ديل بوسكي: من الطبيعي ألا تفوز إسبانيا بكأس العالم مرة ثانية
جو 24 : قال فيسنتي ديل بوسكي المدير الفني للمنتخب الإسباني لكرة القدم إن من الجيد في رأيه أن يشعر فريقه بشيء من عدم الطمأنينة قبل خوض فعاليات كأس العالم 2014 بالبرازيل.
وأكد ديل بوسكي للإذاعة الوطنية الإسبانية "علينا أن نتحلى بشيء من عدم الطمأنينة أمام المنافسين، فهم جيدون. إن ذلك دليل جيد جدا على التواضع قبل خوض كأس العالم".
وشدد المدير الفني الإسباني على أن "الطبيعي" هو ألا تتمكن إسبانيا من الحفاظ على لقب كأس العالم الذي أحرزته عام 2010 في جنوب أفريقيا، وأنه "خلال هذه الأعوام الأخيرة، مع الانتصارات، نشأ جو من الحماس يتناقض مع التشاؤم الذي كان سائدا قبل ذلك "بعدم تجاوز دور الثمانية".
وقال ديل بوسكي "الآن، الكل يعتقدون أننا سنتوج أبطالا. علينا أن نكون معتدلين ونرى أن الأمر ليس سهلا"، معتبرا أن "هناك منتخبات كثيرة لديها حظوظ" للفوز بالمونديال.
وأكد المدير الفني أنه "لا أحد يكون مستعدا للهزيمة"، لكن في حالة حدوثها، فإنه يأمل أن يتقبلها لاعبوه: "أتمنى لهذه المجموعة من اللاعبين، الذين استمتعوا بالانتصار، أن يتمكنوا من تفهم الهزيمة عندما يحين وقتها. لا يمكننا تناسي أن هذه رياضة".
واعتبر ديل بوسكي من ناحية أخرى أن الأرجنتيني ليونيل ميسي (برشلونة) والبرتغالي كريستيانو رونالدو (ريال مدريد) "يساعدان" كرة القدم الإسبانية "لتكون في الصف الأول"، ويجد من المفهوم حصولهما على رواتب ضخمة.
وقال "هناك نجوم كبار في كل مكان. وعندما يحصلون على رواتب ضخمة، فلأنهم ينتجون مثلها. وشخصان بمهارة رونالدو وميسي يساعدان كرتنا على أن تكون في الصف الأول".
وفيما يتعلق بمستقبله، لا يزال ديل بوسكي عاقدا العزم على الاعتزال في سن الخامسة والستين، ولذلك جدد تعاقده مع الاتحاد الإسباني لكرة القدم حتى 2016 ، رغم أنه لم يستبعد الرحيل قبل ذلك إذا أحس بأن الأمور "غير مريحة".
وقال "لقد قبلت التجديد بالحد الأدنى من الشروط. لو كنت غير مرتاح في المنتخب سأرحل، ولو لم يحدث ذلك سأبقى حتى سن ال65 الذي وضعته دائما موعدا للاعتزال".
وأكد ديل بوسكي للإذاعة الوطنية الإسبانية "علينا أن نتحلى بشيء من عدم الطمأنينة أمام المنافسين، فهم جيدون. إن ذلك دليل جيد جدا على التواضع قبل خوض كأس العالم".
وشدد المدير الفني الإسباني على أن "الطبيعي" هو ألا تتمكن إسبانيا من الحفاظ على لقب كأس العالم الذي أحرزته عام 2010 في جنوب أفريقيا، وأنه "خلال هذه الأعوام الأخيرة، مع الانتصارات، نشأ جو من الحماس يتناقض مع التشاؤم الذي كان سائدا قبل ذلك "بعدم تجاوز دور الثمانية".
وقال ديل بوسكي "الآن، الكل يعتقدون أننا سنتوج أبطالا. علينا أن نكون معتدلين ونرى أن الأمر ليس سهلا"، معتبرا أن "هناك منتخبات كثيرة لديها حظوظ" للفوز بالمونديال.
وأكد المدير الفني أنه "لا أحد يكون مستعدا للهزيمة"، لكن في حالة حدوثها، فإنه يأمل أن يتقبلها لاعبوه: "أتمنى لهذه المجموعة من اللاعبين، الذين استمتعوا بالانتصار، أن يتمكنوا من تفهم الهزيمة عندما يحين وقتها. لا يمكننا تناسي أن هذه رياضة".
واعتبر ديل بوسكي من ناحية أخرى أن الأرجنتيني ليونيل ميسي (برشلونة) والبرتغالي كريستيانو رونالدو (ريال مدريد) "يساعدان" كرة القدم الإسبانية "لتكون في الصف الأول"، ويجد من المفهوم حصولهما على رواتب ضخمة.
وقال "هناك نجوم كبار في كل مكان. وعندما يحصلون على رواتب ضخمة، فلأنهم ينتجون مثلها. وشخصان بمهارة رونالدو وميسي يساعدان كرتنا على أن تكون في الصف الأول".
وفيما يتعلق بمستقبله، لا يزال ديل بوسكي عاقدا العزم على الاعتزال في سن الخامسة والستين، ولذلك جدد تعاقده مع الاتحاد الإسباني لكرة القدم حتى 2016 ، رغم أنه لم يستبعد الرحيل قبل ذلك إذا أحس بأن الأمور "غير مريحة".
وقال "لقد قبلت التجديد بالحد الأدنى من الشروط. لو كنت غير مرتاح في المنتخب سأرحل، ولو لم يحدث ذلك سأبقى حتى سن ال65 الذي وضعته دائما موعدا للاعتزال".