بعد الحكم عليه بالسجن.. رئيس نادي إشبيلية يستقيل
جو 24 : أعلن رئيس نادي إشبيلية الإسباني، خوسيه ماريا ديل نيدو اليوم (الإثنين) استقالته من منصبه، بعد صدور حكم بسجنه 7 أعوام في قضايا فساد مالي.
وأعلن ديل نيدو قرار استقالته بعد اجتماعه بمجلس إدارة النادي في مركز اجتماعات ملعب رامون سانشيز بيزخوان، ليقابل بتصفيق حاد من الحضور من الإدارة والعائلة والأصدقاء وكبار الأعضاء.
ومن المقرر أن يتولى نائب الرئيس الأول الحالي خوسيه كاسترو، قائماً بالأعمال لحين اجتماع الجمعية العامة للمساهمين المقرر في 17 من الشهر الجاري، لاختيار رئيس جديد للنادي.
وأكد ديل نيدو في تصريحات اليوم أنه برئ من التهم المنسوبة إليه، مطالباً بدعم الرئيس الجديد للنادي الأندلسي، متمنياً له التوفيق.
وكانت المحكمة العليا الإسبانية قضت الأسبوع الماضي بالحبس سبعة أعوام على رئيس نادي إشبيلية، بعد ثبوت تورطه في عملية فساد مع خوليان مونيوث العمدة السابق لمدينة ماربيا.
وقضت محكمة مالاغا بهذه العقوبة على خلفية ثبوت تورطهما في القضية التي حملت اسم «مينوتاس»، باتهامات الاحتيال والاختلاس، وهو ما أكدته المحكمة العليا.
وجاء الحكم بعد تورط ديل نيدو ومونيوث في الفترة ما بين 1999 و2003 ، في وقائع التزوير والاحتيال والاختلاس والاستيلاء على المال العام.
وكانت الشرطة الإسبانية اعتقلت خوليان مونيوث عام 2006 في عملية واسعة لمكافحة الفساد وتم الكشف عن هذه العملية في منتجع ماربيا السياحي البارز على البحر المتوسط.
وأعلن ديل نيدو قرار استقالته بعد اجتماعه بمجلس إدارة النادي في مركز اجتماعات ملعب رامون سانشيز بيزخوان، ليقابل بتصفيق حاد من الحضور من الإدارة والعائلة والأصدقاء وكبار الأعضاء.
ومن المقرر أن يتولى نائب الرئيس الأول الحالي خوسيه كاسترو، قائماً بالأعمال لحين اجتماع الجمعية العامة للمساهمين المقرر في 17 من الشهر الجاري، لاختيار رئيس جديد للنادي.
وأكد ديل نيدو في تصريحات اليوم أنه برئ من التهم المنسوبة إليه، مطالباً بدعم الرئيس الجديد للنادي الأندلسي، متمنياً له التوفيق.
وكانت المحكمة العليا الإسبانية قضت الأسبوع الماضي بالحبس سبعة أعوام على رئيس نادي إشبيلية، بعد ثبوت تورطه في عملية فساد مع خوليان مونيوث العمدة السابق لمدينة ماربيا.
وقضت محكمة مالاغا بهذه العقوبة على خلفية ثبوت تورطهما في القضية التي حملت اسم «مينوتاس»، باتهامات الاحتيال والاختلاس، وهو ما أكدته المحكمة العليا.
وجاء الحكم بعد تورط ديل نيدو ومونيوث في الفترة ما بين 1999 و2003 ، في وقائع التزوير والاحتيال والاختلاس والاستيلاء على المال العام.
وكانت الشرطة الإسبانية اعتقلت خوليان مونيوث عام 2006 في عملية واسعة لمكافحة الفساد وتم الكشف عن هذه العملية في منتجع ماربيا السياحي البارز على البحر المتوسط.