تجدد الاحتجاجات على خلفية مقتل "نور".. صور
جو 24 : شهد شارع اتوستراد الزرقاء مساء الاحد اغلاقا على الجانبين نتيجة تجدد التظاهرات الاحتجاجية مساء اليوم على خلفية مقتل طالبة جامعة آل البيت (نور العوضات)، حيث تظاهر المئات من المواطنين وذوي الفتاة مساء مغلقين طريق الاوتوستراد مطالبين بالقصاص من قاتلها.
وتواجدت قوات الدرك، وفق ما ذكر شهود عيان لـ jo24 حيث ألقت الغاز المسيل لتفريق المحتجين.
كما يشهد المكان عمليات كر وفر بين الطرفين.
هذا وقال الشهود ل jo24 إن محتجين غاضبين كسروا بعض السيارات، كما سمع دوي لاطلاق النار في المنطقة.
ويطالب المحتجون بإعدام القاتل في أسرع وقت ممكن، مؤكدين أن هذه العقوبة هي "العقوبة الوحيدة المناسبة لمثل هذه الجريمة الوحشية".
يشار الى ان الطالبة نور قتلت فجر الثلاثاء الماضي لدى دخولها مجمع الأمير راشد، المعروف بمجمع عمان الجديد لركوب حافلة تقلها إلى جامعة ال البيت حيث تدرس في كلية الشريعة، حيث قام المجرم بطعنها بأداة حادة عدة طعنات ولاذ بالفرار قبل أن يحضر سائق الحافلة وبتفاجأ بوجود الجثة حيث ابلغ الجهات الأمنية والتي ألقت القبض عليه بعد 6 ساعات على ارتكابه الجريمة.
وكان ناشطون اطلقوا حملة عبر موقع ' فيس بوك' لجمع مليون توقيع تهدف للمطالبة بتنفيذ عقوبة الإعدام بحق قاتل ' شهيدة الفجر ' نور العوضات.
وبحسب ما نشره الناشطون عبر صفحتهم، فإن مطلبهم الرئيسي هو إنزال أشد العقوبات بالمجرمين والقتلة لتكون رادعا للآخرين.
وحملت الصفحة شعار: "أنا طالب ومن حقي أن أرجع إلى بيتي .. نور ضحية الاستهتار".
وباتت نور تشكل قضية رأي عام بعد أن قتلها أحدهم أثناء توجهها إلى جامعتها فجرا، مما دفع العديد من المواطنين لتحميل رئيس الحكومة الأردنية عبد الله النسور مسؤولية مقتلها، مطالبين بإعادة العمل بالتوقيت الشتوي.
يذكر أن عشائر بني حسن التي ينتمي لها القاتل تبرأت منه معلنة تضامنها مع أهل الفتاة وعشيرتها، حيث يطالبون جميعا بتنفيذ عقوبة الإعدام بحقه.
وتواجدت قوات الدرك، وفق ما ذكر شهود عيان لـ jo24 حيث ألقت الغاز المسيل لتفريق المحتجين.
كما يشهد المكان عمليات كر وفر بين الطرفين.
هذا وقال الشهود ل jo24 إن محتجين غاضبين كسروا بعض السيارات، كما سمع دوي لاطلاق النار في المنطقة.
ويطالب المحتجون بإعدام القاتل في أسرع وقت ممكن، مؤكدين أن هذه العقوبة هي "العقوبة الوحيدة المناسبة لمثل هذه الجريمة الوحشية".
يشار الى ان الطالبة نور قتلت فجر الثلاثاء الماضي لدى دخولها مجمع الأمير راشد، المعروف بمجمع عمان الجديد لركوب حافلة تقلها إلى جامعة ال البيت حيث تدرس في كلية الشريعة، حيث قام المجرم بطعنها بأداة حادة عدة طعنات ولاذ بالفرار قبل أن يحضر سائق الحافلة وبتفاجأ بوجود الجثة حيث ابلغ الجهات الأمنية والتي ألقت القبض عليه بعد 6 ساعات على ارتكابه الجريمة.
وكان ناشطون اطلقوا حملة عبر موقع ' فيس بوك' لجمع مليون توقيع تهدف للمطالبة بتنفيذ عقوبة الإعدام بحق قاتل ' شهيدة الفجر ' نور العوضات.
وبحسب ما نشره الناشطون عبر صفحتهم، فإن مطلبهم الرئيسي هو إنزال أشد العقوبات بالمجرمين والقتلة لتكون رادعا للآخرين.
وحملت الصفحة شعار: "أنا طالب ومن حقي أن أرجع إلى بيتي .. نور ضحية الاستهتار".
وباتت نور تشكل قضية رأي عام بعد أن قتلها أحدهم أثناء توجهها إلى جامعتها فجرا، مما دفع العديد من المواطنين لتحميل رئيس الحكومة الأردنية عبد الله النسور مسؤولية مقتلها، مطالبين بإعادة العمل بالتوقيت الشتوي.
يذكر أن عشائر بني حسن التي ينتمي لها القاتل تبرأت منه معلنة تضامنها مع أهل الفتاة وعشيرتها، حيث يطالبون جميعا بتنفيذ عقوبة الإعدام بحقه.
..
..
..
..
.