صحف أسبانيا تطلق لقبا جديدا لكريستيانو رونالدو
جو 24 : أبرزت الصحافة الأسبانية اليوم الأربعاء الرقم القياسي التهديفي في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم "لعبقري" اسمه كرستيانو رونالدو ، حيث وصفته صحيفة (البايس) بأنه "هرقل كرة القدم".
وحقق اللاعب البرتغالي أمس الثلاثاء رقما قياسيا جديدا بفضل أهدافه التسعة في مرحلة المجموعات من دوري أبطال أوروبا ، الرقم غير المسبوق في تاريخ هذا الدور من البطولة القارية.
وقالت (البايس) "لم يسبق للاعب أن سجل كل هذا العدد من الأهداف في الدور الأول من دوري الأبطال وهو ، الذي يعي أكثر من سواه قدراته غير المحدودة ، احتفل بالحدث بفتح ذراعيه وقدميه من أجل استقبال زملائه في عناق تقليدي. ثابتا كما لو كان تمثالا لنفسه. إنه هرقل كرة القدم".
وأثنت الصحافة الأسبانية اليوم كثيرا على أداء ريال مدريد. وأكدت صحيفة (أس) عقب هدف البرتغالي الذي قاد به الفريق للفوز على كوبنهاجن الدنماركي 2/ صفر في ختام مرحلة المجموعات "ريال مدريد بات يتسم بقدرة مبهرة ، ولديه معين لا ينضب من أهداف كرستيانو رونالدو ، ذلك العبقري".
وأبرزت صحيفة (الموندو ديبورتيفو) تطور أداء النادي الملكي نحو تقديم كرة قدم جمالية.
وقالت الصحيفة الكتالونية إن "الفريق الأبيض ، الذي ارتدى البرتقالي للمرة الثانية في مباراة رسمية (الأولى كانت في تورينو أمام يوفنتوس) أثبت أنه قادر على تقديم كرة قدم جيدة ، أو على الأقل محاولة ذلك ، في ملعب حالته سيئة".
وحقق اللاعب البرتغالي أمس الثلاثاء رقما قياسيا جديدا بفضل أهدافه التسعة في مرحلة المجموعات من دوري أبطال أوروبا ، الرقم غير المسبوق في تاريخ هذا الدور من البطولة القارية.
وقالت (البايس) "لم يسبق للاعب أن سجل كل هذا العدد من الأهداف في الدور الأول من دوري الأبطال وهو ، الذي يعي أكثر من سواه قدراته غير المحدودة ، احتفل بالحدث بفتح ذراعيه وقدميه من أجل استقبال زملائه في عناق تقليدي. ثابتا كما لو كان تمثالا لنفسه. إنه هرقل كرة القدم".
وأثنت الصحافة الأسبانية اليوم كثيرا على أداء ريال مدريد. وأكدت صحيفة (أس) عقب هدف البرتغالي الذي قاد به الفريق للفوز على كوبنهاجن الدنماركي 2/ صفر في ختام مرحلة المجموعات "ريال مدريد بات يتسم بقدرة مبهرة ، ولديه معين لا ينضب من أهداف كرستيانو رونالدو ، ذلك العبقري".
وأبرزت صحيفة (الموندو ديبورتيفو) تطور أداء النادي الملكي نحو تقديم كرة قدم جمالية.
وقالت الصحيفة الكتالونية إن "الفريق الأبيض ، الذي ارتدى البرتقالي للمرة الثانية في مباراة رسمية (الأولى كانت في تورينو أمام يوفنتوس) أثبت أنه قادر على تقديم كرة قدم جيدة ، أو على الأقل محاولة ذلك ، في ملعب حالته سيئة".