النفسي والجسدي. جسدياً تحمّلت أوجاع لا توصف لأنّ منطقة الحوض حيث كانت الإصابة هي منطقة معروفة بحساسيتها ومدى الوجع الذي تولّده في حال الإصابة، حتى إنّ بعض المسنّين الذين يصابون في حوضهم يكونون عرضةً للموت...".
وأضافت كارول في حديثها لجريدة "الجمهورية" :"تألمّت كثيراً وعشت على حقن الكورتيزون وكان الأطباء يتوقّعون أن أعجزَ عن الرقص مجدداً قبل شهر شباط. ولكن بإرادتي قرّرت أن أبقى لثلاثة أشهر في الفراش بلا حراك لأشفى من إصابتي، وحتى عندما كنت أريد الاستحمام كنت أفعل ذلك وأنا مستلقية في فراشي".
وتابعت :"لهذه الدرجة كنت مصرّة على الشفاء بسرعة لأنني كنت أعرف أنني في شهر كانون الأوّل سأقدّم العرض ولا مجال لتأجيله، فلديّ استحقاق وقد وعدت الناس بذلك. لا أخفي أنني كنت محطّمة نفسياً، فقبَل الحادث، كان العمل جاهزاً للعرض وكانت 10 أيام فقط تفصلني عن موعد انطلاقه".
وقالت كارول أيضاً :"هذا كان صعباً جداً وكنت أشعر بالصدمة مما حدث لأنه بعد انتهائي من كل العمل، كنت مضطرّةً لإعادة جميع الراقصين إلى بلدانهم وتأجيل كل شيء بسبب الإصابة، بعد قضائي أكثر من عامين لتحضير العرض. لم أتقبّل الموضوع صراحةً وكنت في حالٍ نفسية سيّئة جداً".
وأضافت كارول في حديثها لجريدة "الجمهورية" :"تألمّت كثيراً وعشت على حقن الكورتيزون وكان الأطباء يتوقّعون أن أعجزَ عن الرقص مجدداً قبل شهر شباط. ولكن بإرادتي قرّرت أن أبقى لثلاثة أشهر في الفراش بلا حراك لأشفى من إصابتي، وحتى عندما كنت أريد الاستحمام كنت أفعل ذلك وأنا مستلقية في فراشي".
وتابعت :"لهذه الدرجة كنت مصرّة على الشفاء بسرعة لأنني كنت أعرف أنني في شهر كانون الأوّل سأقدّم العرض ولا مجال لتأجيله، فلديّ استحقاق وقد وعدت الناس بذلك. لا أخفي أنني كنت محطّمة نفسياً، فقبَل الحادث، كان العمل جاهزاً للعرض وكانت 10 أيام فقط تفصلني عن موعد انطلاقه".
وقالت كارول أيضاً :"هذا كان صعباً جداً وكنت أشعر بالصدمة مما حدث لأنه بعد انتهائي من كل العمل، كنت مضطرّةً لإعادة جميع الراقصين إلى بلدانهم وتأجيل كل شيء بسبب الإصابة، بعد قضائي أكثر من عامين لتحضير العرض. لم أتقبّل الموضوع صراحةً وكنت في حالٍ نفسية سيّئة جداً".