"المومني" تطالب باعدام قاتل "نور" علنا
جو 24 : طالب عدد من أبناء عشيرة المومني باعدام قاتل الطالبة في جامعة آل البيت، نور العوضات، علنا، والقصاص ممن عاونه على ارتكاب جريمته، بحسب بيان صادر عنهم.
وعبّر البيان عن تضامن أبناء العشيرة مع الطالبة نور وذويها، مطالبا في ذات السياق جميع أبناء الشعب الأردني بكافة شرائحه بالتضامن معها.
وثمّن موقف عشيرة بني حسن وبراءتهم من القاتل و"تشميسه" بعد أن خرج عن كل الأعراف والقوانين والمبادئ الأردنية، مؤكدا على أن أي جاهة للصلح وإهدار حق الشهيدة وأهلها هو خروج على العادات الأردنية والشريعة، "ما لم يكن الهدف منها الصلح بين العشائر والنص فيها على استثناء القاتل من الصلح".
وطالب البيان نقابة المحامين بعدم السماح بالترافع والدفاع عن الجاني، واعتبار "كل من يساهم في الدفاع عنه معاوناً له على جريمته".
وقال إن حكومة د. عبدالله النسور باصرارها على عدم تعديل التوقيت الصيفي قد ساعد على انتشار الجريمة بشكل أكبر، وقدم تسهيلات للمجرمين، مطالبا باقالة الحكومة.
ودعا البيان إلى تعديل قانون الاغتصاب والذي ينص على عقوبات مخففة بحق المغتصِب والإعفاء حال تزويجه من مغتصبته، واستبداله بعقوبة "رادعة لكل من تسول له نفسه الإساءة لبناتنا وأخواتنا الأردنيات أو أي امرأة أو فتاة من أي جنسية أو دين".
وختم بدعوة كل الأردنيين للوقوف صفاً واحداً لنبذ العنف الفردي والجماعي وإيجاد عقد اجتماعي شرعي يعيد الأمن والأمان للمجتمع.
وعبّر البيان عن تضامن أبناء العشيرة مع الطالبة نور وذويها، مطالبا في ذات السياق جميع أبناء الشعب الأردني بكافة شرائحه بالتضامن معها.
وثمّن موقف عشيرة بني حسن وبراءتهم من القاتل و"تشميسه" بعد أن خرج عن كل الأعراف والقوانين والمبادئ الأردنية، مؤكدا على أن أي جاهة للصلح وإهدار حق الشهيدة وأهلها هو خروج على العادات الأردنية والشريعة، "ما لم يكن الهدف منها الصلح بين العشائر والنص فيها على استثناء القاتل من الصلح".
وطالب البيان نقابة المحامين بعدم السماح بالترافع والدفاع عن الجاني، واعتبار "كل من يساهم في الدفاع عنه معاوناً له على جريمته".
وقال إن حكومة د. عبدالله النسور باصرارها على عدم تعديل التوقيت الصيفي قد ساعد على انتشار الجريمة بشكل أكبر، وقدم تسهيلات للمجرمين، مطالبا باقالة الحكومة.
ودعا البيان إلى تعديل قانون الاغتصاب والذي ينص على عقوبات مخففة بحق المغتصِب والإعفاء حال تزويجه من مغتصبته، واستبداله بعقوبة "رادعة لكل من تسول له نفسه الإساءة لبناتنا وأخواتنا الأردنيات أو أي امرأة أو فتاة من أي جنسية أو دين".
وختم بدعوة كل الأردنيين للوقوف صفاً واحداً لنبذ العنف الفردي والجماعي وإيجاد عقد اجتماعي شرعي يعيد الأمن والأمان للمجتمع.