وصلت رسالته بعد 62 عاماً!
جو 24 : وصلت رسالة إلى مركز للمؤتمرات في مقاطعة باكينغهامشاير البريطانية، بعد مرور 62 عاماً على إرسالها من ألمانيا.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم (الثلثاء) إن الرسالة أرسلها شخص يُدعى (د. و. برينغال) في مدينة فليسنبورغ مقر الأكاديمية البحرية الرئيسية في ألمانيا، إلى جيمس دانيل في دير ميسيندن في مقاطعة باكينغهامشاير البريطانية عام 1951.
واضافت أن الأبحاث كشفت بأن دانيل كان قيّماً على الدير خلال الفترة من 1947 إلى 1954، والذي تملكه جامعة باكينغهامشاير وتستخدمه كمركز للمؤتمرات وصالة لحفلات الزفاف.
ونسبت «بي بي سي» إلى المديرة العامة لمركز المؤتمرات، إيفا جونز، قوله: «إن الموظفين يحاولون تعقب المرسل، كما يرغبون الاستماع إلى أي شخص يعرف دانيل».
وأضافت إيفا أن الطابع على الرسالة «يحمل تاريخ 1951 ويبدو أنه شيء من متحف ولا يشبه الطوابع التي توضع عادة على الرسائل، ونحاول تعقب مرسلها والذي وضع عنوانه في ألمانيا على الجزء الخلفي للظرف».
ويعود تاريخ بناء دير ميسيندن إلى القرن الثاني عشر الميلادي، وكان مملوكاً من قبل الملكة إليزابيث الأولى قبل جلوسها على عرش إنكلترا وأرلندا من عام 1958 حتى وفاتها عام 1603.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم (الثلثاء) إن الرسالة أرسلها شخص يُدعى (د. و. برينغال) في مدينة فليسنبورغ مقر الأكاديمية البحرية الرئيسية في ألمانيا، إلى جيمس دانيل في دير ميسيندن في مقاطعة باكينغهامشاير البريطانية عام 1951.
واضافت أن الأبحاث كشفت بأن دانيل كان قيّماً على الدير خلال الفترة من 1947 إلى 1954، والذي تملكه جامعة باكينغهامشاير وتستخدمه كمركز للمؤتمرات وصالة لحفلات الزفاف.
ونسبت «بي بي سي» إلى المديرة العامة لمركز المؤتمرات، إيفا جونز، قوله: «إن الموظفين يحاولون تعقب المرسل، كما يرغبون الاستماع إلى أي شخص يعرف دانيل».
وأضافت إيفا أن الطابع على الرسالة «يحمل تاريخ 1951 ويبدو أنه شيء من متحف ولا يشبه الطوابع التي توضع عادة على الرسائل، ونحاول تعقب مرسلها والذي وضع عنوانه في ألمانيا على الجزء الخلفي للظرف».
ويعود تاريخ بناء دير ميسيندن إلى القرن الثاني عشر الميلادي، وكان مملوكاً من قبل الملكة إليزابيث الأولى قبل جلوسها على عرش إنكلترا وأرلندا من عام 1958 حتى وفاتها عام 1603.